![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
عضو برونزي
![]() |
تدّعي الداروينية Darwinism أن الحياة بدأت بخلية تكونت صدفة من مركبات غير عضوية في ظروف أولية للأرض، ولكن لم ينجح أبداً أي شخص في تكوين تركيب خلوي واحد من مواد بسيطة ولا حتى في أكثر المختبرات تطوراً، والخلية أكثر تعقيدا وروعة في أداء وظائف الحياة مما كان يظن دارون في القرن التاسع عشر، فهي تحتوي على محطات لتوليد الطاقة ومصانعَ مدهشة لإنتاج الإنزيمات والهرمونات اللازمة للحياة ونظم نقلٍ وخطوطَ أنابيب معقدة لنقل المواد الخام والمنتجات ومختبرات بارعة ومحطات تكرير تحلل المواد الخام إلى أجزائها الأبسط وبروتينات حراسة متخصصة تغلف أغشية الخلية لمراقبة المواد الداخلة والخارجة وبرنامج بالمعلومات الضرورية لتنسيق الأعمال في وقتها، فهل يُبني هذا كله ذاتيا صدفة!.
وقد رأى البعض بحساب الاحتمالات أنه أيسر لقرد يعبث بمفاتيح آلة كاتبة أن يصنع قصيدة صدفة من صنع بروتين واحد صدفة فما بالك بالنظام والتخطيط والتصميم البديع الذي نراه في كل الكائنات الحية وجميع التكوينات في الكون أجمعه، ووفق الموسوعة العلمية البريطانية فإن اختيار كل الأحماض الأمينية Amino Acids وهي أساس تكوين البروتينات لتكون عسراء الاتجاه صدفة بلا تدخل واع أشبه بقذف عملة معدنية في الهواء مليون مرة والحصول دائماً على نفس الوجه!. فكيف يتجرا الملاحدة على القول بانهم اصحاب العقول و نظرتهم تقول ما لا يفول به طفل! |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
عضو برونزي
![]() |
الطفرات لا يمكنها تغيير الوظيفة الاساسية للجين الا في حال التشوهات او الامراض او السرطان و ما شابه.... الشعر يبقى شعر طويل قصير املس مجعد اسود بني يبقى شعر. .
الطفرات لا تنتج وظائف جينية جديدة كليا و مفيدة... حصول طفرات البكتيريا لا يخرجها من حدود جينوم البكتيريا ... تفعيل جين مثبط لا يعني انه اصبح في البكتيريا جين جديد حدوث ميزات في البكتيريا هو مجرد تكيف مع البيئة و الميزات هذه تكون موجودة اصلا في الجينوم لكن غير مفعلة تفعليها لا يعني المساهمة في تحويل البكتيريا او جينومها الى شيء ليس جينوم بكتيري |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
عضو برونزي
![]() |
إشكالية الحلقات الانتقالية
بحسب نظرية التطور فإنه يفترض أن الحلقات الانتقالية بين الأنواع أكثر بكثير من الأنواع الموجودة نفسها، لأن الانتقال بين الأنواع يأتي في سياق تدريجي عبر أعداد كبيرة جدا من الكائنات، فهي بلا شك أضعاف مضاعفة من عدد الكائنات المعروفة التي تمثل الأنواع. ولكن أين بقايا تلك الكائنات التي تمثل المراحل الانتقالية بين الأنواع ما دامت أعدادها بهذه الكثرة؟ لتوضيح هذه الإشكالية الكبيرة في النظرية طرح ماتي ليزولا وجوناثان ويت، مؤلفا كتاب "المهرطق: رحلة عالم من داروين إلى التصميم" (Heretic: One scientist’s journey from Darwin to Design)، طرحا المثال البليغ التالي بعنوان "بلورات الداروينية المفقودة": لنفترض هذه القصة: جرت استضافتك أنت ومجموعة من أصدقائك في حقل واسع جدًّا تغطيه بلورات زجاجية بعمق قدم عن سطح الأرض. ونظراً لعمق هذه البلورات واتساع امتدادها وكثافتها، فإنه من الصعب عليك تحديد لون البلورة دون معاينتها مباشرة، إلا أن مضيفك أعلمك أن البلورات تأتي في ألوان مختلفة تمثل ألوان الطيف كلها، ولكن لشدة تدرجها فإن ألوانها لا تعد ولا تحصى، لدرجة أنك لو صففت البلورات ذات الألوان المتدرجة بالترتيب فإنك ستحصل على طيف ضوئي مطابقٍ لطيفَ قوس قزح الضوئي، لكن لشدة انسيابية الألوان فإنك لن تستطيع أن تميز بسهولة الفرق في اللون بين كل بلورة والبلورة المجاورة لها. لتحقيق هذه الغاية- أي ترتيب البلورات لتحصل على طيف ضوئي متدرج متناسق- دُفع لك ولأصدقائك مبلغ من المال، مع التذكير أنك وأصدقاءك غير قادرين على التمييز الدقيق بين لون هذه البلورات نظرًا لعمقها واتساعها داخل هذا الحقل. انطلقت أنت وأصدقاؤك تلمون "بعشوائية" أكياسًا من هذه البلورات بغية ترتيبها بتدريج للحصول على الطيف الضوئي المنشود! جمعتم مئاتٍ ومئاتٍ من الأكياس من البلورات المنتشرة، ومع كل كيس كانت حيرتكم تزداد! البلورات داخل الأكياس المجموعة لا تتلون إلا بالألوان الرئيسة: الأحمر، والأصفر، والأزرق، والأخضر، وربما عشرة أو خمس عشرة بلورة باللون البرتقالي والبني بين عشرات الآلاف من البلورات ذات الألوان الرئيسة، ظهرت البلورات البرتقالية والبنية بسبب تشوه باللون الأحمر والأصفر! لا توجد أي ألوان بينية! رغم محاولاتك ألا تكون وقحًا فإنك وجدت نفسك مضطرًا إلى ذكر ذلك لمضيفك الذي أقنعك بأن الحقل يحتوي على بلورات بطيف لامتناهٍ من الألوان! ماذا كان رده؟ أجابك بثقة عمياء: إن معظم البلورات الموجودة في الحقل تتكون من الألوان الأساسية، ولكن إن بحثت وبحثت فلا بد أن تجد بلورات بألوان بينية تُتَمِّم لك الطيف الضوئي، وإن كانت قليلة، إلا أنها موجودة. عدت أيها المسكين مجددًا إلى هذا الحقل الواسع الممتد بحثًا عن هذه البلورات البينية الألوان، النادرة الوجود! فشلت، فعدت إلى المضيف وأخبرته: "لم أجد أية ألوان بينية، فقط الألوان الرئيسة، ربما من نثر هذه البلورات في الحقل تعمَّد أن تكون البلورات كلها بلورات من الألوان الأساسية وتعمَّد ألا توجد أي بلورات بينية الألوان". عندها قاطعك المضيف ناهرًا: "من نثر هذه البلورات اختار ذلك؟! هذه البلورات لم ينثرها أحد، وإنما وُجدت بألوانها في هذا الحقل بالصدفة المحضة!" عندها وبتفكيرك المنطقي البسيط قلت للمضيف: "إذا كان هذا الحقل في حقبة من حقبات الزمن مليئًا بعشوائية محضة بالبلورات المتنوعة الألوان، المتكاملة في تدرجها، فكيف لا نستطيع إيجاد أيٍّ منها الآن؟" عندها غضب مضيفك صارخًا: "البلورات البرتقالية والبنية، ألا تراها؟" هذا المثال، على ما فيه من السخرية، يوضح هذه الإشكالية الكبيرة في بنية النظرية. وللكاتب رضا زيدان مقال نشره مركز يقين بعنوان: "السجل الأحفوري والداروينية". يشرح فيه هذه القضية ويذكر اعترافات عديدة. تزوير الأدلة للتطور سجل حافل بتزوير الأدلة، ومن الواضح أن فقدان الدليل العلمي الصريح الواضح هو ما يدفع التطوريين إلى التزوير والتلاعب. وسوف أستعرض هنا أبرز الأدلة المزورة التي قدمها التطوريون واستخدموا كل واحد منها لتكريس النظرية في عقول العامة لسنوات قبل أن ينكشف التزوير. وسواء كان التزوير مقصودا أو غير مقصود فإن نشر الدليل والاستدلال به دون تحقق يعتبر جريمة علمية. |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
عضو برونزي
![]() |
الـ DNA الخردة
طالما رفع التطوريون أصواتهم بالدي إن أي الخردة Junk DNA على اعتبار أنها أقوى الأدلة التي تثبت صحة التطور على الإطلاق، والحجة في ذلك أن ذلك الجزء من الدي إن أي فقد وظيفته في الإنسان بعد أن كان له وظائف في أسلافه! على سبيل المثال، في لقاء إذاعي عام 1998 قالت الداروينية يوجيني سكوت إنها أقوى أدلة التطور. استمع إلى مقتطفات من حوارها على هذه الصفحة. ولكن في عام 2012 سقط هذا الدليل تماما، بعد أن اكتشف العلماء أن هذه الجينات لها وظائف حيوية مهمة! طالع هذا الخبر الصاعق من صحيفة الواشنطن بوست حين سقط مفهوم الـ دي إن أي الخردة. هل تصدق أنني أجد من التطوريين العرب عند النقاش من يستشهد بالدي إن أي الخردة حتى الآن؟ الأعضاء الضامرة من ادعاءات التطوريين التي طالما بثوها وحرصوا بنشرها في كتب العلوم هو قولهم إن هناك أعضاء ضامرة كانت عند أسلاف البشر، ويستدلون على ذلك بأنها ليست ذات وظائف! ولكي لا يتشعب الحديث هنا، ولكثرة الادعاءات حول اعتبار كثير من الأعضاء ضامرة، كالزائدة الدودية والعصعص وعضلات الأذن.. الخ، هنا صفحة تشرح بطريقة علمية وبالمصادر سقوط هذا الاستدلال بوجود أعضاء ضامرة عند البشر. غير أن الاستدلال بالأعضاء الضامرة لا يقتصر على البشر، فمن أشهر الاستدلالات التي لا يزال العامة من التطوريين يستشهدون بها هو عظام الحوت الخلفية المخفية تحت الجلد، حيث يعتقدون أنها بقايا من أسلاف الحوت! وقد ثبت أن تلك العظام ليست أعضاء ضامرة وإنما لها وظيفة مهمة عند التزاوج، والاكتشاف شهير تحدثت عنه وسائل الإعلام كهذا الموضوع، ولكن يظل بعض التطوريين يستشهدون به إما جهلا أو تدليسا لعل المتلقي يجهل حقيقة الادعاء. |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] |
|
عضو برونزي
![]() |
عندما تدعي الداروينية ان البيانات الجينية هي نتيجة طفرات عشوائية فيمكننا القول ايضاً ان تراكم اخطاء ترتيب كلمات يمكن ان يعطينا كتاباً حول كيفية صناعة نظام السونار لو استغرق وقتا كافياً
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ملاحظة إشرافية:
الموضوع وجميع التعقيبات مسروقة من موضوعات منشورة سابقاً وهذه هي الروابط: https://atheistsguide.com/%D8%AD%D9%...B7%D9%88%D8%B1 https://www.alhesn.net/play-9378.html ونشر النصوص المسروقة مخالفة لقوانين المنتدى. وكما هو واضح فإن طريقتك الاستعراضية للكشف عن عضلاتك الدينية تستند إلى السرقة ولا شيء آخر. ربما كانت مواضعتك غير المسروقة بصورة مكشوفة هي تلك التي تتكون من جملة واحدة فقط!!! ولهذا سوف يتم حذف هذا الموضوع. |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عضو برونزي
![]() |
أرجوا عدم حذف الموضوع ففيه ما يكفي من دليل على أن الرجل ينقل عن أشخاص لا يعرفون ما هو الذي ينتقدوه و هكذا مواضيع تفيدنا و تضر أصحابها
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] | ||
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
https://www.quantamagazine.org/the-c...-dna-20210901/ الحقيقة معقدة أكثر من ذلك اقتباس:
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عضو برونزي
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [10] | |
|
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
مسموحة طبعا وأشجعك على الكتابة بنفسك
وأنا أؤيد بقاء الموضوع لكن مع الالتزام بذكر مصدر الكلام المنقول مستقبلا. المهم... مع كامل اسفي يا زميلي لكن من كتب هذا الكلام ضحك عليك في عدة امور ودلس تدليسا وإليك بعض الأمثلة: اقتباس:
مثال: أجنحة النعامة.. عضو فقد وظيفته الأساسية وهي الطيران واحتفظ بوظيفة ثانوية وهي التوازن.. ولكن لو أن خالقا أراد منح النعامة أعضاء للتوازن فلا حاجة لخلق تركيب معقد مثل الأجنحة والريش.. وهذا يدل على أن سبب وجود هذا العضو الضامر لدى النعامة هو أنها ورثته من أسلاف كانوا يستخدمونه في الطيران ثم فقد هذه الوظيفة الأساسية. مثال آخر: أجنحة البطريق.. لماذا يعطي الخالق البطاريق أعضاء هي عبارة عن أجنحة في تركيبها الداخلي لكنها من حيث شكلها الخارجي ووظيفتها تشبه الزعانف؟ في حين يعطي السمك زعانف حقيقية ويعطي الحيتان زعانف شكلية هي من الداخل عبارة عن أطراف ثديات وتركيبها العظمي كأطراف الثديات.. لماذا يعطي الخالق هذه الأعضاء المختلفة للكائنات لأداء نفس الوظيفة؟ التطور يفسر ذلك لأن هذه الأعضاء موروثة من اسلاف هذه الكائنات فمن الطبيعي أن تحتفظ بنفس التركيب الداخلي والعظمي.. لكن تكيف شكلها الخارجي مع وظائفها الجديدة. هذا الفيديو يشرح الفكرة بالتفصيل ويصحح أخطاء الخلقيين حول هذا الموضوع https://www.youtube.com/watch?v=pHADfPnqFC0&t=574s وانظر هذه حالة لحوت وجدوا بنية عظام يده كما ترى هنا: ![]() https://www.theinertia.com/environme...-a-human-hand/ أخبرني بصدق، بم يوحي لك هذا المشهد؟ هل هناك اي شبه بين هذه البنية وبين زعانف الأسماك؟ هل لديك تفسير لهذه الحالة أفضل من أن الحوت تطور من سلف ينتمي إلى الثديات؟ |
|
|
|
||
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond