تزوير مخطوطات البحر الميت، قمران، لأثبات وجود تاريخي لليهود في فلسطين

[Skeptic]

تحياتي للجميع
دائما اقول بان الاديان عملية نصب، اكاذيب تستخدمها السياسة، للتحكم بالبشر...
مخطوطات قمران، اكتشفها عرب في القرن الماضي، وكانت في متحف فلسطين في القدس، تحت سيطرة الاردن. الاردن ارسل بعض المخطوطات الي الفاتيكان، والباقي كان في المتحف حتي عام 67. اليهود قاموا بحجب المخطوطات، وبعد 30 عام، عاودوا ظهروها.
ادعوا بانها مخطوطات لجماعة يهودية معروفة باسم الاسينين، وهي المجموعة التي تنبأت بوجود المسيح، هي لم يكن لها وجود ولا ذكر لها بالمخطوطات طبقا لريتشال اليور، استاذة التصوف اليهودي في الجامعة العبرية بالقدس. هي تدعي بان تلك المجموعة من تلفيق المؤرخ المسيحي يوسيفوس، انها اساطير بنيت علي اساطير.
تلك بعض المقالات:
1. US museum Dead Sea Scroll collection found to be fakes
2. All of the Museum of the Bible’s Dead Sea Scrolls Are Fake, Report Finds
وغيره، من الواضح ان اسرائيل قامت للتلاعب بتلك المخطوطات لتعطي لليهود تاريخ، ليس له وجود في المنطقة...
هذا بالطبع يناقض الاسلام والمسيحية، ولكن كلها اساطير بنيت علي اساطير...

[الداوود]

المقال يشير لقطع تم الإعلان عن كونها مزيفة في المتحف وهي تقليدات أو نسخ صُنعت لتبدو قديمة وتم بيعها كمخطوطات حقيقية. هذا الاكتشاف يسلط الضوء على الحاجة إلى الدقة والحذر في التعامل مع القطع الأثرية وأهمية إجراء الفحوصات العلمية للتحقق من صحتها.

والمقال الثاني يتحدث عن نفس مجموعة مخطوطات البحر الميت التي كانت معروضة في متحف الكتاب المقدس والتي تبين أنها جميعًا مزيفة. تم الإعلان عن هذا الاكتشاف بعد إجراء فحوصات مكثفة من قبل خبراء متخصصين في مجال المخطوطات والآثار القديمة.
التقرير يقول أن القطع التي كانت معروضة في المتحف والتي كان يُعتقد أنها جزء من مخطوطات البحر الميت ليست أصلية وأنها صُنعت بطريقة تحاكي المخطوطات القديمة.

ولكن لا علاقة لهم بالمخطوطات الأصلية التي تم اكتشافها في قمران، والتي تعد من أهم الاكتشافات الأثرية وتوفر معلومات قيمة عن الفترة الزمنية التي تعود إليها ويقول عالم الاثار تيتوس كينيدي الذي يعمل مع المواقع والمواد المتعلقة بالكتاب المقدس ان مخطوطات البحر الميت تعود لعام 300 قبل الميلاد، 250 قبل الميلاد الى 68 م قبل مخطوطات النص الماسوري ب 1100 عام .. انها مطابقة بنسبة 95 % للنص المارسوي الموجود لدينا و5 في المائة من الاختلاف بشكل أساسي من زلات واضحة للقلم وأشكال تهجئة مختلفة.

والعلماء مثل إيمانويل توف الذي يعتبر من أبرز الخبراء في مجال مخطوطات البحر الميت، قام بتحرير ونشر العديد من النصوص المكتشفة وأسهم في تحليلها وتفسيرها ، وجون ستراغنل عالم آلاثار والخبير في اللغات القديمة، ساهم في تحليل النصوص ودراسة خلفياتها التاريخية والدينية وجيمس فاندركام أحد العلماء الذين عملوا على تحليل الجوانب الدينية واللاهوتية للمخطوطات، مما أعطى نظرة عميقة على الفكر اليهودي في الفترة الهيلينستية والرومانية ، وقد أسهموا بشكل كبير في دراسة هذه المخطوطات وتقديم تحليلات معمقة لها واكدوا اصالتها ودقتها.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداوود

المقال يشير لقطع تم الإعلان عن كونها مزيفة في المتحف وهي تقليدات أو نسخ صُنعت لتبدو قديمة وتم بيعها كمخطوطات حقيقية. هذا الاكتشاف يسلط الضوء على الحاجة إلى الدقة والحذر في التعامل مع القطع الأثرية وأهمية إجراء الفحوصات العلمية للتحقق من صحتها.

والمقال الثاني يتحدث عن نفس مجموعة مخطوطات البحر الميت التي كانت معروضة في متحف الكتاب المقدس والتي تبين أنها جميعًا مزيفة. تم الإعلان عن هذا الاكتشاف بعد إجراء فحوصات مكثفة من قبل خبراء متخصصين في مجال المخطوطات والآثار القديمة.
التقرير يقول أن القطع التي كانت معروضة في المتحف والتي كان يُعتقد أنها جزء من مخطوطات البحر الميت ليست أصلية وأنها صُنعت بطريقة تحاكي المخطوطات القديمة.

ولكن لا علاقة لهم بالمخطوطات الأصلية التي تم اكتشافها في قمران، والتي تعد من أهم الاكتشافات الأثرية وتوفر معلومات قيمة عن الفترة الزمنية التي تعود إليها ويقول عالم الاثار تيتوس كينيدي الذي يعمل مع المواقع والمواد المتعلقة بالكتاب المقدس ان مخطوطات البحر الميت تعود لعام 300 قبل الميلاد، 250 قبل الميلاد الى 68 م قبل مخطوطات النص الماسوري ب 1100 عام .. انها مطابقة بنسبة 95 % للنص المارسوي الموجود لدينا و5 في المائة من الاختلاف بشكل أساسي من زلات واضحة للقلم وأشكال تهجئة مختلفة.

والعلماء مثل إيمانويل توف الذي يعتبر من أبرز الخبراء في مجال مخطوطات البحر الميت، قام بتحرير ونشر العديد من النصوص المكتشفة وأسهم في تحليلها وتفسيرها ، وجون ستراغنل عالم آلاثار والخبير في اللغات القديمة، ساهم في تحليل النصوص ودراسة خلفياتها التاريخية والدينية وجيمس فاندركام أحد العلماء الذين عملوا على تحليل الجوانب الدينية واللاهوتية للمخطوطات، مما أعطى نظرة عميقة على الفكر اليهودي في الفترة الهيلينستية والرومانية ، وقد أسهموا بشكل كبير في دراسة هذه المخطوطات وتقديم تحليلات معمقة لها واكدوا اصالتها ودقتها.

المقالة تتحدث عن بيع العديد من القطع تحت مسمي مخطوطات البحر اليت، تؤكد وجود جماعة الاسنين، وهذا طبقا ل ريتشال اليور، استاذة التصوف اليهودي في الجامعة العبرية بالقدس مزيف.ريتشال تدعي بان تلك المجموعة من تلفيق المؤرخ المسيحي يوسيفوس، انها اساطير بنيت علي اساطير.
بالنسبة للتطابق، انصحك بمشاهدة الفيديوا:
https://www.youtube.com/watch?v=IXg680mDi70

1. هناك تغير كبير اليون له مجموعة من الابناء (يهوة احد الأبناء) 44:28
Deuteronomy 32:8—12 "When Elyon apportioned the nations; when he divided the
sons of Adam; he fixed the boundaries of the people according to the number of the sons of the gods."
هنا اليون، قسم الامم طبقا لعدد الالهة، ابناءه...
الانجيل الحديث يخفي ذلك...
2.
Deuteronomy 32:43
"Praise, O heavens, his people!
Bow down before him, all you gods!
For he will avenge the blood of his sons,
and take vengeance on his adversaries;
he will repay those who hate him,
and cleanse his people's land."

الكلمات بالون الاحمر مختلفة في الانجيل الحالي...
شاهد الفيديوا الاختلافات توضح الاصل الفلسطيني للديانة اليهودية، ومن الواضح انها تم نقلها من الديانات المحلية، وتم التنقيح علي فترة...
تحياتي

[الداوود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

المقالة تتحدث عن بيع العديد من القطع تحت مسمي مخطوطات البحر اليت، تؤكد وجود جماعة الاسنين، وهذا طبقا ل ريتشال اليور، استاذة التصوف اليهودي في الجامعة العبرية بالقدس مزيف.ريتشال تدعي بان تلك المجموعة من تلفيق المؤرخ المسيحي يوسيفوس، انها اساطير بنيت علي اساطير.

الأخبار التي تشير إلى أن بعض المخطوطات المعروضة في متحف الكتاب المقدس في الولايات المتحدة قد تبين أنها مزيفة ولكن لا تقلل من أهمية الاكتشاف الأصلي لمخطوطات البحر الميت التي تم العثور عليها في قمران. هذه المخطوطات الأصلية تم فحصها ودراستها من قبل خبراء متخصصين وأثبتت صحتها وهناك العديد من العلماء الأكاديميين المتخصصين الذين تحدثوا عن موثوقية وأصالة مخطوطات البحر الميت منهم :

"The Dead Sea Scrolls have provided Old Testament scholars with an enormous wealth of material for the study of the text of the Old Testament." - Millar Burrows, The Dead Sea Scrolls

"The texts of the Dead Sea Scrolls were immediately recognized as of great significance for the history of the biblical text and the background of Judaism and Christianity." - James C. VanderKam, The Dead Sea Scrolls Today

"The Dead Sea Scrolls have revolutionized our understanding of the development of the biblical text, shedding light on its complex transmission history over the centuries." - Emanuel Tov, Textual Criticism of the Hebrew Bible

بالنسبة للادعاءات حول جماعة الإسينيين ويوسيفوس، من المعروف أن يوسيفوس هو مؤرخ يهودي عاش في القرن الأول الميلادي وكتب بالتفصيل عن الجماعات اليهودية المختلفة، بما في ذلك الإسينيين. ومع ذلك، فإن الادعاء بأن الإسينيين هم اختراع من قبل يوسيفوس ليس له أساس من الصحة، حيث تدعم الأدلة الأثرية والنصوص التاريخية وجود هذه الجماعة.

يجب التمييز بين الاكتشافات الأثرية الحقيقية والمزيفة وعدم الخلط بينهما. الاكتشافات المزيفة لا تنفي القيمة التاريخية والدينية للمخطوطات الأصلية التي تم العثور عليها والتي تعود إلى القرون الأولى قبل الميلاد وبعد الميلاد، والتي تشهد على النصوص الكتابية وتقاليد اليهودية والمسيحية المبكرة.

بالنسبة للتطابق، انصحك بمشاهدة الفيديوا:
https://www.youtube.com/watch?v=IXg680mDi70

1. هناك تغير كبير اليون له مجموعة من الابناء (يهوة احد الأبناء) 44:28
Deuteronomy 32:8—12 "When Elyon apportioned the nations; when he divided the
sons of Adam; he fixed the boundaries of the people according to the number of the sons of the gods."
هنا اليون، قسم الامم طبقا لعدد الالهة، ابناءه...
الانجيل الحديث يخفي ذلك...
2.
Deuteronomy 32:43
"Praise, O heavens, his people!
Bow down before him, all you gods!
For he will avenge the blood of his sons,
and take vengeance on his adversaries;
he will repay those who hate him,
and cleanse his people's land."

الكلمات بالون الاحمر مختلفة في الانجيل الحالي...
شاهد الفيديوا الاختلافات توضح الاصل الفلسطيني للديانة اليهودية، ومن الواضح انها تم نقلها من الديانات المحلية، وتم التنقيح علي فترة...
تحياتي

الاختلافات بين هذه النصوص والنصوص الماسورتية التي تم استخدامها في ترجمات الكتاب المقدس الحديثة قد تكون موجودة، لكنها لا تشير بالضرورة إلى تغييرات جوهرية أو محاولات لإخفاء معلومات.

فيما يتعلق بالآية من سفر التثنية 32:8-12، النص الذي يُشار إليه يتحدث عن تقسيم الأمم وليس عن وجود أبناء لله. الإشارة إلى "اليون" (Elyon) تعني "العلي" وهو أحد أسماء الله في العهد القديم. النصوص القديمة تحتوي على أنواع مختلفة من الأدب، بما في ذلك الشعر، الحكمة، النبوءة، والسرد التاريخي. بعض هذه الأنواع الأدبية قد تستخدم اللغة المجازية للتعبير عن الحقائق الروحية واللاهوتية.

أما بالنسبة لسفر التثنية 32:43، فهذه الآية تدعو السماوات والشعب لتسبيح الله، والتعبير "كلكم آلهة" يمكن أن يُفهم في سياقه الشعري والتعبيري. في الثقافة العبرية القديمة، كان من الممكن استخدام كلمة "آلهة" للإشارة إلى القضاة أو الحكام، وليس بالضرورة كائنات إلهية حرفية.

هذه النصوص ينظر اليها في سياقها التاريخي والثقافي وعدم استخلاص استنتاجات لاهوتية دون دراسة معمقة ومقارنة بين النصوص والتقاليد الدينية المختلفة. الكتاب المقدس يتم تفسيره ضمن إطار لاهوتي متكامل ولا يمكن فهم الآيات بمعزل عن السياق الكلي للرسالة الإلهية.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداوود

بالنسبة للادعاءات حول جماعة الإسينيين ويوسيفوس، من المعروف أن يوسيفوس هو مؤرخ يهودي عاش في القرن الأول الميلادي وكتب بالتفصيل عن الجماعات اليهودية المختلفة، بما في ذلك الإسينيين. ومع ذلك، فإن الادعاء بأن الإسينيين هم اختراع من قبل يوسيفوس ليس له أساس من الصحة، حيث تدعم الأدلة الأثرية والنصوص التاريخية وجود هذه الجماعة.

يجب التمييز بين الاكتشافات الأثرية الحقيقية والمزيفة وعدم الخلط بينهما. الاكتشافات المزيفة لا تنفي القيمة التاريخية والدينية للمخطوطات الأصلية التي تم العثور عليها والتي تعود إلى القرون الأولى قبل الميلاد وبعد الميلاد، والتي تشهد على النصوص الكتابية وتقاليد اليهودية والمسيحية المبكرة.

تحياتي تحدثنا كثيرا عن ذلك..
يوسفوس كتباتة تم تزويرها: الكاتب : Michael Paulkovich المسيح شخصية غير تاريخية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرنس

4(ب) شهادة يوسيفوس
كتب الأستاذ چون ب. ماير يقول إن يوسيفوس ابن ماتتياس (وُلد 37 / 38 م ومات بعد عام 100م) كان أرستقراطياً يهودياً وسياسياً من نسل الكهنة وقائداً غير متحمس للقوات الثورية في الجليل أثناء الثورة اليهودية الأولى على روما (66- 73م)، ومرتداً مخادعاً، ومؤرخاً يهودياً يعمل في كنف الأباطرة في عصره وفريسياً بحسب الظاهر. ولما أسره فسباسيان عام 67، عمل في خدمة الرومان كوسيط ومترجم إبان الثورة. وأُحضر إلي روما حيث ألَّف اثنين من أعماله العظيمة: «الحروب اليهودية» الذي كُتب في نهاية السبعينيات، «آثار اليهود» وهو مؤلَّف أكبر حجماً أنهاه حوالي 93 / 94 م. (Meier, BR, 20, 22).
أصبح فلافيوس يوسيفوس جزءًا من الحاشية الداخلية للامبراطور وقد أعطوه اسم (فلافيوس) كاسم روماني له، وهم اسم الامبراطور. أما يوسيفوس فهو اسمه اليهودي.
وفي كتابه «آثار اليهود»، هناك فقرة أحدثت جدلاً عنيفاً بين العلماء، وهي كالآتي:
«كان في ذلك الوقت رجل حكيم اسمه يسوع، لو كان لنا أن ندعوه رجلاً، لأنه كان يصنع العجائب وكان معلماً لمن كانوا يتقبلون الحق بابتهاج. وجذب إليه الكثيرين من اليهود والأمم على حد سواء. وكان هو المسيح.
وعندما أصدر بيلاطس الحكم عليه بالصلب، بإيعاز من رؤسائنا، لم يتركه أتباعه الذين أحبوه من البداية، إذ أنه ظهر لهم حياً مرة أخرى في اليوم الثالث، كما تنبأ أنبياء الله عن هذه الأشياء وعن آلاف الأشياء العجيبة المختصة به. وجماعة المسيحيين، المدعوين على اسمه، مازالوا موجودين حتى هذا اليوم. (Antiquities, XVIII, 33
ولن أتطرق هنا إلى الآراء المختلفة التي تبناها العلماء بخصوص هذه الفقرة التي أصبحت تُعرف باسم «الشهادة» Testimonium. للمزيد من التفاصيل عن الجدل القائم حولها، يمكن الرجوع لكتاب «سار بيننا» والصفحات 37 - 45. ولكنني أحب أن أنوِّه هنا إلى أن هذه الفقرة أثارت ضجة لأن يوسيفوس، وهو يهودي وليس مسيحياً، يقر عن المسيح أشياءً - لا يمكن ليهودي صحيح المذهب أن يقر بها - فهو يشير مثلاً إلى يسوع باعتباره المسيح (المسيا) ويقول إنه قام من الأموات كما تنبأ عنه الأنبياء العبرانيون.
وفي تقديري فإنني أوافق العلماء الذين يرون أنه على الرغم من بعض الإضافات المسيحية- وهي المطبوعة بحروف مائلة في الفقرة السابقة- التي دخلت على النص كما هو واضح، إلا أن هذه الشهادة تتضمن قدراً كبيراً من الحقيقة التي يمكن ليوسيفوس أن يقرّ بها بسهولة. ويقول ماير:
اقرأ هذه الشهادة دون العبارات المائلة وسوف ترى أن تسلسل الفكرة واضح. إن يوسيفوس يدعو يسوع بأنه «رجل حكيم» (باليونانية Sophos anصr ولعلها بالعبرية Khakham). ويمضي يوسيفوس ليوضح هذه التسمية العامة (رجل حكيم) بمقوَّمين أساسيين لها في العالم اليوناني الروماني: صنع المعجزات والتعليم المؤثر. إن هذه السمة المزدوجة للحكمة تربح ليسوع الكثير من الأتباع من اليهود والأمم، وربما أيضاً -رغم عدم ذكر ذلك بوضوح- كان هذا النجاح العظيم هو الذي حرَّك القادة لاتهام يسوع أمام بيلاطس. ورغم موت العار الذي ماته يسوع على الصليب، إلا أن أتباعه الأولين لم يتخلوا عن إخلاصهم له، ومن ثم (ولاحظ هنا أن تسلسل الفكرة أفضل دون الإشارة إلى القيامة في العبارة المحذوفة) فإن جماعة المسيحيين لم تختف(Meier,BR,23).
وبعد هذه الشهادة بعدة فقرات، يشير يوسيفوس إلى يعقوب أخي يسوع. وهو يصف أفعال رئيس الكهنة حنان (Antiquities XX, 9.1):
«ولكن حنَّان الصغير الذي، كما قلنا، تولى رئاسة الكهنة كان جريئاً وشجاعاً على نحو خاص. وكان يتبع شيعة الصدوقيين، الذين كانوا قساة في أحكامهم فوق كل اليهود، كما سبق وأوضحنا. ولما كان الحال هكذا، فقد كان حنَّان يعتقد أن الفرصة أصبحت مواتية بعد موت فستوس وقبيل قدوم ألبينوس، ومن ثم فقد جمع كل مجمع السنهدريم من القضاة وأحضر أمامهم يعقوب، وهو أخو يسوع المسمى المسيح، وآخرون معه، وبعد أن وجَّه إليهم الاتهام بمخالفة الناموس، سلَّمهم للرجم». (Bruce, NTDATR, 107).
ويقول لويس فيلدمان، أستاذ الأدب الكلاسيكي في جامعة يشيفا ومترجم طبعة «ليب» لكتَّاب «الآثار اليهودية»: «لقد شك القليلون في أصالة هذه الفقرة» (Josephus, Antiquities, Loeb, 496). إن الإشارة العابرة ليسوع بقوله: «المسمى المسيح» ليست ذات معنى لو لم يكن يوسيفوس قد أفرد مساحة أطول للحديث عن يسوع قبل ذلك في آثاره. وهذا دليل آخر على أصالة هذا الحديث السابق والأكثر شمولاً، إذا ما استثنينا العبارات المسيحية الدخيلة على النصَّ.
ومن ثم فإننا نرى أن المؤرخ اليهودي العظيم في القرن الأول يوسيفوس، وهو يكتب بعد حوالي نصف قرن أو أكثر من حياة المسيح وصلْبه، يشهد لحقيقة أن يسوع لم يكن اختلاقاً أتت به الكنيسة ولكن شخصية تاريخية حقيقية.

كما تري اعترافك بانه تم تزوير كتابات يوسفوس، وبالتالي لا يمكن الاستدلال بها...
ايضا يهودي يعترف بقيامة المسيح، ولا يؤمن به؟ ويسمية حكيم (خاخام)؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداوود

الاختلافات بين هذه النصوص والنصوص الماسورتية التي تم استخدامها في ترجمات الكتاب المقدس الحديثة قد تكون موجودة، لكنها لا تشير بالضرورة إلى تغييرات جوهرية أو محاولات لإخفاء معلومات.

فيما يتعلق بالآية من سفر التثنية 32:8-12، النص الذي يُشار إليه يتحدث عن تقسيم الأمم وليس عن وجود أبناء لله. الإشارة إلى "اليون" (Elyon) تعني "العلي" وهو أحد أسماء الله في العهد القديم. النصوص القديمة تحتوي على أنواع مختلفة من الأدب، بما في ذلك الشعر، الحكمة، النبوءة، والسرد التاريخي. بعض هذه الأنواع الأدبية قد تستخدم اللغة المجازية للتعبير عن الحقائق الروحية واللاهوتية.

أما بالنسبة لسفر التثنية 32:43، فهذه الآية تدعو السماوات والشعب لتسبيح الله، والتعبير "كلكم آلهة" يمكن أن يُفهم في سياقه الشعري والتعبيري. في الثقافة العبرية القديمة، كان من الممكن استخدام كلمة "آلهة" للإشارة إلى القضاة أو الحكام، وليس بالضرورة كائنات إلهية حرفية.

هذه النصوص ينظر اليها في سياقها التاريخي والثقافي وعدم استخلاص استنتاجات لاهوتية دون دراسة معمقة ومقارنة بين النصوص والتقاليد الدينية المختلفة. الكتاب المقدس يتم تفسيره ضمن إطار لاهوتي متكامل ولا يمكن فهم الآيات بمعزل عن السياق الكلي للرسالة الإلهية.

الكلام واضح تماما هناك تغير واضح الاصل مذكور في الفيدويو ويوضح بكل جلاء ووضوح ان الكتابات الاصلية كانت متعددة الالهة، الوهيم كان له ابناء وقام بتوزيع التركة علي ابناءة واعطي يهوة اليهود، هذا موجود بكل وضوح في مخطوطات البحر الاحمر...
تحياتي

[الداوود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

تحياتي تحدثنا كثيرا عن ذلك..
يوسفوس كتباتة تم تزويرها: الكاتب : Michael Paulkovich المسيح شخصية غير تاريخية

مايكل بولكوفيتش الذي تستشهد به يعبر عن وجهه نظرة الشخصيه واراءه الخاصه به المخالفة لاجماع العلماء الاكاديمين بحقيقة المسيح التاريخي ولاجماع المجتمع الاكاديمي ان الكتاب المقدس اوثق حجية تاريخيه بلا اي منافس من اي ناحيه من النواحي ولا يخالف هذا الاجماع الاكاديمي الا بعض الشواذ الذي يعبرون عن ارائهم وافكارهم الشخصيه الخاصه بهم التي لا مكان لها من الاعراب وسط الدراسات العلمية والاجماع الاكاديمي.

الكلام واضح تماما هناك تغير واضح الاصل مذكور في الفيدويو ويوضح بكل جلاء ووضوح ان الكتابات الاصلية كانت متعددة الالهة، الوهيم كان له ابناء وقام بتوزيع التركة علي ابناءة واعطي يهوة اليهود، هذا موجود بكل وضوح في مخطوطات البحر الاحمر...

نعيد من جديد ونكرر :

1 - المخطوطات الاصلية المكتشفه في قمران اثبت العلماء الاكاديمين المتخصصين اصالتها ودقتها كما بينت سابقا من بأمثله من الاكاديمين المتخصصين في هذا العلم :

"The Dead Sea Scrolls have provided Old Testament scholars with an enormous wealth of material for the study of the text of the Old Testament." - Millar Burrows, The Dead Sea Scrolls

"The texts of the Dead Sea Scrolls were immediately recognized as of great significance for the history of the biblical text and the background of Judaism and Christianity." - James C. VanderKam, The Dead Sea Scrolls Today

"The Dead Sea Scrolls have revolutionized our understanding of the development of the biblical text, shedding light on its complex transmission history over the centuries." - Emanuel Tov, Textual Criticism of the Hebrew Bible

2 - الادعاءات التي تشير إلى أن مخطوطات البحر الميت تدعم فكرة تعدد الآلهة في النصوص العبرية القديمة تحتاج إلى فهم دقيق للغة والثقافة التي كُتبت فيها هذه النصوص. يجب أن نأخذ في الاعتبار أن اللغة العبرية والسياق الثقافي للشرق الأوسط القديم يمكن أن يكون لهما تأثير كبير على تفسير النصوص.

وبما يتعلق بالآية من سفر التثنية 32:8-12، يُشار في بعض الترجمات إلى "الله العلي" (Elyon) و"بني إسرائيل" أو "بني الله". النص العبري يستخدم كلمة "בני אלהים" (بني إلوهيم) التي يمكن ترجمتها بمعاني مختلفة بناءً على السياق. في اليهودية والمسيحية، يُفهم هذا النص على أنه يشير إلى ملائكة الله أو إلى شعب إسرائيل كأبناء الله في معنى مجازي، وليس في معنى حرفي يدل على تعدد الآلهة.

وبما يتعلق بالآية من سفر التثنية 32:43، فهي تدعو السماوات والأرض للتسبيح، وهذا يعكس أسلوب الشعر العبري الذي يستخدم الأشخاص والكائنات غير الحية في التعبير عن العبادة والتسبيح لله. لا يشير هذا النص إلى وجود آلهة أخرى حقيقية بل إلى الله الواحد الذي يُعبد من قبل كل الخليقة.

واليهودية والمسيحيه على السواء تعبر عن وحدانية الله في ثلاثة أقانيم "ألوهيم" : الأب، والابن، والروح القدس. هذا المفهوم لا يعني تعدد الآلهة بل وحدة الجوهر الإلهي في تمييز الأقانيم ولا يقول يهودي ولا مسيحي بتعدد الالهه والنصوص الدينية تفهم ضمن سياقها التاريخي والثقافي وعدم استخلاص استنتاجات مبنيه على الجهل والاراء الخاصه التي تتعارض مع الفهم العميق للتقاليد الدينية واللاهوتية.

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداوود

مايكل بولكوفيتش الذي تستشهد به يعبر عن وجهه نظرة الشخصيه واراءه الخاصه به المخالفة لاجماع العلماء الاكاديمين بحقيقة المسيح التاريخي ولاجماع المجتمع الاكاديمي ان الكتاب المقدس اوثق حجية تاريخيه بلا اي منافس من اي ناحيه من النواحي ولا يخالف هذا الاجماع الاكاديمي الا بعض الشواذ الذي يعبرون عن ارائهم وافكارهم الشخصيه الخاصه بهم التي لا مكان لها من الاعراب وسط الدراسات العلمية والاجماع الاكاديمي.

بعض الشواذ وووو بلا بلا بلا...
الواقع انه هناك مؤرخين رومان، ذهبوا للقدس في نفس وقت المسيح، ولم يذكر احد منهم اية شيئ عنه...
الغريب ان مخطوطات البحر الميت، لم تذكر عنه شيئ بالرغم من ذكرها لاشخاص اقل اهمية مثل حنا...
هذا هو الواقع....
اله يمشي علي سطح المياة، ويحيي الموتي، ويموت ويعود للحياة، عدد الذين شاهدوة في حياته وذكروه: صفر...
شخصيات معاصرة اقل اهمية تم ذكرها...
اترك لك ان تقرر اين البغال الطائرة ومن يؤمن بها...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداوود

نعيد من جديد ونكرر :

1 - المخطوطات الاصلية المكتشفه في قمران اثبت العلماء الاكاديمين المتخصصين اصالتها ودقتها كما بينت سابقا من بأمثله من الاكاديمين المتخصصين في هذا العلم :

"The Dead Sea Scrolls have provided Old Testament scholars with an enormous wealth of material for the study of the text of the Old Testament." - Millar Burrows, The Dead Sea Scrolls

"The texts of the Dead Sea Scrolls were immediately recognized as of great significance for the history of the biblical text and the background of Judaism and Christianity." - James C. VanderKam, The Dead Sea Scrolls Today

"The Dead Sea Scrolls have revolutionized our understanding of the development of the biblical text, shedding light on its complex transmission history over the centuries." - Emanuel Tov, Textual Criticism of the Hebrew Bible

2 - الادعاءات التي تشير إلى أن مخطوطات البحر الميت تدعم فكرة تعدد الآلهة في النصوص العبرية القديمة تحتاج إلى فهم دقيق للغة والثقافة التي كُتبت فيها هذه النصوص. يجب أن نأخذ في الاعتبار أن اللغة العبرية والسياق الثقافي للشرق الأوسط القديم يمكن أن يكون لهما تأثير كبير على تفسير النصوص.

وبما يتعلق بالآية من سفر التثنية 32:8-12، يُشار في بعض الترجمات إلى "الله العلي" (Elyon) و"بني إسرائيل" أو "بني الله". النص العبري يستخدم كلمة "בני אלהים" (بني إلوهيم) التي يمكن ترجمتها بمعاني مختلفة بناءً على السياق. في اليهودية والمسيحية، يُفهم هذا النص على أنه يشير إلى ملائكة الله أو إلى شعب إسرائيل كأبناء الله في معنى مجازي، وليس في معنى حرفي يدل على تعدد الآلهة.

وبما يتعلق بالآية من سفر التثنية 32:43، فهي تدعو السماوات والأرض للتسبيح، وهذا يعكس أسلوب الشعر العبري الذي يستخدم الأشخاص والكائنات غير الحية في التعبير عن العبادة والتسبيح لله. لا يشير هذا النص إلى وجود آلهة أخرى حقيقية بل إلى الله الواحد الذي يُعبد من قبل كل الخليقة.

واليهودية والمسيحيه على السواء تعبر عن وحدانية الله في ثلاثة أقانيم "ألوهيم" : الأب، والابن، والروح القدس. هذا المفهوم لا يعني تعدد الآلهة بل وحدة الجوهر الإلهي في تمييز الأقانيم ولا يقول يهودي ولا مسيحي بتعدد الالهه والنصوص الدينية تفهم ضمن سياقها التاريخي والثقافي وعدم استخلاص استنتاجات مبنيه على الجهل والاراء الخاصه التي تتعارض مع الفهم العميق للتقاليد الدينية واللاهوتية.

ياهذا شاهد الفيديوا، ما تذكره ما تم ذكره في مخطوطات مزيفة....
شاهد الفيديوا قدمت لك الترجمة والقطع الاصلية...
عش سعيدا ببغالك الطائرة...
تحياتي

[الداوود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

الواقع انه هناك مؤرخين رومان، ذهبوا للقدس في نفس وقت المسيح، ولم يذكر احد منهم اية شيئ عنه...

1 - الواقع ان ما تتفوه به بناء على اراء شخصيه لافراد لا مكان لها من الاعراب امام الاجماع العلمي هو محض هراء :

"هذه الآراء متطرفة للغاية (أن يسوع لم يكن موجودًا) وغير مقنعة لنسبة 99.99 في المئة من الخبراء الحقيقيين."

“These views are so extreme (that Jesus did not exist) and so unconvincing to 99.99 percent of the real experts".”
Bart Ehrman, Did Jesus Exist? (New York, HarperOne, 2013) p. 96.

بول ماير (أستاذ التاريخ القديم في غرب ميشيغان):
لا يوجد مؤرخ رفيع المستوى في أي مكان في العالم يشاركه النقد النهائي الذي وجهه الفيلسوف الألماني برونو باور في القرن الماضي ، بأن يسوع كان أسطورة ، وأنه لم يعش أبدًا في الواقع ".
No ranking historian anywhere in the world shares the ultimate criticism voiced by German philosopher Bruno Bauer in the last century, that Jesus was a myth, that he never lived in fact.” [“Christianity Today”, XIX (1975): 63.]

2 - يتكلموا عنه بصفته من ؟ هل هو ملك ؟ امبراطور ؟ قائد عسكري؟
الكتابات التاريخية الرومانية كانت تركز بشكل أساسي على الأحداث السياسية والعسكرية الكبرى والشخصيات البارزة في الإمبراطورية وليس على شخصيه دينيه يعيش في منطقة تعتبر هامشية بالنسبة للإمبراطورية الرومانية .

3 - حينما يقوم بعض الافراد المشككين اصحاب الاراء الشخصية الذي تستشهد بهم بانتقاء فقط الكتابات التي لم تتكلم عنه ليدعوا عدم وجوده فهي مغالطة منطقة لأنهم يتجاهلوا الكثير من الأدلة التي تثبت وجود المسيح سواء في السيرة الذاتية في الاناجيل التي كتبها شهود العيان المعاصرين شخصيا للاحداث وانتشرت بين معاصري المسيح شخصيا وشهود العيان الذين عاصروه ,انتشرت في كل انحاء العالم القديم والى اليوم والتي تعتبر بالاجماع العلمي كله من اوثق الوثائق التاريخيه من بين جميع كتابات العالم القديم من جميع النواحي بالاضافه الى الكتابات التاريخية الأخرى التي تكلمت عنه في المصادر اليهودية والرومانية واليونانية والا والاكتشافات الاثرية التي تثبت مصداقية الاحداث التي درات في زمنه وعصره .

لورنس ميكيتيوك ، الأستاذ المشارك في علم المكتبات بجامعة بوردو ومؤلف مقالة مراجعة علم الآثار التوراتية لعام 2015 حول الدليل غير الكتابي ليسوع ، إلى أنه لم يكن هناك نقاش حول هذه القضية في العصور القديمة التي تشكك بوجوده :

"حاخامات يهود لم يحبوا يسوع أو أتباعه اتهموه بأنه ساحر ويضلل الناس ، لكنهم لم يقلوا أبدًا أنه غير موجود".

“Jewish rabbis who did not like Jesus or his followers accused him of being a magician and leading people astray, but they never said he didn't exist.”

جراهام ستانتون :

"نحن نعرف عن يسوع الناصري أكثر بكثير مما نعرفه عن أي معلم يهودي أو وثني من القرن الأول أو الثاني."
"we know far more about Jesus of Nazareth than about any first or second century Jewish or pagan religious teacher.”
Graham Stanton, The Gospel and Jesus (New York: Oxford University Press, 2002) p. 145. (Screenshot)

واستطيع ان املئ مجلدات لان حقيقة وجود المسيح التاريخي مجمع عليها بالاجماع في الاوساط العلمية الاكاديمية ولا ينكرها الا افراد نكرات لا مكان لهم من الاعراب .

الغريب ان مخطوطات البحر الميت، لم تذكر عنه شيئ بالرغم من ذكرها لاشخاص اقل اهمية مثل حنا...

مخطوطات البحر الميت لم تكن مكتوبة بغرض توثيق حياة يسوع أو تعاليمه، بل كانت تعبر عن معتقدات وممارسات طائفة يهودية معينة في ذلك الوقت.

هذا هو الواقع....
اله يمشي علي سطح المياة، ويحيي الموتي، ويموت ويعود للحياة، عدد الذين شاهدوة في حياته وذكروه: صفر...

كذب لان من كتب السيره الذاتية للمسيح هم شهود العيان المعاصرين شخصيا للمسيح وكتبوها وكل شهود العيان المعاصرين للمسيح على قيد الحياة وانتشرت بين شهود العيان المعاصرين شخصيا المسيح في اسرائيل وانتشرت في كل انحاء العالم وهي بالاجماع العلمي الاكاديمي من اوثق السير الذاتيه من بين كل كتابات العالم القديم باسره بلا اي منافس من اي ناحيه من النواحي والتي جلها كتبها مؤرخين لم يعاصروا الاحداث والشخصيات وتفصل بينها وبينهم قرون وتبعد نسخهم عنهم مئات القرون وتصل لاكثر من الف سنه وبنسخ تعد على الاصابع .

ياهذا شاهد الفيديوا، ما تذكره ما تم ذكره في مخطوطات مزيفة....

هناك مخطوطات مزيفة وهناك مخطوطات اصليه اثبت العلماء الاكاديمين المتخصصين اصالتها ودقتها .

"The Dead Sea Scrolls have provided Old Testament scholars with an enormous wealth of material for the study of the text of the Old Testament." - Millar Burrows, The Dead Sea Scrolls

"The texts of the Dead Sea Scrolls were immediately recognized as of great significance for the history of the biblical text and the background of Judaism and Christianity." - James C. VanderKam, The Dead Sea Scrolls Today

"The Dead Sea Scrolls have revolutionized our understanding of the development of the biblical text, shedding light on its complex transmission history over the centuries." - Emanuel Tov, Textual Criticism of the Hebrew Bible

[Skeptic]

تحياتي الداوود:
1. اليهود ووجودهم في فلسطين، يفتقر الادلة، وهناك من سافر للمنطقة في نفس الوقت ولم يذكر اية شيئ عنهم، وفي نفس الوقت لا توجد اثار خاصة بهم ولا يوجد ذكر لهم لدي ايا من شعوب المنطقة، والأدلة لديك العديد من الكلام الانشائي الدجلي، والخرافات والدجل...
2. المسيح، هناك من سافر للقدس في نفس وقت وجودة، وهناك من عاش قريب منها ودون الاحداث في المنطقة (مخطوطات البحر الميت) ومع ذلك لم يذكر اية شيئ عن المسيح، ولكن من يقول لا دليل علي وجودة تاريخا، هو كذا وكذا وكذا بلا بلا بلا....
دعني اوضح شيئ هام: انا غير مستفيد من هذا الدجل، اذا قام آل سعود او نتنياهو وغيرهم بمشاركتي بالاموال التي يسرقونها ويحصلون عليها من وراء هذا الدجل، سوف اساند هذا الدجل، ولكن انا غير مستفيد منه، وانا اقول بصراحة:
1. لا دليل علي دولة اسرائيل قديمة في فلسطين، وقصص موسي ونوح وغيرها قصص مسروقة من تراثنا، وأساطير اجدادنا...
2. لا دليل علي وجود المسيح، ومن الواضح ان المسيحية تم نقلها من الميثرائية، التي بدأت 6 قرون قبل المسيحية التي كانت بدايتها الحقيقية في القرن الرابع الميلادي...

انا ممكن ان مخطئ بالطبع، ولكن اريد دليل حقيقي وليس دجل وشاهدات دجالين مستفيدين من الدجل...
انا لو استفيد من الدجل نعم سوف اؤيدة، ولكن لا استفيد منه، ولذلك حتي اصدقة، لابد من دليل حقيقي..
اذا فهمت ذلك، فسوف توفر علي نفسك نقل خرافات ودجل من اشخاص لا يدفعون ضرائب ومستفيدن من هذا الدجل...

[الداوود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

تحياتي الداوود:
1. اليهود ووجودهم في فلسطين، يفتقر الادلة، وهناك من سافر للمنطقة في نفس الوقت ولم يذكر اية شيئ عنهم، وفي نفس الوقت لا توجد اثار خاصة بهم ولا يوجد ذكر لهم لدي ايا من شعوب المنطقة، والأدلة لديك العديد من الكلام الانشائي الدجلي، والخرافات والدجل...
2. المسيح، هناك من سافر للقدس في نفس وقت وجودة، وهناك من عاش قريب منها ودون الاحداث في المنطقة (مخطوطات البحر الميت) ومع ذلك لم يذكر اية شيئ عن المسيح، ولكن من يقول لا دليل علي وجودة تاريخا، هو كذا وكذا وكذا بلا بلا بلا....
دعني اوضح شيئ هام: انا غير مستفيد من هذا الدجل، اذا قام آل سعود او نتنياهو وغيرهم بمشاركتي بالاموال التي يسرقونها ويحصلون عليها من وراء هذا الدجل، سوف اساند هذا الدجل، ولكن انا غير مستفيد منه، وانا اقول بصراحة:
1. لا دليل علي دولة اسرائيل قديمة في فلسطين، وقصص موسي ونوح وغيرها قصص مسروقة من تراثنا، وأساطير اجدادنا...
2. لا دليل علي وجود المسيح، ومن الواضح ان المسيحية تم نقلها من الميثرائية، التي بدأت 6 قرون قبل المسيحية التي كانت بدايتها الحقيقية في القرن الرابع الميلادي...

انا ممكن ان مخطئ بالطبع، ولكن اريد دليل حقيقي وليس دجل وشاهدات دجالين مستفيدين من الدجل...
انا لو استفيد من الدجل نعم سوف اؤيدة، ولكن لا استفيد منه، ولذلك حتي اصدقة، لابد من دليل حقيقي..
اذا فهمت ذلك، فسوف توفر علي نفسك نقل خرافات ودجل من اشخاص لا يدفعون ضرائب ومستفيدن من هذا الدجل...

انت لا تقوم سواء باختراع تبريرات للهروب امام حقيقة اجماع كل علماء الارض بانه لا يوجد تحت السماء اوثق من الكتاب المقدس في كل تاريخ الجنس البشري من اي ناحيه من النوحي والموثق احداثه بالتاريخ والاثار والذي كتبه شهود عيان معاصرين الاحداث والذي هو اكثر كتاب في تاريخ كل الجنس البشري الذي خضع لكل انواع الفحص والتدقيق واثبت مصداقيتة ولا يزال كل اكتشاف جديد يثبت مصداقيتة اكثر واكثر لمجرد ان هذه الحقائق تتعارض مع معتقداتك الشخصية الفكرية المتطرفة والذي لا يخالف هذا الاجماع لكل علماء لارض باختلاف تخصصاتهم المبنيه على الدراسات العلمية الاكاديمية سواء بعض النكرات من النقاد الملحدين المتطرفين والنقاد الراديكالين لدوافع أيديولوجية غير علمية وغير اكاديمية تدفعهم للتشكيك كجزء من موقف أوسع ضد الدين بشكل عام مدفوعه بمواقف مسبقة .

تعترف او لا تعترف بهذه الحقيقة وتقوم باختراع تبريرات للهروب منها لانها تخالف فكرك الالحادي المتطرف لن يغير شئ من كونها حقيقة ومجمع عليها .