الله يختار بقلبه لا بعقله!!!

[اوسركاف]

العدالة الاّلهية من اهم النقاط التى تتمحور حولها فكرة التمسك بدين ما...ف الذى خلق هذا الكون ليس فقط قوى و يقدر على فعل المعجزات كما فى الحكاوى الخيالية بل و أنه كامل ايضا فى كل شيء معنوى غير محسوس قبل ان ندلف بالموضوع احب ان انوه ان الكمال الالهى معناه التناقض بمعنى...ان الله كامل فى كل شيء لذلك هو رحيم جدااااااااا و شديد العقاب جداااااا و لكن انتظر هذا معناه ان الله صادق جداااااا و كاذب جداااااا حكيم جدااااااا و غبى جداااااا....لم اقول هذا؟ لأن المسلم يبرر كون الله شديد العقاب بأنه كامل لا يمكن ان يكون كامل الرحمة من دون ان يكون مقابل لهذه الرحمة لعباده الاشقياء ( بدأت اشعر انه super nanny ) المهم ان هذا يؤدى بتناقض فى صفات الله لأنه اذا كان كاملا فى الرحمة و ايضا كاملا فى العذاب و هو الاول و الاّخر!! فهو ايضا غبى و ذكى فى ذات الوقت و هذا يجعل الله مثله مثل البطل الخارق فى قصص مارفيل ( انا افضل dc comics بصراحة )
على ايه حال كانت هذه مقدمة...تعالوا لنناقش مسألة العدالة الاّلهية بمثال مبسط خالى من الفلسفة الفارغة و بالمناسبة هذا المثال هو مثال حى و اراه بعينى تلك:

شخص مسلم رقم 1 :-
1-يشرب الخمر
2-يدخن السجائر و الحشيش
3- يزنى و يمارس الجنس
4- يسب و يلعن
5-لا يصلى و لا يصوم
و لكن:: يقول لا اله الا الله و يوم القيامة لن يخلد فى النار و سيكمل ابديته فى الجنة!

شخص لا دينى رقم 1 :-
1- لا يشرب الخمر
2- لا يدخن اى انواع من النباتات
3- لا يزنى و لا يمارس الجنس
4- يسب و لكن يحاول ان يتخلص من هذه العادة
5- لا يمارس اى طقوس دينية
و لكن:: لا يقول لا اله الا الله لذلك يوم القيامة سيدخل النار للابد و لن يخرج منها ابدا

نخلص هنا ان العدالة الاّلهية هى مثل ديكتاتورية الحكام بمعنى انه لا يهتم بما يفعل الشخص كثيرا و لكن اهم شيء ان يحبه الشخص و يلعق قدميه لئلا يعاقبه الله و يتذلل له هنا سيحبه الله و يكتبه من المفضلين عنده
اعتقد عمدة بلدة صغيرة يهتم بأفعال ساكنى البلدة و لا يهتم بأراّئهم الشخصية عنه هو افضل من الله الذى يفعل العكس
و شكرا

معك حق في كل كلمة قلتها الا مسألة قلبة فأن كان يختار بقلبة لكان أختار الأطيب لكن الله يختار القاتل عن الطيب و يدخلة الجنة .

أنا أعتقد أن الله يستعمل عقلة و قلبة بأستعملات أخرة و يفكر و يختار من منطقة اخرى أستحي أن أكتبها هنا .

[اوسركاف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allah the leg

معك حق في كل كلمة قلتها الا مسألة قلبة فأن كان يختار بقلبة لكان أختار الأطيب لكن الله يختار القاتل عن الطيب و يدخلة الجنة .

أنا أعتقد أن الله يستعمل عقلة و قلبة بأستعملات أخرة و يفكر و يختار من منطقة اخرى أستحي أن أكتبها هنا .

فعلا انا احيانا ارى افعال اشخاص عاديين و قوانيين بشرية ترتقى عن افعال اى اله
لكن مع الاسف سيظل القط دائما يعبد خناقه

القط المسكين مغلوب على أمرة فأن رأف قلبة على الفأر و أراد أن يأكل خس مثلا سيكون مصيرة النار و بأس المصير .

الله لا يريد أستعمال العقل و القلب و لا يريد أن يستعملها البشر تماما مثل ما كتبت أنت سابقا .

انا و انت يجب ان نصبح اغبياء معا,او مت بذكائك هههههههههه

[اوسركاف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allah the leg

القط المسكين مغلوب على أمرة فأن رأف قلبة على الفأر و أراد أن يأكل خس مثلا سيكون مصيرة النار و بأس المصير .

الله لا يريد أستعمال العقل و القلب و لا يريد أن يستعملها البشر تماما مثل ما كتبت أنت سابقا .

معك كامل الحق هم منافقون و خوفهم من النار هو ما يردعهم

صحيح اخي النار و الجنة هي التي تردعهم أن يكونو بشرا و هي ما جعلتهم يقولون أن الرق و القتل و السرقة رحمة للبشر .

هل هناك مسلم يحب أن يكون عبدا أو تسبى حريمه مع هذا نجدهم يدافعون عنه لا أعلم ما يمكن أن نطلق عليهم غير منافقون .

[freethinking]

هناك اشكال اخر وهو ان المطلق لا يجوز له ان يكون لا عادلا ولا ظالما بل وان لا ينزل قرانا ولا يبعث انبياء لانه في كل هذا يصدر عنه الحوادث وصدور الحوادث عنه فيه اشكال فتخيل ان الله لا ابعاض له كما يقول المؤمنون فعليه فانه بكل قدرته قد خلق الفيروس لانه يستحيل ان يكون خلق هذا الكائن الضئيل بجزء من قدرته وسيحاسب الناس بكلية عدله لانه يستحيل ان يحاسب الناس ببعض عدله
وهنا حقيقة تظهر اللانسبية التي يتعامى عنها المؤمنون بين المطلق والمتناهي
وان الاله الذي هو بصفات الكمال التي اسبعها المتدينون عليه يجب اصلا ان لا يخلق ولا يفعل اي شيء على الاطلاق

[اوسركاف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة freethinking

هناك اشكال اخر وهو ان المطلق لا يجوز له ان يكون لا عادلا ولا ظالما بل وان لا ينزل قرانا ولا يبعث انبياء لانه في كل هذا يصدر عنه الحوادث وصدور الحوادث عنه فيه اشكال فتخيل ان الله لا ابعاض له كما يقول المؤمنون فعليه فانه بكل قدرته قد خلق الفيروس لانه يستحيل ان يكون خلق هذا الكائن الضئيل بجزء من قدرته وسيحاسب الناس بكلية عدله لانه يستحيل ان يحاسب الناس ببعض عدله
وهنا حقيقة تظهر اللانسبية التي يتعامى عنها المؤمنون بين المطلق والمتناهي
وان الاله الذي هو بصفات الكمال التي اسبعها المتدينون عليه يجب اصلا ان لا يخلق ولا يفعل اي شيء على الاطلاق

كلام ممتاز و لكن متى يعقل المؤمنون له؟