هناك الكثير من الأحاديث التي لا تصح, وقد تم دسها في البخاري ومسلم ويستشهد بها الملحدون.
مثل حد الردة, وقضية زنا القرود, أو زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من عائشة, أو تحريم المعازف وغيرها..
السؤال هنا:
هل البخاري ومسلم بشر؟ هل البشر يخطئون؟
وهكذٰ تكون القضية قد انتهت!!