حول حد الردة

[مُهتدي]

هل حد الرد بهذا السوء ؟

في الحقيقة حد الردة يقام على الشخص الذي ترك دين الاسلام و يحاول تضليل المسلمين عن دينهم و مهاجمة دين عالمي له اتباع لهم مشاعر يجب احترامها.
اعبد حجراً لكن اعبده في بيتك ، او حتى ادعو الى دينك لكن لا تهاجم الاسلام ، بهذه البساطة.
لكن ان تحاول سرقة دينه و دنياه فهذا خط احمر لا يُسكت عنه و يجب معاقبة كل من يتخطاه.

[القط الملحد]

هل قتل من يكون مسيحي ثم يسلم بهذا السوء؟

القتل يقام على الشخص الذي ترك دين المسيحية و يحاول تضليل المسيحيين عن دينهم و مهاجمة دين عالمي له اتباع لهم مشاعر يجب احترامها.
اعبد الحجر الأسود لكن اعبده في بيتك ، او حتى ادعو الى دينك لكن لا تهاجم المسيحية، بهذه البساطة.
لكن ان تحاول سرقة دينه و دنياه فهذا خط احمر لا يُسكت عنه و يجب معاقبة كل من يتخطاه.

[القط الملحد]

مهاجمة دين عالمي له اتباع لهم مشاعر يجب احترامها

اذا كانت هذه المشاعر ترى نفسها أهم من حياة البشر، فجرح هذه المشاعر واجب إنساني

لكن ان تحاول سرقة دينه و دنياه فهذا خط احمر لا يُسكت عنه و يجب معاقبة كل من يتخطاه.

سأخترع ديانة اسمها "البوغا بوغا" تنص على أن الله سمح للشيطان باختراع دين الإسلام المضل كي يختبر الناس فمن أعرض عن الإسلام له الجنة ومن أسلم فله النار
وبذلك يصبح كل من يروج للإسلام يستحق القتل لأنه يسلب من الناس آخرتهم ما رأيك؟

[القط الملحد]

من يحرض الناس على تطبيق حد الردة هو الذي يجب قتله ابتداء دون مساومة
الحمد لك يا رب أنك سلطت "الظلام" على الإسلمجية (الإسلاميين السياسيين ومن لف لفيفهم) ليعذبوهم في السجون. هذه الكائنات لا تستحق التعاطف معها مهما حدث لها.

شكرا لك يا رب أنك ضربت عليهم الذلة، نرجوا أيضا أن تستيقظ الشعوب المسلمة قريبا وتعرف أن هؤلاء الإسلمجيين ضد مصالحهم القومية والوطنية فيسحلوهم في الشارع بلا رحمة كما سحل الدواعش في الموصل. التعذيب خطأ، ولكن الإسلمجية ليسوا بشر لأنهم يمثلون أعلى درجات الشر على الكوكب ولذا لا داعي للتعاطف معهم مهما حدث. حرفيا أي شيء يقع لهم لا يمكن اعتباره ظلم، لأنه مهما فعلت بهم فهو أقل الواجب.

[مُهتدي]

دعني اعطيك تبرير افضل بكثير من تبريراتي منقول من منتدى اتباع المرسلين :
"إنّ دين الإسلامَ نظامٌ متكاملٌ تحكمهُ شريعتُه الخاصة به؛ شريعةُ أرحم الراحمين فإذا أرتد مسلمٌ عن دينه ودعا إلى دينه الجديد وحارب بكل ما أوتي من قوة ما تركه بكل رموزه ومقدساته... فهذا حتمًا سيؤدي إلى تشتيت المجتمع الإسلامي القائم أساسًا على حُسن المعتقد والإيمان ....
ومن هنا فإن المرتدة يغير ولاء، ويحول انتماءه، ويبدل هويته... من مجتمعه الإسلامي إلى مجتمعٍ كافرٍ محارب -في الغالب- فهو يخلع نفسَه من مجتمعِه الإسلامي مارقًا بعدها من دينِه كما وصفهُ النبيُّ محمد قائلًا: " وَالْمَارِقُ مِنْ الدِّينِ التَّارِكُ لِلْجَمَاعَةِ " .
يعني ببساطة المرتد المحارب يشتت المجتمع الاسلامي .
و اضف لذلك ان المرتد بستتاب لثلاثة ايام مع انه حاول تشتيت و تفريق المجتمع الاسلامي و اضعاف اساسه.

بل و حتى يمكن القول ان حد الردة لحكمة اكبر لا يعلمها الا الله ، حينها سيكون الامر لكثر من مبرر

[القط الملحد]

بل أسوأ

أولا هذا التبرير الحقير معناه من الآخر أن الإسلام كذبة ولكن يجب قتل الناس في سبيل كذبة من أجل استقرار المجتمع

وثانيا

إنّ دين الإسلامَ نظامٌ متكاملٌ تحكمهُ شريعتُه الخاصة به؛

إذا فالإسلام دين سيء لأنه نظام متكامل تحكمه شريعته الخاصة به
لأن تأسيس نظام المجتمع على خرافة (أو عقيدة غيبية بشكل عام) يجعل المجتمع معرضا للاهتزاز عندما يتم نقد هذه الخرافة، ثم يصبح ذريعة لقتل الناس
إذا الأديان الجيدة هي التي لا تحاول أن تلعب دور نظام متكامل للمجتمع، وبالتالي تترك مجالا للحرية الفكرية

إذا مجرد أن الإسلام يرى نفسه نظاما كاملا للمجتمع فهذا يستدعي تجريمه كفكر شمولي يؤدي إلى الإرهاب

فإذا أرتد مسلمٌ عن دينه ودعا إلى دينه الجديد وحارب بكل ما أوتي من قوة ما تركه بكل رموزه ومقدساته... فهذا حتمًا سيؤدي إلى تشتيت المجتمع الإسلامي القائم أساسًا على حُسن المعتقد والإيمان ....

إذا فالمجتمع الإسلامي مؤسس على بنيان هش ويجب نسف هذا البنيان وإعادة تأسيسه على بنيان سليم
نقد المقدسات ضروري من أجل عدم تجميد المجتمع في ثقافة القرن السابع، فإذا كان النظام الاجتماعي هشا لا يقبل النقد فهذا يعني أنه يجب نسفه بل وتجريمه ثم إقامة نظام جديد متوازن مرن غير هش لا يخاف من النقد

لم ننته بعد، انتظر

[القط الملحد]

ومن هنا فإن المرتدة يغير ولاء، ويحول انتماءه، ويبدل هويته... من مجتمعه الإسلامي إلى مجتمعٍ كافرٍ محارب -في الغالب- فهو يخلع نفسَه من مجتمعِه الإسلامي مارقًا بعدها من دينِه كما وصفهُ النبيُّ محمد قائلًا: " وَالْمَارِقُ مِنْ الدِّينِ التَّارِكُ لِلْجَمَاعَةِ " .
يعني ببساطة المرتد المحارب يشتت المجتمع الاسلامي .

إسلمجي كذاب حقير مستحق للقتل

الإسلمجي هو الذي ليس لديه ولاء لوطنه وقد طرحنا سؤالا للنقاش من قبل في هذا المنتدى:

"لو ارتد شعبك ثم جاءت الخلافة لتحارب شعبك وتذله وتسبي نساءه وتفرض عليه الجزية والصغار، فهل ستحارب مع وطنك مع مع الاحتلال الإسلامي؟ وماذا لو انضمت أمك وأختك إلى المقاومة فأصبحتا سبيّتين يتحسس العلوج أجسادهما أمام عينيك في سوق السبايا؟ كيف ستتصرف؟"

هناك قسم قال أيوه عادي سأقبل بهذه الخيانة والدياثة
قسم آخر صار يحاول يبرر ويتملص، لكن لم يستطع التملص من مشكلة أن ولاءه للدين (العقيدة، فكرة مجردة) وليس لوطنه وممكن يعادي وطنه عادي لو حاربت الخلافة وطنه.

إذا نستنتج أن كل "إسلمجي" هو مشروع خائن يجب اجتثاثه من المجتمع بلا مساومة ولا مقدمات لأنه خطر

[القط الملحد]

و اضف لذلك ان المرتد بستتاب لثلاثة ايام مع انه حاول تشتيت و تفريق المجتمع الاسلامي و اضعاف اساسه.

المرتد شخص شريف لفظ الفكر الإسلامي الخياني
أما الإسلمجي (نقصد به الإسلامي السياسي الذي يعمل جاهدا لإقامة الخلافة وفرض حكم الإسلام) فهو خائن بالتعريف ويجب قتله دون "استتابة" ولا مساومة ولا حقوق إنسانية ولا شيء. باختصار يجب تجريده من إنسانيته وإذلاله لأنه "تجرأ".

[القط الملحد]

بل و حتى يمكن القول ان حد الردة لحكمة اكبر لا يعلمها الا الله ، حينها سيكون الامر لكثر من مبرر

اذا سأخترع ديانة تدعو لقتل المسلمين
وأقول أن هذا لحكمة من الله
وعندها سيكون للأمر أكثر من مبرر

[مُهتدي]

إذا فالإسلام دين سيء لأنه نظام متكامل تحكمه شريعته الخاصة به
لأن تأسيس نظام المجتمع على خرافة (أو عقيدة غيبية بشكل عام) يجعل المجتمع معرضا للاهتزاز عندما يتم نقد هذه الخرافة، ثم يصبح ذريعة لقتل الناس
إذا الأديان الجيدة هي التي لا تحاول أن تلعب دور نظام متكامل للمجتمع، وبالتالي تترك مجالا للحرية الفكرية

إذا مجرد أن الإسلام يرى نفسه نظاما كاملا للمجتمع فهذا يستدعي تجريمه كفكر شمولي يؤدي إلى الإرهاب

الاشكالية صديقي انه يجب تطبيق القوانين و الشرائع التي شرعها الله ، لكن لو لم تكن تلك القوانين و الشرائع ضمن نظام ديني ليتم التشديد علبها كما يجب و ليتم تطبيقها بافضل شكل فكيف سيكون؟

إذا فالمجتمع الإسلامي مؤسس على بنيان هش ويجب نسف هذا البنيان وإعادة تأسيسه على بنيان سليم
نقد المقدسات ضروري من أجل عدم تجميد المجتمع في ثقافة القرن السابع، فإذا كان النظام الاجتماعي هشا لا يقبل النقد فهذا يعني أنه يجب نسفه بل وتجريمه ثم إقامة نظام جديد متوازن مرن غير هش لا يخاف من النقد

صحيح الدين يجب تفحصه و هذا امر يحث عليه القران حتى ،
لكن على عكس الاديان الاخرى و على عكس كفار قريش و كفار العرب فان الاسلام يحث على هذا و لكن الامر يتجاوز حده عند اضاعة دين و دنيا الشباب المسلم
و لهذا فالكافر الذي لا يعلن ردته و لا يدعو لدينه و معتقده الجديد فلا يقام عليه الحد.
بل و حتى المرتد الذي يحارب الاسلام له فترة استتابة ترد فيها على جميع شبهاته و اشكالاته.

"لو ارتد شعبك ثم جاءت الخلافة لتحارب شعبك وتذله وتسبي نساءه وتفرض عليه الجزية والصغار، فهل ستحارب مع وطنك مع مع الاحتلال الإسلامي؟ وماذا لو انضمت أمك وأختك إلى المقاومة فأصبحتا سبيّتين يتحسس العلوج أجسادهما أمام عينيك في سوق السبايا؟ كيف ستتصرف؟"

هناك قسم قال أيوه عادي سأقبل بهذه الخيانة والدياثة
قسم آخر صار يحاول يبرر ويتملص، لكن لم يستطع التملص من مشكلة أن ولاءه للدين (العقيدة، فكرة مجردة) وليس لوطنه وممكن يعادي وطنه عادي لو حاربت الخلافة وطنه.

إذا نستنتج أن كل "إسلمجي" هو مشروع خائن يجب اجتثاثه من المجتمع بلا مساومة ولا مقدمات لأنه خطر

التعميم ليس مناسبا .
اما انا لو سُئلت هكذا شخصيا فردي ان دولة تسترق و تسبي بهذه الطريقة و تحتل بهدف الجزية و الاسترقاق و السبي ليست اسلامية بل تستعمل الاسلام كغطاء على جرائما و يجب تصحيحها و محاربتها

اذا سأخترع ديانة تدعو لقتل المسلمين
وأقول أن هذا لحكمة من الله
وعندها سيكون للأمر أكثر من مبرر

الامر اعقد من ذلك