ادلى تضحد التطور

[الداعي الى الله ٢]

وجدت مقال على فيسبوك يضحد التطور،و بما انني لست خبيرا احببت تركه لكم

عشر حجج ناسفه لنظرية التطور
1- من الحقائق الثابتة علميا أن الحياة لا تنشأ من مواد غير حية ولذلك يعتبر أي تطور كيميائي للحياة مستحيلا. فلم يحدث من قبل أن قام عالم بإجراء تجربة ناجحة في هذا الصدد.

2- قوانين مندل للوراثة تبين ان هناك إمكانيات محدوده من التباينات الوراثية داخل النوع الواحد. فوفقا لهذه القوانين، تؤدي التوليفات المختلفة من الجينات إلى ظهور صفات مختلفة بين أفراد النوع الواحد، لكن الجينات نفسها لا تتغير من فرد لآخر داخل نفس النوع .
وقد أكدت التجارب و الملاحظات العلمية محدودية الاختلافات الوراثية.

3- الصفات المكتسبة لا تورث. فمثلا عنق الزرافة الطويل لم يتكون نتيجة قيام أسلاف الزرافة بمد أعناقهم عاليا للوصول للأغصان المرتفعة، لانه بنفس النمط ،الإنسان الذي يمارس رياضة حمل الأثقال، لن يمرر عضلاته القوية إلى أبنائه. فليست هناك أي آلية حيوية، يمكن للكائن الحي من خلالها إحداث تغييرات في صفات نسله، بمجرد ممارسته لسلوك معين خلال فترة حياته.

4- لم يحدث من قبل أن تسببت الطفرات الوراثية في جعل الكائنات الحية أكثر ملاءمة لظروفها المعيشية. فالطفرات في مجملها مؤذية، و كثيرا ما تكون مميتة.
و من خلال سلسلة من التجارب العلمية على ذبابة الفاكهة، استغرقت 90 عاما، و انتجت 3000 جيلا متعاقبا، لم نجد في النتائج ما يجعلنا نعتقد بوجود أي عملية طبيعية أو صناعية يمكنها زيادة تعقيد الكائن الحي أو قابليته للاستمرار.
فالطفرة هي تغير عشوائي في جسد كائن حي بالغ التنظيم، و يعمل بشكل متسق إلى حد كبير. مثل هذا التغير العشوائي في نظام كيمائي حي محكم، لابد و أن يفسده حتما. كما أن تلاعبا عشوائيا في الوصلات داخل جهاز التليفزيون، لا نتوقع منه أن يؤدي إلى تحسن في الصورة. (التشبيه للدكتور جيمس ف. كرو، أستاذ علم الوراثة في جامعة وسكنسون).

5- الطفرات لا ينتج عنها أعضاء معقدة كالعينين و الأذن و المخ، ناهيك عن التصميم المحكم الدقيق في الكائنات الحية الدقيقة. فمثل هذه الأعضاء لا يمكننا حتى أن نتصورها في حالة شبه مكتملة أو نصف صالحة.
ينطبق على هذه الأعضاء صفة "التعقيد الغير قابل للاختزال" .. أي أنه يلزم لأي عضو من هذه الأعضاء، للقيام بالحد الأدنى من وظيفته، أن يتوافر له نطاق واسع من المكونات و الأجزاء المترابطة، تعمل معا في كفاءة. و أي نقص أو عدم اكتمال في أي وظيفة عضوية من هذه الوظائف، تجعل العضو عبئا على الكائن الحي لا ميزة. (و هو ما لا يشجع على ظهوره وفقا لمبادئ التطور الأساسية).
بالاضافة إلى ذلك، فإن معظم هذه الأعضاء الدقيقة تعتمد بشكل متداخل على صفات أخرى بالغة التعقيد أيضا، بشكل يتوقف عليه صلاحيتها للعمل. هذا الترابط بين الأعضاء المعقدة لابد و أن يتكون فجأة و دفعة واحدة.

6- الظواهر الأكثر تعقيدا في مجال العلم نجدها دائما في الكائنات الحية. و قد كشفت لنا الدراسة المستفيضة للكائنات الحية، أن بعض الكائنات تمتلك من "الامكانيات" المتقدمة ما لا يمكن استنساخه بأعقد النظم التقنية. و الأمثلة على ذلك تشمل: نظم السونار الدقيق الذي تمتلكه الدلافين و الحيتان و خنازير البحر – نظم الرادار و التمييز عند الوطاويط – امكانيات الديناميكا الهوائية و كفاءة الطائر الطنان – نظم التحكم و المقذوفات الداخلية و غرفة الاحتراق عند الخنفساء القاذفة (الفاسية) – نظم الملاحة الدقيقة و المتعددة عند خطاف البحر القطبي – نظام الصيانة الذاتية عند جميع الكائنات الحية .. كل هذا يدل على التصميم الذكي لا التكوين العشوائي.

7- كل الكائنات الحية مكتملة التطور، و كل أعضائها مكتملة التطور. لا توجد سحالي بحراشيف ريشية، أو أجنحة/أقدام أو قلوب ثلاثية الغرف !!! لو كان التطور هو القاعدة لكان من المحتم أن نجد مثل هذه المراحل الانتقالية حولنا في الطبيعة .. لكننا في الواقع لا نجد لهم أي أثر.
8- كل الكائنات الحية يمكن تصنيفها إلى مجموعة من الأنواع .. و لو كانت نظرية التطور هي التفسير السليم لظهور الكائنات، لكنا قد وجدنا أعدادا غفيرة من الكائنات الانتقالية الغير مصنفة. لكننا، في الواقع، لا نجد أي دليلا مباشرا، على نشوء أي فصيلة رئيسية من الحيوانات أو النباتات من فصيلة أخرى.

9- اقتصرت مشاهداتنا على انقراض بعض أنواع الكائنات الحية .. لكننا لم نشهد أبدا، على مر العصور، ظهور أي نوع جديد من الكائنات الحية.

10- الأحافير لم تكشف لنا أبدا عن كائنات المراحل الانتقالية، و إنما مجرد أنواع منقرضة. لقد تمت دراسة سجل الأحافير بشكل صارم، بحيث يمكننا أن نستنتج بمنتهى الثقة، أن الفجوات و الحلقات المفقودة في شجرة التطور، لن يتم العثور عليها أبدا

[أفلاطون]

يضحد

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الله ٢

وجدت مقال على فيسبوك يضحد التطور،و بما انني لست خبيرا احببت تركه لكم

عشر حجج ناسفه لنظرية التطور
1- من الحقائق الثابتة علميا أن الحياة لا تنشأ من مواد غير حية ولذلك يعتبر أي تطور كيميائي للحياة مستحيلا. فلم يحدث من قبل أن قام عالم بإجراء تجربة ناجحة في هذا الصدد.

تحياتي
هذا ليس من التطور
التطور يبدأ منذ تكون اول شيئ قادر علي تكرار نفسة بنفسة، بعد ذلك التعقيد يحدث نتيجة للتطور، بداية الحياة لا تخص نظرية التطور...
التطور هو عملية تؤدي الي التعقيد في الكائنات الحية، ولذلك يجب ان تتواجد تلك الكائنات قبل التطور يكون موجود...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الله ٢

2- قوانين مندل للوراثة تبين ان هناك إمكانيات محدوده من التباينات الوراثية داخل النوع الواحد. فوفقا لهذه القوانين، تؤدي التوليفات المختلفة من الجينات إلى ظهور صفات مختلفة بين أفراد النوع الواحد، لكن الجينات نفسها لا تتغير من فرد لآخر داخل نفس النوع .
وقد أكدت التجارب و الملاحظات العلمية محدودية الاختلافات الوراثية.

هناك ما يسمي mutation او تغير: قياس معدل التغير الجيني في البشر ببساطة عند كل تكاثر تحدث تغيرات طفيفة، بحدود قاعدة جينية لكل 20 - 30 مليون قاعدة جينية...
تلك تغيرات حدثت في ال Y chromosome الذي ينتقل من الاب للابن بدون تغير علي فترة 150 عام، اربع تغيرات مثبتة:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الله ٢

3- الصفات المكتسبة لا تورث. فمثلا عنق الزرافة الطويل لم يتكون نتيجة قيام أسلاف الزرافة بمد أعناقهم عاليا للوصول للأغصان المرتفعة، لانه بنفس النمط ،الإنسان الذي يمارس رياضة حمل الأثقال، لن يمرر عضلاته القوية إلى أبنائه. فليست هناك أي آلية حيوية، يمكن للكائن الحي من خلالها إحداث تغييرات في صفات نسله، بمجرد ممارسته لسلوك معين خلال فترة حياته.

هذا ليس نظرية داروين ولكن نظرية لامارك، تلك احد اكاذيب رجال الدين..
الفرق بين الأنتخاب الطبيعي ونظرية لامارك
رجل الدين نصاب ويكذب باستمرار...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الله ٢

4- لم يحدث من قبل أن تسببت الطفرات الوراثية في جعل الكائنات الحية أكثر ملاءمة لظروفها المعيشية. فالطفرات في مجملها مؤذية، و كثيرا ما تكون مميتة.
و من خلال سلسلة من التجارب العلمية على ذبابة الفاكهة، استغرقت 90 عاما، و انتجت 3000 جيلا متعاقبا، لم نجد في النتائج ما يجعلنا نعتقد بوجود أي عملية طبيعية أو صناعية يمكنها زيادة تعقيد الكائن الحي أو قابليته للاستمرار.
فالطفرة هي تغير عشوائي في جسد كائن حي بالغ التنظيم، و يعمل بشكل متسق إلى حد كبير. مثل هذا التغير العشوائي في نظام كيمائي حي محكم، لابد و أن يفسده حتما. كما أن تلاعبا عشوائيا في الوصلات داخل جهاز التليفزيون، لا نتوقع منه أن يؤدي إلى تحسن في الصورة. (التشبيه للدكتور جيمس ف. كرو، أستاذ علم الوراثة في جامعة وسكنسون).

هذا لأن التطور لا يحدث عن طريق الطفرات، ولكن عن طريق الانتخاب الطبيعي
ترجمة طفرة خاطئة وانا افضل تغير جيني
التغيرات الجينية ضئيلة للغاية، ولا تغير صفات الكائن الحي بدرجة كبيرة:
1. التطور يحدث للنوع وليس للكائن،
2. التغيرات الجينية تؤدي فقط الي زيادة الخزين الجنيي وليس الي التطور
3. يعبر عن التطور بالمعادلة:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الله ٢

5- الطفرات لا ينتج عنها أعضاء معقدة كالعينين و الأذن و المخ، ناهيك عن التصميم المحكم الدقيق في الكائنات الحية الدقيقة. فمثل هذه الأعضاء لا يمكننا حتى أن نتصورها في حالة شبه مكتملة أو نصف صالحة.
ينطبق على هذه الأعضاء صفة "التعقيد الغير قابل للاختزال" .. أي أنه يلزم لأي عضو من هذه الأعضاء، للقيام بالحد الأدنى من وظيفته، أن يتوافر له نطاق واسع من المكونات و الأجزاء المترابطة، تعمل معا في كفاءة. و أي نقص أو عدم اكتمال في أي وظيفة عضوية من هذه الوظائف، تجعل العضو عبئا على الكائن الحي لا ميزة. (و هو ما لا يشجع على ظهوره وفقا لمبادئ التطور الأساسية).
بالاضافة إلى ذلك، فإن معظم هذه الأعضاء الدقيقة تعتمد بشكل متداخل على صفات أخرى بالغة التعقيد أيضا، بشكل يتوقف عليه صلاحيتها للعمل. هذا الترابط بين الأعضاء المعقدة لابد و أن يتكون فجأة و دفعة واحدة.

هذا ايضا من اكاذيب رجال الدين، الطفرة لم تؤدي الي العين، ولكن عملية الانتخاب الطبيعي هي ما ادي الي العين...
تطور العين..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الله ٢

6- الظواهر الأكثر تعقيدا في مجال العلم نجدها دائما في الكائنات الحية. و قد كشفت لنا الدراسة المستفيضة للكائنات الحية، أن بعض الكائنات تمتلك من "الامكانيات" المتقدمة ما لا يمكن استنساخه بأعقد النظم التقنية. و الأمثلة على ذلك تشمل: نظم السونار الدقيق الذي تمتلكه الدلافين و الحيتان و خنازير البحر – نظم الرادار و التمييز عند الوطاويط – امكانيات الديناميكا الهوائية و كفاءة الطائر الطنان – نظم التحكم و المقذوفات الداخلية و غرفة الاحتراق عند الخنفساء القاذفة (الفاسية) – نظم الملاحة الدقيقة و المتعددة عند خطاف البحر القطبي – نظام الصيانة الذاتية عند جميع الكائنات الحية .. كل هذا يدل على التصميم الذكي لا التكوين العشوائي.

نظرية الانتخاب الطبيعي تفسر التعقيد في الكائنات الحية، وتقدم تفسير طبيعي لها...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الله ٢

7- كل الكائنات الحية مكتملة التطور، و كل أعضائها مكتملة التطور. لا توجد سحالي بحراشيف ريشية، أو أجنحة/أقدام أو قلوب ثلاثية الغرف !!! لو كان التطور هو القاعدة لكان من المحتم أن نجد مثل هذه المراحل الانتقالية حولنا في الطبيعة .. لكننا في الواقع لا نجد لهم أي أثر.
8- كل الكائنات الحية يمكن تصنيفها إلى مجموعة من الأنواع .. و لو كانت نظرية التطور هي التفسير السليم لظهور الكائنات، لكنا قد وجدنا أعدادا غفيرة من الكائنات الانتقالية الغير مصنفة. لكننا، في الواقع، لا نجد أي دليلا مباشرا، على نشوء أي فصيلة رئيسية من الحيوانات أو النباتات من فصيلة أخرى.

هذا نتيجة لفهم خاطئ لنظرية التطور، ببساطة رجل الدين يقدم نظرية خاطئة عن التطور من السهل نقدها...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الله ٢

9- اقتصرت مشاهداتنا على انقراض بعض أنواع الكائنات الحية .. لكننا لم نشهد أبدا، على مر العصور، ظهور أي نوع جديد من الكائنات الحية.

هذا ايضا نتيجة لفهم خاطئ لنظريةا لتطور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الله ٢

10- الأحافير لم تكشف لنا أبدا عن كائنات المراحل الانتقالية، و إنما مجرد أنواع منقرضة. لقد تمت دراسة سجل الأحافير بشكل صارم، بحيث يمكننا أن نستنتج بمنتهى الثقة، أن الفجوات و الحلقات المفقودة في شجرة التطور، لن يتم العثور عليها أبدا

هذا ايضا فهم خاطئ او ادعاء كاذب لرجل الدين


للمزيد:
1. كيف يؤدي الأنتخاب الطبيعي الي التطور
2. فيديوا عن اول انسان:
https://youtu.be/xdWLhXi24Mo

هذا فيديوا يوضح الاكاذيب عن نظرية التطور، وفكرة اول انسان او احافير انتقالية، او غيرة من الخرافات التي يرددها رجل الدين النصاب...
3. تغير حجم جمجمة اسلاف البشر مع الزمن

4. تغير شكل جمجمة قدماء المصرين في خلال 4000 عام، يقدم دليل علي الأنتخاب الطبيعي

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفلاطون

يضحد

وماذا عن الي؟
المشكلة انه لا يوجد انسان متعلم متخصص يأتي هنا يدافع عن الاسلام...
مرة واحدة، الزميل محمد، ومنذ اول نقاش ابتعد: الضبط المحكم مع Muhammed

[الداعي الى الله ٢]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

تحياتي
هذا ليس من التطور
التطور يبدأ منذ تكون اول شيئ قادر علي تكرار نفسة بنفسة، بعد ذلك التعقيد يحدث نتيجة للتطور، بداية الحياة لا تخص نظرية التطور...
التطور هو عملية تؤدي الي التعقيد في الكائنات الحية، ولذلك يجب ان تتواجد تلك الكائنات قبل التطور يكون موجود...

هناك ما يسمي mutation او تغير: قياس معدل التغير الجيني في البشر ببساطة عند كل تكاثر تحدث تغيرات طفيفة، بحدود قاعدة جينية لكل 20 - 30 مليون قاعدة جينية...
تلك تغيرات حدثت في ال y chromosome الذي ينتقل من الاب للابن بدون تغير علي فترة 150 عام، اربع تغيرات مثبتة:


هذا ليس نظرية داروين ولكن نظرية لامارك، تلك احد اكاذيب رجال الدين..
الفرق بين الأنتخاب الطبيعي ونظرية لامارك
رجل الدين نصاب ويكذب باستمرار...

هذا لأن التطور لا يحدث عن طريق الطفرات، ولكن عن طريق الانتخاب الطبيعي
ترجمة طفرة خاطئة وانا افضل تغير جيني
التغيرات الجينية ضئيلة للغاية، ولا تغير صفات الكائن الحي بدرجة كبيرة:
1. التطور يحدث للنوع وليس للكائن،
2. التغيرات الجينية تؤدي فقط الي زيادة الخزين الجنيي وليس الي التطور
3. يعبر عن التطور بالمعادلة:


هذا ايضا من اكاذيب رجال الدين، الطفرة لم تؤدي الي العين، ولكن عملية الانتخاب الطبيعي هي ما ادي الي العين...
تطور العين..

نظرية الانتخاب الطبيعي تفسر التعقيد في الكائنات الحية، وتقدم تفسير طبيعي لها...

هذا نتيجة لفهم خاطئ لنظرية التطور، ببساطة رجل الدين يقدم نظرية خاطئة عن التطور من السهل نقدها...

هذا ايضا نتيجة لفهم خاطئ لنظريةا لتطور

هذا ايضا فهم خاطئ او ادعاء كاذب لرجل الدين


للمزيد:
1. كيف يؤدي الأنتخاب الطبيعي الي التطور
2. فيديوا عن اول انسان:
https://youtu.be/xdwlhxi24mo

هذا فيديوا يوضح الاكاذيب عن نظرية التطور، وفكرة اول انسان او احافير انتقالية، او غيرة من الخرافات التي يرددها رجل الدين النصاب...
3. تغير حجم جمجمة اسلاف البشر مع الزمن

4. تغير شكل جمجمة قدماء المصرين في خلال 4000 عام، يقدم دليل علي الأنتخاب الطبيعي

ممكن ان تفصل كيف كانت الكثير من هذه النقاط فهم خاطئ؟

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الله ٢

ممكن ان تفصل كيف كانت الكثير من هذه النقاط فهم خاطئ؟

ببساطة، النقاط:
1. تدعي بان التطور مسؤول عن نشأة الحياة، التطور يبدأ منذ اول كائن قادر علي تكرار نفسة بنفسة
2. الأدعاءات تدعي بان الطفرات مسؤولة عن الحصول علي العين مثلا، وهذا خاطئ، الطفرات او التغيرات الجينية تزيد الخزين الجيني، وليس التطور.. نشأة العين مثلا عملية تراكمية، لم تحدث عن طريق طفرة، اي في يوم ما نشأ كائن بعين، هذا فهم خاطئ... لم تنشأ العيون عن طريق طفرة...
3. ادعاء ان التطور مبني علي توارث الصفات المكتسبة، هذا ادعاء القس لامارك، وليس نظرية التطور لداروين
4. مفهوم الكائنات الوسيطة، فهم خاطئ، كل كائن هو وسيط بين كائن قبلة وكائن بعدة...
الاحافير هي ومضات في الزمن، لما علية الوضع.. الاحفوريات تحدث عندما يكون الكائن نشيط، بة انتشار كبير، حتي نحصل علي احفورة منه.
5. ايضا التطور لا يحدث للأفراد، ولكن للنوع ككل، وهذا شيئ يصر رجل الدين علية
لذلك كل تلك الادعاء كاذبة...

[القط الملحد]

1- من الحقائق الثابتة علميا أن الحياة لا تنشأ من مواد غير حية، ولذلك يعتبر أي تطور كيميائي للحياة مستحيلا.

أين الدليل الإيجابي المستقل على هذه الحقيقة المزعومة؟

فلم يحدث من قبل أن قام عالم بإجراء تجربة ناجحة في هذا الصدد.

هذا لا يثبت استحالة الأمر، وإلا فإن فشل كل تجارب الطيران حتى زمن الاخوين رايت هو دليل قطعي على استحالة الطيران، ما رأيك بهذا المنطق؟

2- قوانين مندل للوراثة تبين ان هناك إمكانيات محدوده من التباينات الوراثية داخل النوع الواحد. فوفقا لهذه القوانين، تؤدي التوليفات المختلفة من الجينات إلى ظهور صفات مختلفة بين أفراد النوع الواحد، لكن الجينات نفسها لا تتغير من فرد لآخر داخل نفس النوع .وقد أكدت التجارب و الملاحظات العلمية محدودية الاختلافات الوراثية.

يتحدث وكانه لا يعرف بوجود شيء اسمه طفرة جينية

3- الصفات المكتسبة لا تورث. فمثلا عنق الزرافة الطويل لم يتكون نتيجة قيام أسلاف الزرافة بمد أعناقهم عاليا للوصول للأغصان المرتفعة، لانه بنفس النمط ،الإنسان الذي يمارس رياضة حمل الأثقال، لن يمرر عضلاته القوية إلى أبنائه. فليست هناك أي آلية حيوية، يمكن للكائن الحي من خلالها إحداث تغييرات في صفات نسله، بمجرد ممارسته لسلوك معين خلال فترة حياته.

هذه الفكرة تسمى اللاماركية وقد دُحضت منذ وقت طويل
لا تعني نظرية التطور الحديثة

4- لم يحدث من قبل أن تسببت الطفرات الوراثية في جعل الكائنات الحية أكثر ملاءمة لظروفها المعيشية. فالطفرات في مجملها مؤذية، و كثيرا ما تكون مميتة.
و من خلال سلسلة من التجارب العلمية على ذبابة الفاكهة، استغرقت 90 عاما، و انتجت 3000 جيلا متعاقبا، لم نجد في النتائج ما يجعلنا نعتقد بوجود أي عملية طبيعية أو صناعية يمكنها زيادة تعقيد الكائن الحي أو قابليته للاستمرار.
فالطفرة هي تغير عشوائي في جسد كائن حي بالغ التنظيم، و يعمل بشكل متسق إلى حد كبير. مثل هذا التغير العشوائي في نظام كيمائي حي محكم، لابد و أن يفسده حتما. كما أن تلاعبا عشوائيا في الوصلات داخل جهاز التليفزيون، لا نتوقع منه أن يؤدي إلى تحسن في الصورة. (التشبيه للدكتور جيمس ف. كرو، أستاذ علم الوراثة في جامعة وسكنسون).

ليس لدي معلومات مؤكدة حول هذه الجزئية لذا سأتجاهلها حاليا

5- الطفرات لا ينتج عنها أعضاء معقدة كالعينين و الأذن و المخ، ناهيك عن التصميم المحكم الدقيق في الكائنات الحية الدقيقة. فمثل هذه الأعضاء لا يمكننا حتى أن نتصورها في حالة شبه مكتملة أو نصف صالحة.
ينطبق على هذه الأعضاء صفة "التعقيد الغير قابل للاختزال" .. أي أنه يلزم لأي عضو من هذه الأعضاء، للقيام بالحد الأدنى من وظيفته، أن يتوافر له نطاق واسع من المكونات و الأجزاء المترابطة، تعمل معا في كفاءة. و أي نقص أو عدم اكتمال في أي وظيفة عضوية من هذه الوظائف، تجعل العضو عبئا على الكائن الحي لا ميزة. (و هو ما لا يشجع على ظهوره وفقا لمبادئ التطور الأساسية).

بل يمكن أن نتصورها بحالة نصف صالحة، فمثلا العين البدائية تعمل كحساسات ضوئية، والأجنحة غير الكاملة تفيد في توازن الكائن أثناء القفز كما السنجاب الطائر وقس على ذلك
المشكلة أن المعترض هنا يتخيل أن وظيفة العضو القديمة هي نفسها الحالية بلا تغيير ولهذا فقياسه مع الفارق

بالاضافة إلى ذلك، فإن معظم هذه الأعضاء الدقيقة تعتمد بشكل متداخل على صفات أخرى بالغة التعقيد أيضا، بشكل يتوقف عليه صلاحيتها للعمل. هذا الترابط بين الأعضاء المعقدة لابد و أن يتكون فجأة و دفعة واحدة.

هل كان هذا التداخل والتعقيد موجودا منذ البداية أم ظهر لاحقا بعد اكتمال هذه الأعضاء؟
فإن كان قد ظهر لاحقا فهو ليس بعائق أمام تشكلها

6- الظواهر الأكثر تعقيدا في مجال العلم نجدها دائما في الكائنات الحية. و قد كشفت لنا الدراسة المستفيضة للكائنات الحية، أن بعض الكائنات تمتلك من "الامكانيات" المتقدمة ما لا يمكن استنساخه بأعقد النظم التقنية. و الأمثلة على ذلك تشمل: نظم السونار الدقيق الذي تمتلكه الدلافين و الحيتان و خنازير البحر – نظم الرادار و التمييز عند الوطاويط – امكانيات الديناميكا الهوائية و كفاءة الطائر الطنان – نظم التحكم و المقذوفات الداخلية و غرفة الاحتراق عند الخنفساء القاذفة (الفاسية) – نظم الملاحة الدقيقة و المتعددة عند خطاف البحر القطبي – نظام الصيانة الذاتية عند جميع الكائنات الحية .. كل هذا يدل على التصميم الذكي لا التكوين العشوائي.

بل من الطبيعي أن تتفوق علينا الطبيعة حتى لو كانت إنتاجاتها عشوائية، وذلك لأنها تملك من الموارد المادية والزمنية أكثر بكثير مما نملك. فشيء خلقته الطبيعة في ملايين السنين من الطبيعي أن لا ننجح نحن في تكراره بمئة سنة.

7- كل الكائنات الحية مكتملة التطور، و كل أعضائها مكتملة التطور. لا توجد سحالي بحراشيف ريشية، أو أجنحة/أقدام أو قلوب ثلاثية الغرف !!! لو كان التطور هو القاعدة لكان من المحتم أن نجد مثل هذه المراحل الانتقالية حولنا في الطبيعة .. لكننا في الواقع لا نجد لهم أي أثر.
8- كل الكائنات الحية يمكن تصنيفها إلى مجموعة من الأنواع .. و لو كانت نظرية التطور هي التفسير السليم لظهور الكائنات، لكنا قد وجدنا أعدادا غفيرة من الكائنات الانتقالية الغير مصنفة. لكننا، في الواقع، لا نجد أي دليلا مباشرا، على نشوء أي فصيلة رئيسية من الحيوانات أو النباتات من فصيلة أخرى.

كذاب أو جاهل
شاهد هذا الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=rIhn8s6zrpg

9- اقتصرت مشاهداتنا على انقراض بعض أنواع الكائنات الحية .. لكننا لم نشهد أبدا، على مر العصور، ظهور أي نوع جديد من الكائنات الحية.

لأن هذا يحتاج إلى ملايين السنين، ببساطة

10- الأحافير لم تكشف لنا أبدا عن كائنات المراحل الانتقالية، و إنما مجرد أنواع منقرضة. لقد تمت دراسة سجل الأحافير بشكل صارم، بحيث يمكننا أن نستنتج بمنتهى الثقة، أن الفجوات و الحلقات المفقودة في شجرة التطور، لن يتم العثور عليها أبدا

كذاب رسمي
انظر الفيديو السابق

[أفلاطون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

وماذا عن الي؟
[/url]

هو يقصد أدلة
لكنه كتب ادلى

لا حلوى ولا قهوة إلا باللام