![]() |
|
|
|
رقم الموضوع : [1] |
|
موقوف
![]() |
صلب الحلاج"مسيح الإسلام" عام 309و هو ذات عام بناء المهدوية.
و كانت اخر عباراته (و أنه لعلم الساعة) في الطواسين بحساب العدد :طس تساوي 309 ,و بالقلب :903حساب الاحرف المقطعة النورانية الاعجازية. الفرقان في الظاهر هو هذا الكتاب و الترجمان الذي فرق بين الحق و الباطل و في الباطن النبيل الفرقان هو امير المؤمنين عليه سلام الملك الجليل أَقَتلوني يا ثِقاتي إِنَّ في قَتلي حَياتي وَمَماتي في حَياتي وَحَياتي في مَماتي أَنا عِندي مَحوُ ذاتي مَن أَجَلَّ المَكرُماتِ وَبَقائي في صِفاتي مِن قَبيحِ السَيِّئاتِ سَئِمَت روحي حَياتي في الرُسومِ البالِياتِ فَاِقتُلوني وَاِحرِقوني بِعِظامي الفانِياتِ ثُمَّ مُرّوا بِرُفاتي في القُبورِ الدارِساتِ تَجِدوا سِرَّ حَبيبي في طَوايا الباقِياتِ إِنيّ شَيخٌ كَبيرٌ في عُلُوِّ الدارجاتِ ثُمَّ إِنّي صِرتُ طِفلاً في حُجورِ المُرضِعاتِ ساكِناً في لَحدٍ قَبرٍ في أَراضٍ سَبِخاتِ وَلَدَت أُمّي أَباها إِنَّ ذا من عَجَباتي فَبَناتي بَعدَ أَن كُن نَ بَناتي أَخَواتي لَيسَ مِن فِعلِ زَمانٍ لا وَلا فِعلِ الزُناةِ فَاجمَع الأَجزاء جَمعاً مِن جُسومٍ نَيِّراتِ مِن هَواءٍ ثُمَّ نارِ ثُمَّ مِن ماءٍ فراتِ فَازرَعِ الكُلَّ بِأَرضٍ تُربُها تُربُ مَواتِ وَتَعاهَدها بِسَقيٍ مِن كُؤوسٍ دائِراتِ مِن جَوارٍ ساقِياتٍ وَسَواقٍ جارِياتِ فَإِذا أَتَمَمتَ سَبعاً أَنبَتَت كُلَّ نَباتِ |
|
|
|
رقم الموضوع : [2] |
|
زائر
|
اضيف الي ما كتبه اخي
ارتقي القرآن الكريم بلغة العرب إلي مستوي نقل الحق الثقيل. https://www.noor-book.com/en/ebook-%...8%B3%D9%88-pdf |
|
|
|
رقم الموضوع : [3] |
|
زائر
|
في انتظار عودة الساموراي الموقوف ظلما
بئرٌ عميق بئر يوسُف سفينة واسعة سفينة نوح وعصا موسى سمت للسماء وعين عيسى عين الحق وآودمة آدم تكللهم ونار ابراهيم سلطان العلو والجاه أما حمد محمد فقد ضمهم كلهم وكلهم قائم ومنتظر وقادم 🙏🏻🙏🏻 |
|
|
|
رقم الموضوع : [4] |
|
زائر
|
عند الزركشي :أن أحرف القرآن في اللوح المحفوظ كل حرف بقدر جبل قاف..
أن تحت كل حرف معان لا يحيط بها إلا الله عز وجل و هذا المعني قول الغزالي: "أن هذه الأحرف سترة لمعانيه" في هذا الإشكال المعني في تصوير النص القرآني باعتباره صورة فنية و التصوير هو الإرادة المفضلة في أسلوب القرآن و تحول النص القرآني الي مشهد منظور في أسلوب القرآن و تحول النص القرآني الي مشهد منظور في انموذج اللغة النصي و طبيعته البشرية و تحرك باتجاه الحالة المتجددة في إطار المعني في النص و بقي النص القرآني يتعالق في إطار المعني الذهني باعتباره حركة في الحالة السيكولوجية و كذلك باعتباره دلالات فنية في سستم الطبيعة البشرية ثم يأتي الحوار و هو عبارة عن تخييل بإطار زمكاني في الصورة النصية للقرآن و مسرح الحياة انها الحياة و ليست حكاية الحياة.. |
|
|
|
رقم الموضوع : [5] | |
|
موقوف
![]() |
اقتباس:
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [6] |
|
موقوف
![]() |
لا اله الا الله 12حرفا علي عدد البروج و هي تتألف من ثلاثة أحرف الالف و اللام و الهاء التي مجموع عددها 1+30+5=36
و مواضع التهليل في القرآن =36 ثم أن عدد لا اله الا يساوي الكثرة الاسماءية99 أرباب الموجودات و عدد الله يساوي 66المشير لكمال احدية الهوية لانه ناتج عن ضرب عدد الفردانية 11و عدد الاسم هو في الستة الذي هو عدد الإنسان الكامل كذلك فإن محمد رسول الله تحتوي علي 12حرفا و حروفها بدون تكرير م ح د رس و ل ا ه اي تسعة كما أن حروف لا اله الا الله بدون تكرير 3 فمجموعها 12 و مجموع إعداد تلك الأحرف =36 |
|
|
|
رقم الموضوع : [7] |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
█▓▒░ "ثقب أسود" (إسلامي)..░▒▓█
https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?p=172446 |
|
|
|
|
|
|
رقم الموضوع : [8] |
|
موقوف
![]() |
لتأخذ مثلا كهيعص
أحمد نبي يوحى إليه 53 + 62 + 34 + 46 = 195 2 – الصلب باطل 153 + 42 = 195 3 – البـنوة إفك 94 + 101 = 195 4 – الإنجيل زيد به باطل 125 + 21 + 7 + 42 = 195 5 – الله واحد وهاب بلا ابن أو آب 66 + 19 + 14 + 33 + 53 + 7 + 3 = 195 6 – لا ابن لله، واحد وأحد أبدا 31 + 53 + 65 19 + 19 + 8 = 195 7 – الله واحد أحد وهاب لا يلد أبدا 66 + 19 + 13 + 14 + 31 + 44 + 8 = 195 8 – لا إفك ابن أو آب 31 + 101 + 53 + 7 + 3 = 195 9 – إله أحد وهاب لا يلد أو يولد 36 + 13 + 14 + 31 + 44 + 7 + 50 = 195 10 – هو واحد ولا أحد معه 11 + 19 + 37 + 13 + 115 = 195 11 – الابن عبد له 84 + 76 + 35 = 195 12 – الله بلا ولد أو والد أبدا 66 + 33 + 40 + 7 + 41 + 8 = 195 13 – لا ولد أو والد هو لله 31 + 40 + 7 + 41 + 11 + 65 = 195 14 – الله أحد ولا إله إلا هو 66 + 13 + 37 + 36 + 32 + 11 = 195 15 – دين أحمد وحي إلهي جدا 64 + 53 + 24 + 46 + 8 = 195 16 - أحمد جاء بحق وبهدى 53 + 5 + 110 + 27 = 195 17 – أحمد يدعو بالهدى 53 + 90 + 52 = 195 18 – أحمد هداية الله دوما 53 + 25 + 66 + 51 = 195 19 – وجاء وحي الله إلى أحمد 11 + 24 + 66 + 41 + 53 = 195 20 – المسيا أحمد 142 + 53 = 195 21 – يهدي الله أحمد دائما 29 + 66 + 53 + 47 = 195 22 – جحد يسوع الآب 15 + 146 + 34 = 195 23 – فـداء ابنه وهم 86 + 58 + 51 = 195 إذن عزيزي يهوذا رقم195ليس بالضرورة=المسيح الهي و عليها فقس يا من خدعك القس ![]() أما ما ذكرناه فمرتبط بنبوءة غيبية عام بناء عاصمة الفاطميين عليهم السلام. تحياتي |
|
|
|
رقم الموضوع : [9] | |
|
عميد اللادينيين العرب
![]() ![]() |
اقتباس:
أما لو قرأتَ ما في الرابط السابق ستفهم غاية المسيحيين من التشفير.. وغاية الراهب بحيرى وورقة بن نوفل من استخدام هذه الشيفرة في ما كان بداية القرآن قبل أن يضيف عليه محمد ما أضاف.. إقرأ: ولمن سيحاول تركيب جمل أو كلمات توحيديّة تناسب الفكر الإسلامي ومجموع أرقام أحرفها يساوي مجموع أرقام إحدى الحروف المقطعة في بدايات السور بهدف إثبات أن ما سبق هو مجرّد لعبة جمع أرقام وتركيب جمل نقول: ما غاية الله من تشفير جمل ذات دلالة توحيديّة في حين أن كل القرآن يحوي هكذا جمل بلا تشفير؟ أنت فقدتَ الغاية من هذا التشفير.. وأما عن الغاية فيما أظهرناه في الأعلى من تشفير مسيحي لجملهم المشتقة من صلب عقيدتهم فسنفهمه في التالي: النجاشي والمهاجرين و كهيعص: حول كيف أفادت الحروف المقطّعة في القرآن الدعوة في بداياتها.. نقدم لكم قصة "النجاشي" نقتبس من الويكيبيديا.. ونكبّر المهم.. اقتباس: "وفي السنة الخامسة للدعوة نصح الرسول المسلمين بترك مكة والهجرة إلى الحبشة لأن فيها "ملك لا يُظلم عنده أحد وعادل في حكمه كريماً في خلقه"، وهناك يستطيعون العيش في سلام آمنين على أنفسهم وعلى دينهم، وكان عددهم في ذلك الوقت ثمانين رجلاً غير الأطفال والنساء، ويقال أن الهجرة قد تمت بين 610 ـ 629 م. عندما علمت قريش بذلك انزعجت، فأرسلت إلى النجاشي عمرو بن العاص، وهو "داهية العرب"، وعبد الله بن أبي ربيعة بالهدايا حتى يسلمهما المسلمين، فرفض النجاشي ذلك إلا بعد أن يسمع الطرف الآخر. فدعاهم النجاشي، فلما حضروا، صاح جعفر بن أبي طالب بالباب "يستأذن عليك حزب الله"، فقال النجاشي: مروا هذا الصائح فليعد كلامه . ففعل. قال نعم. فليدخلوا بإذن الله وذمته. فدخلوا ولم يسجدوا له. فقال ما منعكم أن تسجدوا لي؟ قالوا: إنما نسجد لله الذي خلقك وملكك، وإنما كانت تلك التحية لنا ونحن نعبد الأوثان. فبعث الله فينا نبيا صادقا. وأمرنا بالتحية التي رضيها الله. وهي "السلام" تحية أهل الجنة. فعرف النجاشي أن ذلك حق. وأنه في التوراة والإنجيل. فقال: أيكم الهاتف يستأذن؟ فقال جعفر: أنا. قال: فتكلم. قال: إنك ملك لا يصلح عندك كثرة الكلام ولا الظلم. وأنا أحب أن أجيب عن أصحابي. فأمر هذين الرجلين فليتكلم أحدهما، فتسمع محاورتنا. فقال عمرو لجعفر: تكلم. فقال جعفر للنجاشي: سله أعبيد نحن أم أحرار؟ فإن كنا عبيدا أبقنا من أربابنا فإرددنا إليهم. فقال عمرو: بل أحرار كرام. فقال: هل أهرقنا دما بغير حق فيقتص منا؟ قال عمرو: ولا قطرة. فقال: هل أخذنا أموال الناس بغير حق فعلينا قضاؤها؟ فقال عمرو: ولا قيراط. فقال النجاشي: فما تطلبون منه؟ قال: كنا نحن وهم على أمر واحد على دين آبائنا. فتركوا ذلك واتبعوا غيره. فقال النجاشي: ما هذا الذي كنتم عليه. وما الذي اتبعتموه؟ قل واصدقني. فقال جعفر: أما الذي كنا عليه فتركناه وهو دين الشيطان، كنا نكفر بالله ونعبد الحجارة. وأما الذي تحولنا إليه فدين الله الإسلام جاءنا به من الله رسول وكتاب مثل كتاب ابن مريم موافقا له. فقال: تكلمت بأمر عظيم فعلى رسلك. ثم أمر بضرب الناقوس. فاجتمع إليه كل قسيس وراهب. فقال لهم: أنشدكم الله الذي أنزل الإنجيل على عيسى، هل تجدون بين: عيسى وبين يوم القيامة نبيا؟ قالوا : اللهم نعم. قد بشرنا به عيسى، وقال من آمن به فقد آمن بي، ومن كفر به فقد كفر بي. فقال النجاشي لجعفر: ماذا يقول لكم هذا الرجل؟ وما يأمركم به؟ وما ينهاكم عنه؟. فقال: يقرأ علينا كتاب الله ويأمرنا بالمعروف وينهانا عن المنكر ويأمرنا بحسن الجوار وصلة الرحم وبر اليتيم، ويأمرنا بأن نعبد الله وحده لا شريك له. فقال: اقرأ مما يقرأ عليكم. فقرأ سورتي العنكبوت والروم. ففاضت عينا النجاشي من الدمع. وقال: زدنا من هذا الحديث الطيب. فقرأ عليهم سورة الكهف. فأراد عمرو أن يغضب النجاشي. فقال إنهم يشتمون عيسى وأمه. فقال: ما تقولون في عيسى وأمه؟ فقرأ عليهم سورة مريم. فلما أتى على ذكر عيسى وأمه رفع النجاشي بقشة من سواكه قدر ما يقذي العين. فقال: والله ما زاد المسيح على ما تقولون نقيرا." انتهى الاقتباس المصدر من ويكيبيديا: https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3...A7%D8%B4%D9%8A الآن لنفكر.. النجاشي مسيحي مثلث.. فما الذي سمعه في سورة مريم ووافق مسيحيّته؟ ها هي سورة مريم ونلوّن لكم كل ما يتعارض مع إيمان النجاشي: كهيعص ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيًّا قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا قَالَ رَبِّ اجْعَل لِّي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّارًا عَصِيًّا وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا وَالسَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ فَاخْتَلَفَ الأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ سنكتفي بهذا القدر من سورة مريم.. وكما لاحظتم.. فأول ما نطق عيسى في السورة نطق ما يتعارض مع عقيدة النجاشي المسيحي.. وحقّ "إيل" الثور لو استمرت تلاوة الآيات أمام النجاشي للآية التي توقفتُ عندها لطارت رؤوس المهاجرين.. إذاً فما الذي دفع النجاشي لموقفه الذي قرأناه في آخر اقتباسي من الويكيبيديا؟! بكل بساطة.. لا داعي لتلاوة كامل السورة أمام النجاشي.. ولا حتى انتظار سماع ما سيقوله عيسى في السورة.. السورة تحمل في أولها مفتاح نجاة المهاجرين: كهيعص كهيعص: واحدة من شيفرات المسيحيين القديمة التي دسها "ورقة بن نوفل" في أوائل السور التي ألّفها أو ترجمها شعراً أو أخذها من "بحيرى" الراهب وحفّظها لـ"قثم".. ولكن يجب أن تفهم الغاية من التشفير: في أيام اضطهاد الديانة المسيحية قبل قسطنطين كان المسيحيون مضطهدين ويخشون التصريح بدينهم حتى بين العامة.. ولكي يتواصلوا ويتعرّفوا على مسيحيين مثلهم ابتدعوا رموزاً: السمكة، الصليب.. من يتوقع ان من معه مسيحي يرسم له على الأرض سمكة، فإن فهم الثاني معنى الرمز رسم بالمقابل رمزاً آخر: الصليب.. فيتصارحان وهما مطمئنان.. هذا هدف التشفير وهذه غايته.. في العربية انتشر نوع آخر من التشفير.. التشفير الرقمي بحساب الجمل (كما مر معنا سابقاً).. استخدمه المسيحيون فيما بينهم.. يقول الأول: ك هـ ي ع ص.. فإن لم يفهم الثاني فليس بمسيحي.. وإن فهم أجاب برمز آخر: ا ل م ر.. فأهلاً بالأخ المسيحي.. كان هذا التشفير في زمن الإضطهاد.. أما بعد قسطنطين فلم يعد له داعٍ.. وكاد أن يندثر لعدم الحاجة له.. ولكن بقي معروفاً عند كبار الكهنة والرهبان الناطقين بالعربية.. وفي قصة النجاشي.. كانت "كهيعص" في فاتحة سورة مريم كافية وحدها لإنقاذ المهاجرين.. نكرر معنى "كهيعص": ك هـ ي ع ص (بداية سورة مريم) ك=20 ، هـ=5 ، ي=10 ، ع=70 ، ص=90 مجموعهم 20 + 5 + 10 + 70 + 90 = 195 المسيح إلهي ا=1 ، ل=30 ، م=40 ، س= 60 ، ي=10 ، ح=8 ، ا=1 ، ل=30 ، هـ=5 ، ي=10 مجموعهم 1 + 30 + 40 + 60 + 10 + 8 + 1 + 30 + 5 + 10 = 195 ك هـ ي ع ص = ا ل م س ي ح ا ل هـ ي = المسيح إلهي = 195 اتضحت الصورة |
|
|
|
||
|
|
|
رقم الموضوع : [10] |
|
موقوف
![]() |
حسب التاريخ الفاطمي فإن محمدا صلى الله عليه و آله امتداد للحنيفية؛فقد تلقي من أمام زمانه ابي طالب عليه السلام و اسمه عمران
كما تلقي معارف أهل الكتاب من تلاميذ بحيري رضوان الله عليه و أهمهم ابي بن كعب رضوان الله عليه كان علي شريعة عيسي ع و كذلك ورقة بن نوفل و خديجة رضوان الله عليهم العبرة بالنص النبوي علي نبوة محمد ص و هم يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل.ذكر ابن إسحاق .. فقال النجاشي : أشهد بالله إنه للنبي الأمي الذي ينتظره أهل الكتاب ، وإن بشارة موسى براكب الحمار كبشارة عيسى براكب الجمل.. قال النجاشي لما عرضوا عليه الإسلام : أشهد بالله أنه لنبي الأمي الذي ينتظره أهل الكتاب ، وأن بشارة زكريا براكب الحمار كبشارة أشعياء براكب الجمل ، وأن العيان ليس بأشفى من الخبر. وتأكيدا لما قاله النجاشي والنص القديم هناك ترجمة أمينه قالت (Isa 21:7 DRB) And he saw a chariot with two horsemen, a rider upon an ass, and a rider upon a camel: and he beheld them diligently with much heed. وكالمعتاد معظم التراجم حرفت هذا الجزء حيث ترجموا النص بالجمع فقالوا "ركاب جمال وركاب حمير" والحمد لله فضحهم الله والكلمة a rider حسب قاموس strong هي reh'-keb وهي نفس الكلمة العربية "ر |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond