![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو ذهبي
![]() |
كتابة فينيقية على لوحة موجودة في تونس كانت اللغة التي استخدمها الفينيقيُّون هي اللغة الكنعانيّة. جرى تصنيف اللغة الكنعانية بوصفها لغة آسيوية غربيّة. حددوا عدد من المراحل في تطوُّر هذه اللغة. من المعروف بأنّ الكنعانيين قد سكنوا المنطقة منذ الألف الثامن قبل الميلاد. مع هذا، لا يوجد سجلات مكتوبة تعود لتلك الحقبة. لهذا يبدأ التصنيف منذ نهايات الألف الرابعة قبل الميلاد. لغة فينيقية في شرق المتوسّط الكنعانية أو الفينيقية القديمة من 3200 إلى 2000 قبل الميلاد. كمثال على كتاباتها ما عثروا عليه في مدينة إيبلا. الفينيقية الكلاسيكية { اعتباراً من العام 2000 قبل الميلاد وإلى الأمام }. بقيت الفينيقية الكلاسيكية كلغة مشتركة عامة في كامل المنطقة، امتزجت واغتنت بلغات أخرى مثل الآموريّة والآراميّة، التي فرضت وجودها اعتباراً من القرن السابع قبل الميلاد في الإمبراطوريات الآشورية، البابلية والفارسيّة، حيث اعتمدوها كلغة رسمية – تجارية وسياسية على امتداد المنطقة. في الواقع تكونا الفينيقية والآرامية بالغتي الشبه بوجود بعض التغيرات اللفظيّة. الحقبة الهيلينية، الرومانيّة وألفيّة جديدة تعايشتا اللغتين الفينيقية والآرامية مع اللغة اليونانية { 330 قبل الميلاد } ومع اللاتينيّة { 64 قبل الميلاد } من لحظة غزو تلك الإمبراطوريات للمنطقة. في أوائل قرون الألفيّة الجديدة، عُرِفَتْ اللغة السائدة في المنطقة باللغة الآرامية السريانيّة. في القرن السابع الميلادي، اندمجت أو جرى استبدالها باللغة العربيّة. اللغة الفينيقية في الغرب الفينيقيّة القرطاجيّة. تكون فينيقية كلاسيكية نطقاً وكتابة في الغرب وفي قرطاج بصورة رئيسية إضافة لمستعمراتها ومستوطناتها اعتباراً من القرن الثامن قبل الميلاد. تحدثوا بالفينيقية القرطاجية في شمال أفريقيا { المغرب وتونس بشكل أساسيّ } حتى القرن الخامس الميلادي على الأقلّ. وجرى استبدالها باللغة العربيّة في القرن السابع الميلادي. كانت أبجدية قرطاج هي ذاتها أبجدية فينيقيا شرق المتوسط عملياً. اللغة الفينيقية في إسبانيا: حضرت اللغة الفينيقية في إسبانيا منذ أوائل الاتصالات بين الفينيقيون والإسبان منذ آلاف الأعوام قبل الميلاد، وحافظت على وجودها حتى القرن الميلاديّ الأوّل. حضرت الفينيقية الكلاسيكية خلال قرون عديدة، واعتباراً من القرن الخامس قبل الميلاد بدأت تحضر مكانها الفينيقية القرطاجية، حيث جرى استخدام الأبجدية القرطاجيّة الفينيقية. جرى استبدال الفينيقية تدريجياً في إسبانيا باللغة اللاتينية، التي دخلت من خلال الرومان اعتباراً من القرن الثاني قبل الميلاد. الأبجديّة الفينيقيّة في يومنا هذا، يمكننا قراءة ما نكتب، بفضل معرفتنا بالأبجدية. والأبجدية الغربيّة التي نستخدمها نحن تأتي من الأبجديّة الفينيقيّة. تُشكّل الأبجديّة أحد أهمّ الابتكارات البشريّة وتُعتبر تراث إنساني. يبدأ تاريخ الأبجدية منذ 3600 عام على الأقلّ. تعود أوائل الأبجديات الفينيقية، التي عثروا عليها بمناطق لبنان وسورية، إلى العام 1600 قبل الميلاد تقريباً. تُعرف الأبجدية الفينيقية من خلال الكتابة التالية، والمصنفة ضمن أبجديات الترتيب أبجد، وهو ما يتصل بالأحرف الأربعة الأولى منها: الأبجدية الخطيّة الفينيقية – 1600 قبل الميلاد الأبجدية في العالم الفينيقي استُخدِمَت الأبجدية الفينيقية في شرق المتوسط، في لبنان، سورية، فلسطين والأردن. استخدموا الأبجدية الفينيقية في قرطاج مع تحقيق تغييرات محليّة بها ولهذا أسموها أبجدية قرطاجية. كذلك استخدموا في شبه الجزيرة الإيبيريّة { إسبانيا + البرتغال } الأبجدية القرطاجية مع بعض التغييرات وأسموها الأبجدية الإيبيرية. غزو الأبجدية للغرب تبنّى اليونانيون الأبجدية الفينيقية، إلى جانب الإتروسكيين واللاتين. حافظ اليونانيون على الترتيب أبجد ABGD، مع هذا، أدخل الإتروسكيون حرف C وخلقوا التعاقب ABCD الذي تبناه اللاتينيون أيضاً. وجرى اشتقاق الأبجدية الغربية الراهنة من اللاتينية التي استخدمها الرومان وتستخدم ABCD كما نعلم. أبجديات شرق المتوسّط في أرض الأبجدية، لم يكن هناك أبجدية واحدة، بل حضر العديد منها. يُشير الباحثون لأنّه خلال الألفية الثانية قبل الميلاد وفي شرق المتوسط، جرى تطوير فرعين أبجديين، تعايشا في المكان والزمان، وجرى تصنيفهما من خلال ترتيب الأحرف الأربعة الأُوَلْ فيها: ترتيب أبجد ABGD ترتيب هلجم HLJM وكلاهما قد كُتِبا بمزايا مسمارية وخطيّة. الفرع الأبجديّ الأوّل الترتيب أبجد ABGD جرى استخدام أبجديات الترتيب أبجد ABGD منذ أواسط الألف الثانية قبل الميلاد { العام 1600 قبل الميلاد }. عثروا في بلدة كامد اللوز / البقاع اللبناني على وثائق ترجع للفترة الممتدة بين القرن السادس عشر والثالث عشر قبل الميلاد، كُتِبَتْ الوثائق بالمسمارية والخطيّة. لم يتفق الباحثون، بصورة نهائية، على أسبقية كتابة منهما على الأخرى أو إن تطورا بصورة متزامنة. يكون ترتيب الأحرف متطابق. كذلك يكون شكل القسم الأكبر من الأحرف هو ذاته. عثروا في أوغاريت { بالقرب من اللاذقية على البحر المتوسط، سورية } على مكتبة هي الأضخم، حتى الآن، واحتوت على نصوص مكتوبة بنظام الأبجدية مسماريّ. ترتبط الأبجدية الفينيقية الكلاسيكية بصورة لصيقة بالأبجدية الفينيقية المسمارية. في اللوحة القادمة يمكن ملاحظة التشابهات بين الأبجديتين المسمارية والخطيّة. أبجديات فينيقية – مسمارية وخطيّة – 1600 قبل الميلاد معلومة مثيرة: خطأ مطبعيّ. هل انتبهتم؟ لاحظوا الجدول أعلاه، الحرفين L و M وقارنوهما مع الابجدية المسمارية والخطيّة. بلحظة تاريخية ما منذ ما يقرب من 3500 عام، غيّر أحدٌ ما علامات الأحرف وما بدا بأبجدية حرف M صار بالأبجدية الأخرى L وما ظهر كحرف L قد تحوّل إلى M. غيّروا العلامات فقط، وبقي اللفظ ذاته. الفرع الأبجديّ الثاني ترتيب هلجم HLJM يوجد معلومة مثيرة أخرى، تواجدت أبجديات الترتيب أبجد، المُشار لها أعلاه، بصورة متزامنة مع أبجدية أخرى ذات ترتيب هو هلجم لأوائل أربع أحرف فيها HLJM. عثروا على بعض الخطوط التي تنتمي لأبجدية الترتيب هلجم في منطقة بيت شمس / فلسطين وعلى أبجدية كاملة في أوغاريت { ساحل سورية }، والتي تعود إلى منتصف الألفية الثانية قبل الميلاد. كذلك عثروا في تلك الأبجدية على نصوص مصرية تعود للفترة الممتدة بين القرن الرابع والثالث قبل الميلاد. أبجديات أقارب كانت عمليات البحث وتطوير صيغ الكتابة نشطة جداً في تلك المنطقة. عرفت كتابات الحقبة كلا الفرعين الأبجديين، وربما في الغالب قد تبادلا التأثير فيما بينهما. يوجد علاقات تاريخية بين كليهما. جرى خلق ترتيب العلامات بصورة متزامنة لكن مستقلة. تعايشا كلا الفرعين معاً سواء في المكان أو في الزمان، منذ الألف الثانية قبل الميلاد، وربما قد نشأ كلاهما من جذع مُشترك أو على الأقلّ من تقليد مُشترك يكون مجهول حتى اللحظة. علاقات بالغة القِدَمْ بين بلاد الرافدين، مصر، فينيقية وشبه الجزيرة العربية تعليق فينيق تُعتبر اللغة الفينيقية من أقدم اللغات المكتوبة في العالم، حيث ابتكر الفينيقيون الأبجدية الأولى كأحرف في العالم، بعد أن ابتكر السومريون الكتابة المسمارية والمصريون القدامى الهيروغليفية الصورية، يوضّح البحث هذا الأمر ويمكن القراءة عن شاكراً أيّ تصويب أو إضافة ![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو ذهبي
![]() |
الوداع للمسماريّة تطورت الكتابة المسمارية بصورة ممتعة جداً: فقد استخدمتها سومر { بلاد الرافدين – 3000 قبل الميلاد } كرسم صوريّ pictograma، استخدموها في إيبلا { 2500 قبل الميلاد } ككتابة مقطعيّة، فيما استخدموها في أوغاريت، كامد اللوز ومدن لبنانية سورية أخرى { 1600 قبل الميلاد } كأبجديّة. مع هذا، وصل الوقت الذي انتهت به أهمية هذه الكتابة، وهُجِرَتْ اعتباراً من القرن الثاني عشر قبل الميلاد. صلاحيّة الأبجديّأت الخطيّة حافظت الأبجديات الخطية على صلاحيتها منذ العام 1600 قبل الميلاد ولأكثر من ألفي عام. ساد الترتيب هلجم HLJM في شبه الجزيرة العربيّة، اليمن، إريترية، إثيوبيا ومصر، حيث حافظ الترتيب الأبجدي على تطابقه في كل فروع المجموعة: السبئيّ، المنياويّ، ... الخ. لهذا تُعرف هذه الأبجدية بيومنا هذا بأبجدية جنوب الجزيرة العربية أو الأبجدية الجنوبيّة. فيما ساد الترتيب أبجد ABJD في بلاد الرافدين، لبنان، سورية، فلسطين وجزء من الأردن، وهذا كان مع الأبجدية الفينيقية، الآرامية الامبراطورية والآرامية السريانيّة. تطورت الأبجدية الآرامية، اعتباراً من القرن التاسع قبل الميلاد، في سورية ولبنان، اعتباراً من الأبجدية الفينيقية. وأطلقوا اسم الآرامية الإمبراطورية على تلك الأبجدية، حيث تبنتها الامبراطورية الآشورية البابلية { 700 – 538 قبل الميلاد } وكذلك تبنتها بصورة رئيسية الامبراطورية الفارسيّة { 538 – 331 قبل الميلاد }، والتي استخدمتها كأبجدية رسمية ونشرتها في كامل الأراضي التي حكمتها. لهذا السبب، وخلال حكم الامبراطورية الفارسية، استخدموا الآرامية الامبراطورية من مصر إلى الهند. جرت كتابة نصوص خاصة لجماعات وثقافات متنوعة، كانت خاضعة للإدارة الفارسيّة، بهذه الأبجدية. الآراميّة الإمبراطورية استخدموها في المنطقة الممتدة بين مصر والهند، خلال حكم الامبراطورية الفارسية تبنى أتباع الديانة اليهودية الأبجدية الآرامية الإمبراطورية كنظام كتابة، والمعروفة اليوم بالعبرية. خلال الإمبراطوريات الهيلينية والرومانية، تضاءل استخدام الأبجدية الآرامية الامبراطورية. خلال القرن الميلادي الأول، ظهرت صيغ كتابة آرامية جديدة، والتي عُرِفَتْ بالآرامية السريانية. وتظهر أنظمتها في الجدول التالي: حلّت الأبجدية العربيّة مكان باقي الأبجديّات حلّ مكان التعاقبات الأبجدية أبجد ABJD وهلجم HLJM، في القرن السابع الميلاديّ، الأبجدية العربية التي تحتوي على مقطع ثلاثي: أ، ب، ت اعتباراً من هذا التاريخ، ووحدت الأبجدية العربية كتابات المنطقة. تحوُّل الكتابة تطوُّر الكتابة في شرق المتوسّط خضع تطوُّر الكتابة لأربع تحولات / تغيُّرات هامة، هي: 1. من النظام المقطعيّ إلى الأبجديّ. 2. من الصيغة المسمارية إلى الخطيّة. 3. من رقيمات طينية إلى ورق البردي. 4. منه إلى العالم. 1. نظام الكتابة: من الكتابة المقطعية إلى الأبجدية خلال الألف الثالثة قبل الميلاد، كانت الكتابة مقطعية مسمارية وقد امتلك كل مقطع علامته الخاصة. بالتالي كان عدد العلامات كبير جداً، وربما قد وصل عددها إلى 800 مقطع. جرى استبدال هذا النظام، خلال الألفية الثانية قبل الميلاد، بالنظام الأبجديّ المسماريّ وصار عدد العلامات 30. الكتابة المقطعية المسمارية كانت أوائل الكتابات الكنعانية المُكتشفة حتى الآن، هي كتابات مدينة إيبلا { سورية }، حيث عثروا على رقيمات سيراميكية تعود للألف الثالث قبل الميلاد تقريباً { بحدود 2500 قبل الميلاد }. يكون نظام الكتابة مقطعيّ ودام خلال كامل الألفية الثالثة قبل الميلاد إلى أن استبدله الكنعانيون، ربما في بداية الألفية الثانية قبل الميلاد بالكتابة الأبجدياتيّة. الكتابة الأبجدياتيّة المسمارية يمكن ملاحظة التغيُّر من الكتابة المقطعية إلى الأبجدية في كتابات مدن كامد اللوز / البقاع اللبناني وفي أوغاريت، والتي تعود للعام 1600 قبل الميلاد. ما حدث هو أنّه عوضاً عن استخدام علامة لأجل كلّ مقطع، استخدموا علامة لكل صوت. وبهذا استغنوا عن الأحرف الصوتيّة للمقاطع وبقيت الأحرف الساكنة فقط. وهذا أدى لاختصار العلامات من 800 إلى 30 علامة لأجل تحقيق كتابة مناسبة. سمح هذا التغيُّر بتسهيل عملية التواصل الكتابيّ، واستعمال الكتابة من قبل أعداد أكبر من الناس. 2. صيغتا كتابة: من العلامات الأبجدياتيّة المسمارية إلى الخطيّة كُتِبَت الأبجدية منذ العام 1600 قبل الميلاد، سواء بمزايا مسمارية أو خطيّة، مع هذا، بحدود العام 1100 قبل الميلاد انتهى استخدام الأبجدية المسمارية، في حين دام استعمال الأبجدية الخطيّة، بكل تنوعاتها، حتى يومنا هذا. 3. من الرقيمات الطينية إلى ورق البردي. من الأفران إلى الكتابة اليدوية تسجّل تغيُّر هام آخر بتاريخ الكتابة: جرى استبدال الرقيمات بورق البردي ومواد أخرى. فبدلاً من استعمال أسافين، تصنيع رقيمات طينية وأفران لطبخها، تمكنوا من الكتابة مباشرة على مواد متنوعة. وهذا مثّل تكوُّراً تقنياً ساهم بتبسيط عملية الكتابة، توسيع وسائط الاتصال والإسراع بتدوين فكرة ما أو تفاصيل ما. سهلت الكتابة اليدوية انتشار الكتابة. كذلك أدّى هذا إلى استعمال أدوات أقلّ، وهكذا سادت الكتابة اليدوية. لكن الكتابات على ورق البردي أو على مواد شبيهة، لا يمكنها مقاومة الظروف الطبيعية من رطوبة وسواها كثيراً مقارنة بالرقيمات الطينية المشوية بالأفران، ولهذا لم يتبقّ الكثير من تلك الكتابات القديمة وجلّ ما بقي كان على رقيمات. لهذا تكون كتابات الألف الأولى قبل الميلاد نادرة للغاية. 4. من المحليّ إلى العالم انتشرت الكتابة الأبجدياتيّة من شرق المتوسط إلى باقي أنحاء العالم. كانت المدن الأهمّ التي ساهمت بإبتكار تلك الأبجدية: إيبلا { 2500 قبل الميلاد }، أوغاريت { 1600 قبل الميلاد }، جبيل أو بيبلوس وكامد اللوز { 1600 قبل الميلاد } إضافة إلى صور بجنوب لبنان { 1200 قبل الميلاد }. انماط الكتابة الفينيقية كيف كان لفظ الفينيقيّة؟ بوقتنا الراهن تكون اللغة الأقرب إلى الفينيقيّة: اللغة الآراميّة. ولهذا السبب نضع الفيديوهات التالية باللغة الآراميّة، لكي نمتلك فكرة قريبة من لفظ اللغة الفينيقية: https://www.youtube.com/watch?v=DEmyaNnA-bw https://www.youtube.com/watch?v=KEcPQXIwYkA انتهى ![]() ![]() |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
موظوع رائع
هل تكرمت و اخبرتنا اذا ما كانت هناك مؤلفات بهذه الللغة تم ايجادها او توارثها؟ |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدليلية (Tags) |
| اللعب, الفينيقيّة |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| مأساتي مع اللغة العربية | هوار | ساحـة الاعضاء الـعامة ☄ | 0 | 02-20-2019 02:52 PM |
| لماذا اختفت اللغة القبطية ولم تختفي اللغة الفارسية؟ | سامي عوض الذيب | العقيدة الاسلامية ☪ | 3 | 09-22-2018 10:12 PM |
| اللغة | ابن دجلة الخير | حول الحِوارات الفلسفية ✎ | 8 | 07-11-2016 10:32 PM |
| اللغة اليمنية في القرآن | سامي عوض الذيب | العقيدة الاسلامية ☪ | 1 | 05-02-2016 08:48 PM |
| الاعراب في اللغة العربية. | شمس | ساحة الشعر و الأدب المكتوب | 19 | 02-13-2016 08:06 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond