![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
[اللاجئون الفلسطينيون 1948] 1. نقلت رويتر عن مسؤولين إسرائيليين بأنَّ أمام الفلسطينيين واحد من خيارين: إما النزوح باتجاه مصر وإما الموت. والأمر يتعلق بالمشاريع المطروحة على الساحة السياسية الإسرائيلية بتوطين فلسطيني مقاطعة "غزة" في مكان ما من سيناء! وبلغة الأسلوب الصحفي على الطريقة العربية الفجة نقلت الكثير من وسائل الإعلام "تحذير" الأجهزة الأمنية المصرية للحكومة الإسرائيلية من القيام بهذا النوع من المشاريع السياسية المضادة لـ"مصلحة" مصر والإضرار بـ"القضية الفلسطينية"! والأدبيات الإسرائيلية، ومنذ سنوات كثيرة، لم تخف مثل هذا النوع من المشاريع في حالة أي تصادم جدي مع منظمة "حماس" والمنظمات "الفلسطينية" الأخرى المؤيدة لها. والكل يعرف [ما عدا الأغبياء] بأن هذا التصادم أمر لا ريب فيه – إنه موضوع وقت وها هو قد حدث. لكن "العرب"، وعلى طريقتهم المثلى، ينامون على مثل هذا النوع من المشاريع مطمئنين آمنين، وعندما يصحون يبدؤون ن بإطلاق التحذيرات واللعنات على المشاريع الرامية لتصفية "القضية الفلسطينية"! وعادة – ويكاد يكون دائماً – ما تكون "صحوتهم" متأخرة. ولم يتبق أمام العرب غير "الكلام" المزيف المكتوب من قبل "كتبة" الخطب الرسمية وهذا ما عبر عنه ممثلو الدول العربية في الاجتماع الطارئ للجامعة العربية على المستوى الوزاري. فـ"الفكرة" الحاكمة في خطب وزراء الدول العربية و"الأمين" العام "للجامعة" العربية كانت تدور حول: "التحذير" من مخاطر المساس بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني و"التحذير" من اتساع نطاق المواجهة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية – على حد قول "الأمين" العام "للجامعة" العربية!!! والوقائع التاريخية تقول بأنهم هم الذين أساؤوا إلى الحقوق الفلسطينية من جهة، وإن إسرائيل عملياً هي في حالة حرب مع الفلسطينيين، بعد أن انسحبت الدول العربية منها "منتصرة!!!". 2. وكارثة الفلسطينيين الآن ليس لأنهم عُزَّلٌ، وتحت رحمة "حماس" والمنظمات الإسلامية "الفلسطينية"، وفشل الأحزاب السياسية المدنية الفلسطينية باتخاذ المبادرة وانخراطهم في المؤامرات والانقلابات الصغيرة والكبيرة، فقط، بل ولأن "المدافعين" عن القضية الفلسطينية من" العرب" والذين يعرفون المخاطر الجدية على مستقبل الفلسطينيين من وراء هذا النوع من المشاريع [أقصد مشاريع النزوح] لم يقوموا بأي عمل من شأنه إعاقة الطريق أمام "حماس" – بل وهناك الكثير من الدول العربية [إلى جانب إيران] قامت ولا تزال بدعم "حماس" بالمال والسلاح. 3. وها نحن أمام ما قدمته "حماس " من كوارث إلى الشعب الفلسطيني وهو التعبير النموذجي عما يمكن أن تقدمه المنظمات الدينية إلى الفلسطينيين [أمَّا دعم الفلسطينيين أنفسهم وهتافاتهم العالية باسم منظمة "حماس" فهذه كارثة أخرى وهي كارثة الفلسطينيين أنفسهم]. وها هي بركات "حماس" الربانية: "البحر من ورائكم والعدو أمامكم"! - وصل عدد القتلى 1354 فلسطينياً على الأقل. أما الجرحى فقد وصل عددهم إلى حوالي 6049 [هذه الإحصائيات للمسؤولين الطبيين والهلال الأحمر في غزة وهي حتى تاريخ صباح أمس من جراء القصف الجوي والمدفعي منذ الثامن من أكتوبر وفي قطاع غزة فقط [ وصل وزن صواريخ القصف الجوي والأرضي على غزة 4000 طن من المتفجرات منذ يوم السبت 8/10/2023] ![]() - ملاحظة: توجد إحصائيات مختلفة عن عدد كبير جداً من قتلى مسلحي "حماس" لكنها إسرائيلية ولهذا لا أريد الإشارة إليها لعدم وجود مصادر أخرى تؤكدها]. - وصل عدد النازحين داخل غزة وإلى مدارس الأنروا [والتي لم تعد هي بدورها آمنة] إلى أكثر من 170 ألف فلسطيني [هذه الإحصائيات للأمم المتحدة وهي حتى تاريخ أمس بعد الظهر]؛ - بالإضافة إلى ذلك فإن إسرائيل أخبرت الأمم المتحدة بضرورة نزوح الفلسطينيين حوال مليون و600 ألف من المناطق الشمالية إلى مناطق الجنوب من مقاطعة غزة خلال 24 ساعة! مقاطعة غزة تتحول تدريجياً إلى أنقاض بالمعنى المباشرة للكلمة من جراء القصف الجوي والمدفعي؛ - لا ماء، ولا كهرباء، وأزمة الخدمات الصحية وعدم توفر الأدوية والمعدات الطبية تتفاقم باستمرار، وعدم توفر السلع الغذائية الضرورية . .. - إنه حصار حقيقي يعاني منه الأحياء – أما مسلحو "حماس" فهم في الأنفاق المحمية من القصف الجوي والمدفعي. - والغارات الجوية والقصف المدفعي تتواصل؛ والأمان ينحسر، وإمكانيات النجاة تقل؛ هذه هي نتائج "انتصارات" حماس المدوية! 4. فإذا كان "العرب" يعرفون [وهم يعرفون]؛ وإذا كان "العرب" يدركون [وهم يدركون] المخاطر المحدقة بـ"القضية الفلسطينية" العزيزة على قلوبهم وبالشعب الفلسطيني "الشقيق" فلماذا كانوا ولا يزالون يتفرجون على نشاط "حماس" والحركات الدينية العاملة معها – بل وهناك من يقوم بمساعدتها مادياً وعسكرياً؟ ولماذا، عجباً، لم يحذر أحد من "العرب" الفلسطينيين بأن "حماس" تأخذهم بهدوء وثقة إلى الجحيم الذي نراه الآن – ويراه الجميع؟ ولماذا لم يقم أحد من "العرب" بدعم الحركات السياسية المدنية الفلسطينية لكي تأخذ المبادرة ضد مخاطر "حماس" والحركات الدينية التي لا تعرف غير الكوارث على الأرض والجنة في السماء! 5. كل من يعرف تاريخ "القضية الفلسطينية" وسلوك "العرب" فإنَّه لابد وأن يدرك بإن الكارثة الفلسطينية عربية قح! "العرب" وليس غير "العرب" من اصطنع هذه "القضية" من أجل ترحيل الأزمات الداخلية إلى الخارج: الاستعمار والصهيونية والإمبريالية! لقد مرت "القضية الفلسطينية" ومنذ عام 1948 بمراحل مختلفة وفرت إمكانيات إيجابية مدهشة للفلسطينيين هي آلاف المرات أفضل بكثير مما هم عليه الآن – على سبيل مشروع التقسيم الذي تم تبنيه من قبا الكثير من الدول والذي تم طرحه بعد عام 1948 وتم رفضه من قبل الحكومات العربية. لكن "العرب" رفضوا كل هذه الإمكانيات [ولم يعملوا من أجل إمكانيات أفضل] لأنهم كانوا ولا يزالون "تقريباً" في أمس الحاجة إلى أزمة فلسطينية ولهذا فإن المشروع العربي/الإسلامي ولا يزال هو "رمي اليهود إلى البحر"! أما نتائج هذه "الروح" القومية والإسلامية فهي واضحة للجميع مع غدا الأغبياء! 6. الآن يبدو أنه من المضحك ما قام به "العرب" لقضيتهم العزيزة ولكن للأسف هو ما جلب الكوارث على الفلسطينيين. لست متنبئاً على طريقة المتنبئين والمتنبئات العرب الذين يملئون التلفزيونات العربية وقنوات اليوتيوب. ولكن واقع الفلسطينيين الآن، وما نعرفه عن "العرب"، فإن المرء لا يستطيع أن يرى في المستقبل غير الكوارث والمحن. إنَّ على الفلسطينيين أنْ يصحوا لكي يروا بأنَّ مصيرهم بيدهم فقط. وهذا المصير لا يمكن أن يكون تحت شعار "الله أكبر"، بل تحت شعار العمل السياسي المدني الديموقراطي العقلاني والدبلوماسية العقلانية المعاصرة. ![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
V.I.P
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
عقاب جماعي
Israel is a clear example of a dystopia حل المشكلة الفلسطينية هو الحل، وليس الابادة الحالية وارتكاب جرائم حرب قصة الأطفال اليهود هي unconfirmed ولذلك هي مثل اخبار كثيرة تتناقلها وسائل الإعلام... ولكن الأطفال الفلسطينين هي اخبار مؤكدة اسرائيل دولة دينية فاشية dystopian عنصرىة، وهكذا اية نظام ديني... تحياتي |
|
|
|
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Skeptic على المشاركة المفيدة: | دوموزيد. (12-01-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
هذا هو منطق العقل الديني الإسرائيلي و"حماس" والتنظيمات الإسلامية الأخرى: حياة الفرد لا قيمة له - بل لا قيمة حتى لمجموعات كبيرة من البشر. المهم بالنسبة لهذا المنطق هو الأهداف العقائدية وليس المصالح العملية والواقعية سواء كان للمواطن الإسرائيلي أو الفلسطيني. 2. وأي هدف عقائدي لابد وأن يؤدي إلى الإرهاب الجماعي. وهذا ما نراه منذ مذبحة "كفر قاسم" التي قامت بها الدولة الإسرائيلية الفتية 29 أكتوبر 1956 مروراً بمجازر "صبرا" و"شاتيلا" في لبنان. وليس القصف الأهوج على غزة الآن لا يخرج عن منطق العقل الديني. 3. غير أن الإرهاب الجماعي هو ما قامت بها حماس في هجومها الأخير. ففي ذروة صعود المقاومة الفلسطينية للتنظيمات الفلسطينية التقليدية [إذا ما استثنيات العمليات الإرهابية التي قامت بها بعض المنظمات] لم يتم مهاجمة المواطنين العاديين والعزل بصورة مباشرة ومتعمدة مثلما قامت حماس بأعدام المئات بالمعنى المباشر لكلمة من الحضور في الحفل الموسيقي حيث ينتمي الكثير منهم إلى دول مختلفة ولا علاقة لهم بقضايا الحرب ما بين الجهتين. وإن ما قامت به "حماس" مع الناس العزل لا يختلف عما قامت به داعش في العراق وسوريا. 4. هذه هي فظائع الحرب عندما تكون الأهداف غير عادلة. فإذا كانت حرب إسرائيل [وهذا ما يعرفه الجميع] من أجل التوسع على حساب الفلسطينيين لضمان أمان الدولة فإن حرب "حماس" لا علاقة لها بالشعب الفلسطيني وإنما من أجل عقيدة دينية. فحماس أولاً تحارب من أجل أهداف دينية وهذا ما يقوله بوضوح ومن غير تأويل البرنامج السياسي لحماس الرامي إلى تأسيس دولة إسلامية وليس دولة فلسطينية دستورية؛ ثانياً، لقد أطاحت "حماس" بالدولة الفلسطينية وضربت بعرض الحائط جميع المؤسسات الرسمية ومن ضمنها مؤسسة رئيس الجمهورية. وكل هذا يحدث من غير أي تمثيل. فآخر انتخابات فازت بها "حماس" بالتزوير والتهديد والإرهاب كانت منذ 17 عاماً!!! ثالثاً، إن من أهم قوانين الحروب وفي مقدور حتى التلاميذ فهما هو أن أية جهة في الحرب تعمل على ضمان السكان. إن "حماس" في هجومها الأخير لم تولي أية أهمية للسكان ولم تفكر بمصيرهم ولم تقم بأي ترتيبات أولية توقعاً للهجوم الإسرائيلي الذي لا يمكن إلا أن يحدث. بل أن "حماس" لم تفكر ولم تقم بتوفير طاقة كهربائية بديلة، ولم توفر الشروط الصحية والأدوية والطواقم الطبية تحسباً لما سيحدث وغيرها الكثير والكثير جداً. إن "حماس" لم تفكر إلا بأفرادها المتخفين في الأنفاق ولابد أنها قد وفرت الغذاء والماء لهم. هذه هي جرائم حماس وهذا هو سلوكها الذي لا يعبر عن مصالح الشعب الفلسطيني. 5. وها هي مأساة الشعب الفلسطيني/ هو الآن ما بين المطرقة والسندان. إن أي نوع من الحلول لا يمكن إلا أن تمر من خلال وجود ممثل مدني سياسي حقيقي يعبر ويناضل من أجل أهداف الفلسطينيين على الأرض وليس في السماء! يجب إنهاء "حماس" . |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو جديد
![]() |
كل العالم الاسلامي حماس، فالقضية الفلسطينية بالنسبة للمسلمين هي قضية اسلامية وطبقا لميثاق حماس الذي لا يختلف عليه مسلمين اثنين في العالم ان ارض فلسطين هي وقف اسلامي على الأجيال الإسلامية إلى يوم القيامة لا يمكن التنازل عنها أو التفريط فيها بموجب هذا الوجهة الدينية الاسلامية يعني من هو غير مسلم لا حق له فيها ، بالاضافه الى رفض الفكرة العلمانية والتأكيد على أهمية الأسس الإسلامية في بناء الدولة الفلسطينية .
انظر شعارات المتظاهرين .. فداك يا اقصى ، خبير خبير يا يهود ، الله واكبر .. حماس والعالم الاسلامي معه يؤكد على الأهمية الدينية الاسلامية والشرعية لقضية فلسطين والدعوة إلى الجهاد والمقاومة المسلحة كوسيلة لتحرير فلسطين. يقول المسلمين مقاومة المحتل هو حق مشروع وهنا نسأل : هل العمليات الانتحارية ضد المدنيين هو مقاومة مشروعه ام عمل ارهابي ؟ هل قتل المدنيين واغتصاب بناتهم ونهب اموالهم وقتل اطفالهم وحرقهم بالنار مقاومة مشروعه ام عمل ارهابي ؟ القانون الدولي يحظر بشدة استهداف المدنيين وإرتكاب أعمال عنف ضدهم كونة انتهاك خطير للقوانين الدولية وليس مقبولًا أبدًا لهذا تعتبر منظمات حماس وغيرها منظمات ارهابيه وما اكثر المنظمات الارهابيه الاسلامية في العالم التي لا تتوقف عن الظهور باسماء مختلفه . ولكن المسلمين لا يعرفون شئ اسمه قانون دولي وحقوق انسان ولا يتعاملون الا بالقانون الاسلامي الارهابي، لاحظ دائما المسلم بصف غيره بالجبان وان المسلم هو الشجاع الذي لا يهاب الموت ، لان المسلم تربى على عقيده الجهاد وقتل نفسه في سبيل الله لنوال الجنه بمغرياتها التي ضحكوا عليهم بها لتحفيزهم للحروب وهي عقيدة اسلامية لا توجد الا عند المسلم ، فالمسلم شعاره نحن نحب الموت وانتم تحبون الحياه ! المسلمين سواء فلسطينين او غيرهم والسلطه الفلسطينية وسفراء فلسطين في العالم يرفضون رفضا نهائيا وضع اللوم على حماس او القسام او غيرهم ، فالملام هم اليهود فقط لا غير ، من حق المسلم ان يقتل ويغتصب وينهب ويسبي اليهود بحجة انهم محتلين لاعتبار المسلمين ان الارض وقف اسلامي خاص بهم وحدهم ، فمن حق المسلم ان يمارس كل انواع الارهاب ضدهم ولا يحق لليهود الرد. |
|
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غالي على المشاركة المفيدة: | Anoir san (10-14-2023) |
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
بل نادراً ونادراً جداً حتى من العرب "من جميع العرب" الأفراد يمتنعون عن التطرق إلى دور "حماس" المباشر في الجحيم الذي بدأ يعيش فيه الفلسطينون ولم يأت بعدُ الأسواء. 2. فكما يبدو أن من السهل عليهم لعن إسرائيل [وهي تستحق اللعن] ولكن ليس منظمة إرهابية قامت بأكبر حماقة في تاريخ فلسطين ومن يسمِّ ما يتعرض له الفلسطينيون الآن "النكبة الثانية" فإنَّ له الحق. 3. إن حماقة "حماس" لها ثمن كارثي على الفلسطينيين لأنها قامت بهجمات ذات انتصار محدود مؤقت لا قيمة له، مقارنة برد الفعل الإسرائيلي، من غير أن تقوم بأي إجراء - أي نوع من الإجراءات التي من شأنها أن يحمي المواطن العادي والعوائل والأطفال. 4. وفي والوقت الذي لم تحقق "حماس" فيه أي تقدم في القضية الفلسطينية فإنها آخرت الشعب الفلسطيني عشرات السنين إلى الخلف. إنها كارثة إنسانية كبيرة دفع الفلسطينيون ثمن "حماس". |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
1.
تدمير غزة مستمر. حسب إحصائيات الجيش الإسرائيلي فقد ألقيت على غزة حى صباح أمس أكثر من 4000 طن من المتفجرات. فإلى الجانب البنية التحتية للكثير من المستوطنات والمخيمات الفلسطينية فقد تم تدمير الكثير من المنشآت العامة كالمداري والمستشفيات والمراكز الطبية وآلاف المساكن [1300 منزلاً حتى أول أمس] ومئات البنايات والأبراج ويمكن أضافة الكثير .... وكل هذا حتى الآن! إحصائيات: حتى تاريخ أول أمس: تم تدمير 1300 منزلاً 2. لم يعد في غزة لا ماء ولا كهرباء ولا أي أنواع أخرى من الوقود. أما الوقود للضرزري لعمل المستشفيات والمراكز الطبية فإنه آيل إلى النفاذ تماماً. 3. الأمم المتحدة: 400 ألف فلسطيني نزحوا من المناطق الشمالية لقطاع غزة إلى مناطق الجنوب من القطاع. الأنروا: تحذر من نفاذ مخزون مياه الشرب وكميات الوقود الاحتياطي في غزة. كما أن مدارس الأنروا لم تعد قادرة على سد الحاجات اليومية لمئات الآلاف من الفلسطينيين الذي لجأوا إليها. وبالإضافة إلى ذلك ومنذ اليوم الأول للغارات الجوية تم قطع الكهرباء والماء وبدأت المواد الغذائية بالاختفاء من الأسواق؛ ونفاذ الأدوية والمعدات والمستلزمات الطبية ولم يعد بإمكان الطواقم الطبية قادرة على تقديم الخدمات الطبية للجرحى المحتاجين بسبب تضاعف عدد الجرحى بصورة مستمرة. 4. القتلى من الفلسطينيين في غزة فقط من جراء الغارات الجوية والقصف المدفعي: 2215 الجرحى: 700 8 آلاف فلسطيني ومن بينهم الكثير من الأطفال. 5. وإلى جانب الحصار المطبق على غزة فإن الجيش الإسرائيلي يخطط ويستعد للهجوم البري. فتدمير "حماس" وحركة "الجهاد" ليس مطلب إسرائيلي لا يمكن التنازل عنه لأسباب سياسية وعسكرية ودولية - وشخصية! وتدمير "حماس" للأسف لا يمر إلا من خلال تدمير ما تبقى من حياة الفلسطيني. 6. هذه هي حصيلة "الانتصار الساحق" على الإحتلال الإسرائيلي الصهيوني الذي لم يستغرق غير ساعات ولا يزال العرب يهتفون عالياً فرحاً وابتهاجاً به! والخراب والتدمير وسقوط الضحابا البشرية بين الفلسطينيين متواصل . . . |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو جديد
![]() |
التدخل البري صعب على اي جيش في العالم ، فانت تدخل مناطق سكنية لا تستطيع تحديد المحارب من المدني ولا تعرف من اي منزل من اي بناية يطلق النار عدا ان في غزه انفاق يختبئ بها جنباء حماس الذين يضربون ثم يختبؤون كالفئران ولا يظهرون على الشاشات الا ملثمون حتى لا تكشف شخصياتهم كونهم مصنفين بمنظمات اجرامية مثل القسام وغيرهم ما عدا العالم الاسلامي الذي يعتبروهم ابطال مدافعين .
اسرائيل تواجه صعوبة في تحديد اطلاق الصواريخ عليها من غزة لان حماس تضرب من الانفاق ثم تختبئ بالاضافة الى ان حماس تستخدم مناطق سكنية ومواقع مدنية لاطلاق الصواريخ حتى انها تستخدم المدارس والمستشفيات والمساجد مما يزيد التحدي في محاولة إستهداف مواقعها دون تسبب في خسائر بين المدنيين. المسلم انسان متكبر مغرور لا يقبل بالاعتراف بالهزيمة سواء كان حوار او حرب والتظاهر بالانتصار هي نوع من أنواع الخداع اللفظي وهي مغالطة منطقية تسمى "مغالطة الانتصار الزائف" (Fallacy of False Victory) أو "مغالطة الانتصار في الهزيمة" (Victory in Defeat Fallacy) . |
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
اقتباس:
الإسلام السني والشيعي هو عقيدة الأساطير والخرافات – لا أعني بالمعنى العام للدين فكل دين يستند إلى أساطير، وإنما أعني الأساطير المصنوعة بوعي ومهارة [بقدر ما يتمكن الكهنوت من مهارة صنع الأكاذيب] أي الأساطير والخرافات الأدبية التي وجهت ولا تزال توجه الوعي الديني للمسلم وجعلت منه منظومة من الأساطير. ومن أبشع هذه الأساطير[ وقد تمت كتابتها تحت تأثير الأساطير اليهودية المتعلقة بالشعب المختار] هي أسطورة "خير أمه أخرجت الناس". 2. وعلى هذه الأسطورة يعيش المسلم [وخصوصاً عديم المواهب والتعليم]هو على استعداد لاحتقار الآخر من جهة والتعويض عن واقعه التعس من جهة أخرى بأسطورة "التفوق" التي سواء قالها أو لم يقلها فإنه ينطلق منها في تقييم الآخرين. فهم حتى الآن – لاحظ: حتى الآن – يفتخرون بأول "عملية" لقطاع الطرق قام بها محمد من أجل النهب والنهب فقط وهي ما يسمى بـ"غزوة بدر". والكارثة الكبرى هي وجود الكثير من "الكتب!" و"الدراسات الأكاديمية!" التي تتحدث عن "استراتيجيات" الحرب الربانية التي تمتع بها محمد و"العبر" و"الدروس" الخفية في هذه الواقعة - ولننسى موضوع "دور" الملائكة! 3. فهذا الفشل التاريخي والخيبة الحاضرة قد خلطت الأوراق عليهم ولم يعد بوسعهم التمييز ما بين الربح والخسار طالما كانت المعايير من خارج الأرض، في مكان ما من السماء! ولهذا فإن "مغالطة الانتصار في الهزيمة" هو الشيء الوحيد الذي بقي لديهم! وحتى اللحظة الراهنة [وهذا ما أراه من هتاف "الجماهير الهادرة" وأنصاف المتعلمين ذوي الشهادات المشبوهة -أصحاب "الدكتوراه" يتحدثون عن "التخطيط المتطور" لهجوم الثامن من أكتوبر!!!!!!] وقد حاولت في المواضيع الأربعة عن هذه الأحداث أن أقدم للقارئ ما يكفي من الأدلة على أن هذا "الهجوم" هو واحدة من أكبر الكوارث التي حلت بالشعب الفلسطيني: بل هو من أكبر الخسائر الحربية والمعنوية والسياسية. ونتائج هذه العملية وقد أشرت إليها وكررتها في كثير من الأماكن وأعلاه في الرد " آخر الإحصائيات على الكوارث والمآسي التي جنتها حماس على الفلسطينيين" عرض مختصر لهذه الكوارث. 4. هذه هي "جنة" المسلمين المصنوعة من خليط مشبوه وتعس من الأوهام والخرافات والوعي المزيف للوجود. إنهم مغيبون إلى حدود نشوة عقاقير المخدرات. وكل هذا حدث بتأثير " متلازمة الضفدع المسلوق ببطء". |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
كما يرى أنصار "حماس" و"الجهاد" فإن منجزاتهما في الدفاع عن الفلسطينيين "الأحبة"، على حد قول إسماعيل هنية، ونتائج "إنتصارهما" الباهر تزداد وتتضاعف:
وزارة الصحة الفلسطينية: وصل عدد القتلى من جراء الغارات الجوية الإسرائيلية في غزة إلى 3 آلاف . أما عدد الجرحى فلا يقل عن 12 ألف [هذه الإحصائيات تتعلق بغزة فقط أولاً، ولا توجد إحصائيات عن قتلى "حماس" و"الجهاد" ثانياً]. أما خراب ما بناه الفلسطينيون لعشرات السنين فقد تم تدميره بصورة تامة. لكن الخراب لم يكن إلا في البداية وهو مستمر ... |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
رويتر عن مصادر في وزراة الصحة في غزة:
مقتل 500 فلسطيني من جراء مجزرة القصف الإسرائيلي على المستشفى الأهلي المعمداني. |
|
|
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond