![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
حقيقة ان ما يحويه القران خرافات واساطير وتزوير وتحريفات واعاده صياغه واضافات وحذف هو حقيقة مجمع ومتفق عليها بين العلماء ..
بل حتى المسلمين مثل فاروق شريف، الباحث المسلم المتخصص في الدراسات الإسلامية والقرآنية يعترف صراحة في كتابه A Guide to the Contents of the Qur'an (دليل إلى محتويات القرآن) أن القرآن يحتوي على أساطير وشخصيات خرافية أو شبه أسطورية، لكنه يحاول تبرير وجودها بطريقة لاهوتية إسلامية، معتبرًا أنها وضعت من قبل "الله" كـدروس رمزية وعبر تعليمية فيقول كمثال في الصفحه 94-95: اقتباس:
القرآن ليس كله سردًا واقعيًا أو تاريخيًا. الله — حسب رأيه — قد يستخدم الأسطورة لنقل المعنى الأخلاقي. وبالتالي فإن "الأسطورة" ليست خطأ بشريًا بل أسلوب إلهي. ومثله فعل مترجم القران محمد اسد بالضبط في تعليقه على الاساطير والخرافات القرانيه فهو يتبنّى نفس الموقف الذي اتخذه فاروق شريف: الاعتراف بوجود أساطير وشخصيات خرافية في القرآن، مع محاولة تبريرها على أنها رموز تعليمية وأخلاقية استخدمها الله لتوصيل دروس روحية ، كمثال فقط وليس الحصر يقول محمد اسد في تعليقه على سورة النمل 18 - 19 في ترجمة القران بعنوان The Message of the Quran صفحه 686 : اقتباس:
القرآن يحتوي على أساطير قديمة عن سليمان، مأخوذة من اليهودية والمسيحية والأساطير العربية. هذه الأساطير كانت منتشرة قبل الإسلام بزمن طويل. القرآن لم يؤكد حقيقتها التاريخية، بل استخدمها كـرموز تعليمية أخلاقية. النتيجة: كلاهما يعترف بوجود مواد أسطورية في القرآن، ويحاول تبريرها بأنها رمزية لكن هذا الموقف — رغم محاولته الدفاعية الاسلاميه — هو في ذاته اعتراف بعدم أصالة القصص القرآني كمصدر وحي إلهي نقي. |
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond