شبكة الإلحاد العربيُ  

العودة   شبكة الإلحاد العربيُ > ملتقيات في نقد الإيمان و الأديان > العقيدة الاسلامية ☪

إضافة رد
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
قديم 04-13-2025, 01:26 PM سليمان غير متواجد حالياً   رقم الموضوع : [1]
سليمان
عضو برونزي
 

سليمان is on a distinguished road
افتراضي كذبه اعتراف المستشرقين ان القران لم يتغير

احد الدجالين المشعوذين المسمى بسامي العامري .. وكالعاده ممن يضحكون على اتباعهم من امة ما انا بقارئ .. يأتي باسماء من المستشرقين من الزمن القديم من القرن التاسع عشر ومن خارج تخصصاتهم ويقول .. انظروا .. انهم يعترفون بان القران لم يتغير منه حرف !

لنقرأ امثله من كتاب الدجل والكذب والشعوذه لسامي العامري Hunting for the Word of God تحت عنوان Non-Muslim Scholars Testify to the Originality of the Text of the Qur’an وكما ستثبت بالدليل والبرهان ان ما قالوه هو مجرد ترديد لما يعتقده المسلمين عن قرانهم فقط لا غير .. لا اقل ولا اكثر .. وليس اقتناعهم الشخصي ولا نتيجة لدراسات علمية على مخطوطات القران التي لم تكن قد ظهرت بعد ولا هم اصلا متخصصين ليفتوا بهذا الموضوع من اساسه ولا حتى هم اصلا يعرفون الوف الروايات التي تقول بان القران محرف والمنسوبه كلها الى عائشة والصحابه واهل بيت محمد والتابعين وتعد بالالف ..

فيقول المشعوذ سامي العامري مستغفلا امة ما انا بقارئ :

اقتباس:
"الحقيقة الفعلية هي أن العديد من العلماء غير المسلمين، من خلفيات وانتماءات أكاديمية مختلفة، وبعضهم مسيحيون متدينون أو حتى متحمسون في إيمانهم، قد أقرّوا، في دراساتهم الأكاديمية التي كُتبت أساسًا لجمهور غير مسلم وغربي، بأن نصّ القرآن قد نُقل بأمانة من زمن نبي الإسلام إلى جميع الأجيال اللاحقة. وفيما يلي بعضٌ من شهاداتهم:"
The true fact of the matter is that many non-Muslim scholars from different backgrounds and academic affiliations, some of whom are devoted, or even zealous, Christians, have acknowledged, in their academic studies which were written mainly for a non-Muslim, western audience, that the Qur’ānic text was transmitted faithfully from the time of the prophet of Islam to all the subsequent generations. Here are some of their testimonies:
ثم يستشهد بـ Sir William Muir (1819–1905) :

اقتباس:
"إن مراجعة عثمان (لنصّ القرآن) قد انتقلت إلينا دون تغيير. لقد حُفظت بعناية شديدة، لدرجة أنه لا توجد اختلافات ذات أهمية، بل يمكننا أن نقول إنه لا توجد اختلافات على الإطلاق، بين النسخ التي لا تُعدّ ولا تُحصى من القرآن المنتشرة في أرجاء الإمبراطورية الإسلامية الواسعة.
الفِرَق المتصارعة والمتعادية، التي نشأت جرّاء مقتل عثمان نفسه في غضون ربع قرن من وفاة محمد، ظلّت منذ ذلك الحين تمزّق العالم الإسلامي.
ومع ذلك، لم يكن هناك سوى قرآن واحد متداول بينهم؛ واستخدامهم جميعًا، بالإجماع، في كل عصر حتى يومنا هذا، لنفس هذا القران، يُعدّ دليلًا دامغًا لا يمكن دحضه على أننا نملك اليوم النصّ ذاته الذي أُعدّ بأمر من الخليفة الشهيد.
ومن المحتمل أنه لا يوجد في العالم عمل آخر بقي على مدى اثني عشر قرنًا بنصّ نقي إلى هذا الحد."
“The recension of Othman has been handed down to us unaltered. So carefully, indeed, has it been preserved, that there are no variations of importance, we might almost say no variations at all, among the innumerable copies of the Coran scattered throughout the vast bounds of the empire of Islam.
Contending and embittered factions, taking their rise in the murder of Othman himself within a quarter of a century from the death of Mahomet, have ever since rent the Mahometan world. Yet but ONE CORAN has been current amongst them; and the consentaneous use by them all in every age up to the present day of the same Scripture, is an irrefragable proof that we have now before us the very text prepared by command of
the unfortunate Caliph. There is probably in the world no other work which has remained twelve centuries with so pure a text.”
Georges-Louis Leblois - 1825 - 1898 :

اقتباس:
"القرآن هو اليوم الكتاب المقدس الوحيد الذي لا يحتوي على اختلافات ملحوظة."​
“Le Coran est aujourd'hui le seul livre sacré qui ne présente pas de variantes notables.”
Stanley Lane-Poole (18 December 1854 – 29 December 1931):

اقتباس:
"إنه لَمِن أعظم مزايا القرآن أنه لا يوجد أدنى شك في أصالته […] إننا نقرأ اليوم هذه الكلمة عينها، ونحن واثقون تمامًا من أنها بقيت دون تغيير لما يقرب من ألف وثلاثمائة سنة."
“It is an immense merit in the Kur-an that there is no doubt as to its genuineness […] that very word we can now read with full confidence that it has remained unchanged through nearly thirteen hundred years.”
Charles Cutler Torrey (20 December 1863 – 12 November 1956)

اقتباس:
"يُوجد بين أيدينا اليوم، عمليًا، دون تغيير يُذكر عن الشكل الذي أعطاه [أي النبي محمد] له بنفسه."
“lies before us practically unchanged from the form which
he himself [i.e. Muhammad] gave it.”
هذه عينات وكل الاستشهادات تكرار لنفس هذا الهراء الفارغ الذي لا مكان لها سواء اقرب صفيحه زباله .. فتعالوا لنقارن ما قالوه مع ما يقوله المسلمين عن قرانهم لتعرفوا انه ليس اكثر من ترديد ببغائي لا اكثر ولا اقل من قبل هؤلاء المستشرقين لما يقوله المسلمين عن قرانهم :

الكاتب والباحث المسلم (Mazhar Kazi) :

اقتباس:
"ان معجزة القرآن أنه لم يحدث تغيير في كلمة واحدة، حرف واحد من الأبجدية، علامة ترقيم واحدة، أو علامة تشكيل واحدة في نص القرآن خلال الأربعة عشر قرنًا الماضية."
“It is a miracle of the Qur’an that no change has occurred in a single word, a single [letter of the] alphabet, a single punctuation mark, or a single diacritical mark in the text of the Qur’an during the last fourteen centuries.”
Kazi, Mazhar, 130 Evident Miracles in the Qur’an, Richmond Hill, ON, Canada, Cresecnt, p. 42-43.
الدكتور I. A. Ibrahim، وهو طبيب وباحث مسلم، له نشاط دعوي وتعليمي في الولايات المتحدة :

اقتباس:
"القرآن هو كلمة الله الحرفية، التي أوحى بها إلى نبيه محمد من خلال الملاك جبريل. حفظها محمد، الذي بدوره أملاها على صحابته. وقد حفظوها بدورهم، وكتبوها، وراجعوها مع النبي محمد... لم يتغير حرف واحد من القرآن على مر القرون."
“The Qur’an is the literal word of God, which He revealed to His Prophet Muhammad through the Angel Gabriel. It was memorized by Muhammad, who then dictated it to his Companions. They, in turn memorized it, wrote it down, and reviewed it with the Prophet Muhammad . . . Not one letter of the Qur’an has been changed over the centuries.”
Ibrahim, I. A., A Brief Illustrated Guide to Understanding Islam, Houston: Darussalam, p. 5
المجلس الإسلامي في نيو ساوث :

اقتباس:
"لم يتم تغيير أو فقدان كلمة واحدة منه. إنه موجود اليوم تمامًا كما نزل على النبي محمد."
"Not a single word of it has been changed or lost. It is found today exactly as it was revealed to the Prophet Mohammed."
Teaching of Islam, Islamic Council of New South Wales, p.18.
مولانا محمد علي :

اقتباس:
"... كانت النسخ التي وزعها عثمان نسخًا صحيحة وأمينة لمجموعة أبي بكر، وهذه النسخ بلا شك بقيت دون تغيير طوال الثلاثة عشر قرنًا التي انقضت منذ ذلك الحين."
"... the copies circulated by ‘Uthman were true and faithful copies of Abu Bakr’s collection, and these copies have admittedly remained unaltered through the thirteen hundred years that have since elapsed." (Introduction, The Holy Qur’an, Maulana Muhammad Ali, p. xlvi)
لا اريد الاطاله عليكم .. فما يردده المستشرقين الذي يستشهد بهم المشعوذ سامي العامي هو هو نفسه بالحرف ما يردده المسلمين عن قرانهم لا اكثر ولا اقل .. مجرد ترديد ببغائي !

لو تجاهلنا الدراسات الحديثه للقران التي تقول انه كتاب مشكوك فيه مقطوعه اصوله وشواهده ولا يمكن الوصول لنصه الاصلي .. ولو تجاهلنا اجماع المرويات الاسلامية التي تشهد بان القران كتاب محرف بالزياده والنقصان عند السنه والشيعه وهي تعد بالالف .. فالسؤال الذي يطرح نفسه هو الاتي :

هل سلامة نسخ القران تجعل منه كلام الاله الحقيقي ..؟!

الاجابه هي لا !

يقول نورمان جيسلر :

اقتباس:
"قدّر العالم المعروف في دراسة العهد الجديد بروس ميتزجر أن نسخ الماهابهاراتا في الهندوسية تحمل دقة بنسبة حوالي 90 بالمئة وإلياذة هوميروس بنسبة حوالي 95 بالمئة."
The well-known New Testament scholar Bruce Metzger estimated that the Mahabharata of Hinduism is copied with only about 90 percent accuracy and Homer's Iliad with about 95 percent.
Answering Islam: The Crescent in the Light of the Cross, P.214
إذا قلنا إن سلامة النقل = دليل على الوحي، فهذا سيجعلنا مضطرين لأن نقول إن:

الإلياذة لهوميروس (بدقة 95%)

والمهابهارتا الهندوسية (بدقة 90%)

هي أيضًا "وحي من الاله الحقيقي" — وهذا ما لا يقبله أحد عقلًا أو دينًا.

فما يدعيه المسلمين بالايمان الاعمى عن قرانهم ويردده وراءهم بعض المستشرقين مثل الببغاوات كما شاهدتم لا يعني مطلقا ان القران هو وحي الهي من الاله الحقيقي لان الاجماع العلمي بالكامل مجمع بالاجماع على ان القران عباره عن اعاده تكرار للخرافات والاساطير السابقة المعروفة مصادرها .. وهذا ليس باجماع العلماء فقط بل بشهاده القران نفسه .. ولا القران اصلا امتداد للكتب السابقة من اساسه.



  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع