هناك فرق بين التفضيل في الدنيا التي تبقى مجرد دار إختبار و بين التفضيل في الآخرة دار الحقيقة المبني على عمل الإنسان و إستحقاقه
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) سورة الملك
فالله فضل العديد من الكفار على المؤمنين في الحياة الدنيا فهل سنعتبر ذلك عنصرية ؟ مشكلة الملحد أن منطقه محصور في الحياة الدنيا التي تعتبر عند المؤمن مجرد دار إختبار
|