مفاجأة .....هل يتزوج المسيحى أو اليهودي مسلمة ؟ ..... إسلاميا نعم وبالدليل القاطع

[Heart whisper]

بسم الله الرحمن الرحيم

هل يتزوج المسيحى أو اليهودي مسلمة ؟

أعلم أنه سؤال صادم ، لكن الصدمة هى التى تعيد العقل الغائب ، وتحيى القلب الموشك على الموات ! وقبل أن يحرك أحد لسانه بالاعتراض أو يمتشق قلمه ، أبادر بالقول بأنه سؤال مشروع ، ذلك لأن المسألة عن "فروع المعاملات" التى تحتمل الاجتهاد ، حيث النص الوارد بها يحتمل الآراء والأفهام.

لقد حرَّم الله زواج المسلمين من "المشركين والكفار" بآيات واضحة ، فقال تعالى : "ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن" وقال "ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا" وقال "ولا تمسكوا بعصم الكوافر".

أما الزواج بين المسلمين وأهل الكتاب (مسيحيين ويهود) فقد ورد فيه هذه الآية : "اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان".

وواضح أن الآية نزلت لتحل "الطعام" و "الزواج" بين أتباع الشرائع السماوية .. أما عن "الطعام" فجاء بجلاء : "وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم" .. أما عن "الزواج" فذكرت الآية : "المحصنات من المؤمنات" و "المحصنات من الذين أوتوا الكتاب" .. وكان المتوقع أن يتكرر ما جاء عن "الطعام" بأن هؤلاء حل لهم وهؤلاء حل لكم .. لكن حدث فى الآية تقديم وتأخير ، وحذف يُفهَم من السياق - وللقرآن أسلوبه وبلاغته - جعل تأويل الآية يتجه إلى تحليل زواج المسلم بالكتابية وليس زواج الكتابى بالمسلمة .. وربما دفع إليها فكرة الدين الأفضل والدين المفضول ، والضيق بالإنصاف من النفس المتعصبة ، أضف إلى ذلك النظرة الدونية للمرأة ! غير أن عالماً فى القرآن والحديث واللغة ، أعاد النظر فى الآية ، ليكون الحل متبادلاً .. وإليكم ملامح أطروحته :

من إنصاف أهل الكتاب فى "القرآن" حل زواج الكتابى من المسلمة كما المسلم من الكتابية ، وهو ما جاءت به الآية "السابقة" .. والسياق اللغوى للآية - والله أعلم - هو :

- "اليوم أحل لكم الطيبات" التى كانت لا تزال حراما عليكم حتى نزول هذه الآية.

- "وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم" أى ذبيحتهم.

- "وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات" حل لهم إذا آتوهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذى أخدان.

- "والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم "حل لكم" ذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان".

والذى أوجد الاختلاف فى الأفهام هو موقع "والمحصنات من المؤمنات" فى الآية .. وهى بيت القصيد فى المبحث .. إنه مبتدأ خبره محذوف ، والمحذوف يقدر من سياق "نص" أو سياق "حال" ، أما "النص" فتقدير الخبر إما : "حل لكم" أى للمؤمنين (وهذا ما عليه الجمهور) وإما "حل لهم" وهذا ظاهر القرآن لما يلى :

1- لأن أقرب مذكور هو الأولى بأن يقدر الضمير المحذوف منه ، وأقرب مذكور هنا هو : "لهم" .

2- ولأن المحصنات من المؤمنات كن حلالاً للمؤمنين قبل نزول هذه الآية ، فلا معنى لذكرهن فى سياق الامتنان بما حل الآن مما كان بالأمس حراماً ، ولأن محض فارق الأنوثة والذكورة ليس فيه ما يرتب تغيراً فى الحكم ، فيحرم على المسلمة من الزواج بالكتابيين ما يحل للمسلم.

3- ولأن هذا التأويل هو المنسجم مع إنصاف القرآن وعدله وإعجازه الاجتماعى.

ولعل لله مشيئة أن يكون التزاوج بين أهل الإسلام وأهل الكتاب سبيلاً إلى رفع الحواجز ، حتى يصيروا أمة واحدة ، ولا يتقطعوا أمرهم بينهم زبراً ، "كما أمر القرآن" ، ويكون المجد لله فى الأعالى ، وبالناس المسرة ، وعلى الأرض السلام.


حقا إن الزواج بين الأديان إسلام ومسيحية ويهودية وكافة أديان العالم Interfaith marriage والزواج بين المذاهب شيعة وسنة شيعي وسنية وسني وشيعية Intersect marriage or Shiite-Sunni marriage والزواج بين أبناء الدول المختلفة Transnational marriage كلها أمور محبذة ومحببة للمزيد من انصهار وتواصل وترابط الحضارات وأبناء الوطن الواحد وأبناء آدم وحواء أبناء البشرية جمعاء فى حب وسلام .

هذا مقال كتبه أحد الصحفيين بجريدة القاهرة

تحياتي

[تهارقا]

بسم الالحاد والعقل العظيم

بالفعل انت تحاورنا باسلام غير الذي يدين به 99% من المسلمين لذلك اعتقد انك تضيع وقتنا ووقتك، بدل ان تحاورنا حاور قومك لعلهم يأخذون ببعض ما تقول ( لكن احذر ان يصلبوك علي خشبة وتتهم بالردة و انكار المعلوم من الدين بالضرورة )


لكن والحق يقال ان الشيخ حسن الترابي وهو امام الحركة الاسلامية في السودان ( ومدمر السودان ) كان يري جواز زواج المسلمة من مسيحي او يهودي وخاض جولة مع القرضاوي في هذا الامر
القرضاوي اقتنع بامكانية بقاء المرأة التي تسلم مع زوجها الكتابي (فقط لان هذا قول موجود مسبقا لبعض الفقهاء)
لكنه رفض بشدة قول الترابي ( بجواز زواج المسلم من كتابي ابتداءً). وتم تكفير الترابي ( ليس من قبل القرضاوي ) ولعل هذه احدي اهم الاسباب.


( يذكر ان الترابي كان يؤمن بنظرية التطور )

[تهارقا]

لو كان الاسلام الطف ديانة في العالم هذا لا يجعلها حقيقة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهارقا

بسم الالحاد والعقل العظيم

بالفعل انت تحاورنا باسلام غير الذي يدين به 99% من المسلمين لذلك اعتقد انك تضيع وقتنا ووقتك، بدل ان تحاورنا حاور قومك لعلهم يأخذون ببعض ما تقول ( لكن احذر ان يصلبوك علي خشبة وتتهم بالردة و انكار المعلوم من الدين بالضرورة )


لكن والحق يقال ان الشيخ حسن الترابي وهو امام الحركة الاسلامية في السودان ( ومدمر السودان ) كان يري جواز زواج المسلمة من مسيحي او يهودي وخاض جولة مع القرضاوي في هذا الامر
القرضاوي اقتنع بامكانية بقاء المرأة التي تسلم مع زوجها الكتابي (فقط لان هذا قول موجود مسبقا لبعض الفقهاء)
لكنه رفض بشدة قول الترابي ( بجواز زواج المسلم من كتابي ابتداءً). وتم تكفير الترابي ( ليس من قبل القرضاوي ) ولعل هذه احدي اهم الاسباب.


( يذكر ان الترابي كان يؤمن بنظرية التطور )

الأخ خرج لنا بإسلام رائع.

المشكلة أنه لا أحد يعمل بهذه النسخة الجميلة.

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهارقا

بسم الالحاد والعقل العظيم

بالفعل انت تحاورنا باسلام غير الذي يدين به 99% من المسلمين لذلك اعتقد انك تضيع وقتنا ووقتك، بدل ان تحاورنا حاور قومك لعلهم يأخذون ببعض ما تقول ( لكن احذر ان يصلبوك علي خشبة وتتهم بالردة و انكار المعلوم من الدين بالضرورة )

الذي أنا عليه وأؤمن به كثير منه يتفق معي فيه كثير من المسلمين وإن كانوا من حيث الجملة يوصفون بالقلة دون الأكثرية والأغلبية وهذا يشعرني ويؤكد لي أني على حق لأن سبق وأن ذكرت أن الله وصف الأكثرية والأغلبية بالضلال عن سبيله في كتابه والسبب في ذلك اتباع الظنون دون الحق .

وأنا أدعو إلى الله على بصيرة وفق المنهج الإلهي للمسلمين وغير المسلمين وكل من أناقشه من كلا الطرفين إما يقتنع وإما يؤثر الهروب وإما يعرقل الحديث ويتهرب بشياكة وإما يتهمني بالعداء للإسلام وهذا يؤكد صحة ما أؤمن به.

"ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ "

ولقد ذم الله اتباع الموروث الآبائي دون بينة أو علم.

وعندما يأتيهم الحق المؤكد بالدليل والأهدى من المنهج الموروث لم يكن جوابهم إلا أن قالوا:

"قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَافِرُونَ " بدون ذكر حجة أو سبب لإعراضهم وكفرهم وهذا القول أشبه بالذي يقول عند عجزه على الرد:
(لست مقتنع بالذي تقول) دون ذكر سبب لعدم قناعته!!!

يقول الله في ذلك:

"أَمْ آتَيْنَاهُمْ كِتَابًا مِّن قَبْلِهِ فَهُم بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ (21) بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ (22) وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ (23) قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُم بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدتُّمْ عَلَيْهِ آبَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَافِرُونَ (24) فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (25)

وأنت لست مضطر للإنتظار حتي أغير الكون وأقنع علماء المسلمين بفكري ليحرقوا كتب التراث ويلقوها وراء ظهورهم ويتبعوني لأن هذا لن يحدث لأن المشيئة الإلهية اقتضت ذلك وهو الإختلاف وأن يكون متبعي الحق قلة من الناس يقول الله في ذلك:

سنة الأكثرية على ضلال:

ومن سنن الله في خلقه : أن أهل الحق في جنب أهل الباطل قليل ، قال تعالى : ( وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ ). [يوسف : 103]

وقال : ( إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ، وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ ) [هود : 17]

وقال: ( وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الأرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ).

قال الشيخ السعدي : " ودلت هذه الآية ، على أنه لا يستدل على الحق بكثرة أهله ، ولا يدل قلة السالكين لأمر من الأمور أن يكون غير حق ، بل الواقع بخلاف ذلك ، فإن أهل الحق هم الأقلون عدداً ، الأعظمون عند الله قدراً وأجراً ، بل الواجب أن يستدل على الحق والباطل ، بالطرق الموصلة إليه ". انتهى "تفسير السعدي" (1 / 270).

قال الفُضيل بن عِياض رحمه الله : " الزمْ طريقَ الهدَى ، ولا يضرُّكَ قلَّةُ السالكين ، وإياك وطرقَ الضلالة ، ولا تغترَّ بكثرة الهالكين ". انتهى وينظر: "الأذكار" للنووي صـ221، "الاعتصام "للشاطبى (1 / 83).

ويقول الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود في تفسيره للفظ الجماعة :
"الجماعة ما وافق الحق؛ ولو كنت وحدك" (رواه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة:1/122- رقم160، وصحح سنده الشيخ الألباني كما في تعليقه على مشكاة المصابيح: 1/61، ورواه الترمذي في سننه:4/467).

ويقول الله عن سننه:
"فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا"

فهل تريدني أن أتحدى سنن الله في خلقه حتى تستمع إلى صوت العقل وتقتنع بفكري وبالمنهج الذي أدعو إليه ؟؟
أم أنك تختلق الأعذار والتبريرات للإنتصار لرأيك ومذهبك وإن كان مخالفا للحق؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهارقا

لكن والحق يقال ان الشيخ حسن الترابي وهو امام الحركة الاسلامية في السودان ( ومدمر السودان ) كان يري جواز زواج المسلمة من مسيحي او يهودي وخاض جولة مع القرضاوي في هذا الامر
القرضاوي اقتنع بامكانية بقاء المرأة التي تسلم مع زوجها الكتابي (فقط لان هذا قول موجود مسبقا لبعض الفقهاء)
لكنه رفض بشدة قول الترابي ( بجواز زواج المسلم من كتابي ابتداءً). وتم تكفير الترابي ( ليس من قبل القرضاوي ) ولعل هذه احدي اهم الاسباب ( يذكر ان الترابي كان يؤمن بنظرية التطور )

وأنا أعلم أن الترابي قال بنفس القول في هذه المسألة.

[Skeptic]

تحياتي للجميع،
في الحقيقة اؤييد توجهك، ولا اعترض علية.. لكن ماذا عن الزواج بين المسلم-مسلمة والملحد - ملحدة، وايضا ما رأييك في المثييليين جنسيا؟
انا افضل الاسلام العصري عن الاسلام السلفي...
هناك من قدم طرح جديد للاسلام، سماة 16_الاسلام الاوروبي
وفي الحقيقة اجدة تنويري ويصلح للعصر الحديث، ولكن احب ان ضيف علية التخلص من الشعائر الاسلامية من صلاة وصيام، وحتي الحج...

https://www.youtube.com/watch?v=SbB74ie-NJ8
تحياتي

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تهارقا

لو كان الاسلام الطف ديانة في العالم هذا لا يجعلها حقيقة

انتظر الأدلة على صحة الدين ليصبح حقيقة.

[Heart whisper]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skeptic

تحياتي للجميع،
في الحقيقة اؤييد توجهك، ولا اعترض علية.. لكن ماذا عن الزواج بين المسلم-مسلمة والملحد - ملحدة، وايضا ما رأييك في المثييليين جنسيا؟
انا افضل الاسلام العصري عن الاسلام السلفي...
هناك من قدم طرح جديد للاسلام، سماة 16_الاسلام الاوروبي
وفي الحقيقة اجدة تنويري ويصلح للعصر الحديث، ولكن احب ان ضيف علية التخلص من الشعائر الاسلامية من صلاة وصيام، وحتي الحج...

https://www.youtube.com/watch?v=sbb74ie-nj8
تحياتي

أباح الله للمسلمين والمسلمات الزواج من أهل الكتاب فقط و حرَّم الله زواج المسلمين من "المشركين والكفار" بآيات واضحة فقال :

"ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن"

"ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا"

"ولا تمسكوا بعصم الكوافر".

أما علاقة المثليين بعضهم ببعض فسماه الله فاحشة وهو ارتداد عن الفطرة التي فطر الله الناس عليها وهو حرام شرعا.
وأنصح من كان مبتلى بهذا البلاء بأن يتزوج الزواج الشرعي من النوع الآخر لعل الله يتوب عليه أو يصلح شأنه.

[تهارقا]

انظر من يتحدث عن اختلاق التبريرات ! ابولجست من النوع المتوسط .

عزيزي لقد تركناك في الموضوع السابق تلعق جراح (العقد المنسي) وتبريراتك" السخيفة" فلا تحدثني عن التبريرات
كما ان الملحد لا يحتاج لتبريرات انت المدعي وانت من يحتاج لان يبرر دينه السخيف

لكن ما شد انتباهي ان الاخ يعتبر نفسه وهو 1% هو وحده فهم النصوص (الوااااااااضحة ) ويبدوا انه من خوارج العصر لكن من النوع الكيوت المسالم ولا يضع اعتبار لقول محمد ان الامة لا تجتمع علي ضلالة
ففي رأيه الامة تجتمع علي ضلالة بل هذه سنة الله بشكل او اخر ان يكون الحق في قلة
هل حرمت الامة تزويج المسلمة من نصاري دون ارادة الله فالامة كلها كافرة (تحريم ما احل الله كفر ) وكل الائمة الذين حرموه وهذه النصوص واااااضحة كفرة مرتدون يحكمون بهواهم
( طبعا لازم القول ليس بقول )

اكلما دخل علينا ابولجست ، بشرنا بدين جديد وقال الذي عليه انا هو الحق ! شيئ ممل للغاية

[تهارقا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heart whisper

انتظر الأدلة على صحة الدين ليصبح حقيقة.

هاا انا معكم من المنتظرين ....الي يوم يبعثون