ولن يرضى عنك الملحدون حتى تتبع ملتهم , قل ان هدى الموضوعية هو الهدى , ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من الحقانية ما لك من الخزي من ولي ولا نصير . بالأمس كانوا لك يصفقون , واليوم هم لك عنك ساخطون , أفقدت سحرك فجأة أم أن الناس لمصالحهم كانوا يصفقون . فلينقلبن السحر على المسحورين "
