زميل باسم
يقدم لنا مثلا: رؤية إلحادية شخصية .. هو حق له وحريّة شخصية ..
وأنا كمُلحد أختلف جذريا مع هذا التحديد: لأنّ العلم بالاساس لا يقوم على مسألة الإيمان بل الإقناع ببساطة متناهية! الإيمان يكون بشيء ثابت محدد وليس منظومة متغيرة تستدعي تغيير الإيمان عند كل مستجدّ بحثيّ فيها!
وجود تيارات إلحادية ولاإيمانية كثيرة: واقع قائم .. والبحث أعلاه يحاول رصد هذه الظاهرة فقط!
طبعا ألفت الانتباه لأهمية التدقيق بالمُصطلح المُستخدم .. فهناك فرق هائل بين اقتناعي بشيء وإيماني به!
وشكراً
|