انظروا افلاس وعجز وهروب المسلمين المعتاد امام تخاريف واخطاء قران الهراطقه الذي لا يمكن ولا يسيتطيع الدفاع عنه :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramadan
موضوع فارغ لا قيمة علمية، لا يقدم ولا يؤخر بشيء عند غير المسيحي..
|
طبعا لان الايمان الاسلامي قائم على الايمان والتسليم الاعمى لمعرفه مشايخ الاسلام استحاله الدفاع عن القران وليس على الادله والبراهين لهذا لن تجدوا مسلم على كوكب الارض يستطيع الدفاع عن القران الذي الفه الهراطقه والذي يؤمن به بالغاء عقل وايمان اعمى.
اقتباس:
|
أولا - مبني تماما على السياق الزمني في الكتاب المقدس
|
والكتاب المقدس حجه على القران بموجب السابقة التاريخية "historical precedent" والعبء في تقديم الأدلة يقع على من يطرح نظرية جديدة أو ادعاء جديد، وليس على الموروث الذي تم التحقق منه مسبقاً.
بالاضافه الى اجماع العلماء الذين لا يعترفون بالقران لان الادله التي لا تقبل الدحض تثبت انه مزيج مشوش من الوثنية العربية الأصلية، واليهودية، والمسيحية، والصابية (الماندوية)، والحنيفية، والزرادشتية.
فالقران نفسه يفضح تناقضانه فهو يدعى ان لبني إسرائيل ملوك قبل دخولهم كنعان ثم يناقض نفسه اذ يذكر لاحقاً أن بني إسرائيل طلبوا من نبيهم أن يبعث الله لهم ملكاً يقاتلون معه، فبعث لهم طالوت (شاول):
«أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ… وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا» – البقرة 2:246–247
اقتباس:
|
لهذا لا نستغرب بعد البحث حول خلفية هذا المتخصص نجد أنه "كاهن أنجليكاني أسترالي" و"مبشر".
|
هذا الاعتراض المعتاد يعكس محاولة للهروب من*المحتوى العلمي*الذي يقدمه العالم الاكاديمي مارك دوري الحاصل على دكتوراه في*اللغويات*من جامعة لا تروب الأسترالية وأبحاثه المنشورة في دور نشر أكاديمية (Lexington Books) وغيره من العلماء المتخصصين .
الاعتراض بأن "مارك كاهن" هو*مغالطة شخصية (ad hominem) وعندما يرفض المسلم رأيًا أو نقدًا بناءً على انتماء القائل بدلاً من الرد على حجته، فهذا يعتبر مغالطة الأصل (Genetic Fallacy). وهي رفض أو قبول فكرة أو حجة بناءً على مصدرها أو هوية من قالها، بدلاً من تقييم الفكرة نفسها لان مشايخ الاسلام يعرفون جيدا استحاله الدفاع عن القران كتاب الهراطقه المعدوم المصداقيه المعروف مصادر تاليفه .
المسلم اذا وجدا قول لمستشرق يمدح القران يركع ليلحس حذاءه بدون الاعتراض على خلفتيه وان وجد كلامه لا يعجبه يرفض قائلا ليس بحجه علينا
اقتباس:
|
الدليل قال: "على الرغم من أنه في السرد التوراتي لم يكن هناك...". السرد التوراتي لا يساوي فلس عند المسلم لأن الكتاب المقدس محرف في الإسلام.
|
لهروب مشايخ الاسلام تجار الدين من الاختلافات بين الكتاب المقدس والقران المعروف للاجماع العلمي ان سبب الاختلاف هي المصادر التي استقاها المؤلفين من القيل والقال والاساطير والهرطقات المتدواله في الجزيره العربيه قرروا الهروب باختراع خرافه وكذبه ان الكتاب المقدس محرف لانهم اعجز من ان يثبتوا بالادله مصداقيه قرانهم بالاضافه الى ان خرافه وكذبه تحريف الكتاب المقدس ينسفها القران الذي يقول :
﴿وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ﴾ (المائدة 43)
﴿إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ﴾ (المائدة 44)
﴿وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ﴾ (المائدة 46)
﴿وَلْيَحْكُم أَهْلُ الْإِنجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ﴾ (المائدة 47)
.. الخ
إذن، القرآن نفسه جعل التوراة والإنجيل*مرجعاً ووحياً إلهياً، بل وأمر أهل الكتاب أن يحكموا بما فيهما. بالتالي قول المسلم انها ليست بحجه هو مناقضه لنصوص قرآنه الصريحة.
اقتباس:
|
ثانيا - من الناحية العلمية، الرأي الأكثر شيوعا بين الأكاديميين أنه لا يوجد دليل أثري أو تاريخي مباشر على وجود موسى كشخصية تاريخية كما تصفها التوراة.
|
وهل الناحيه العلميه والرائ الاكثر شيوعا بين الاكاديميين تقول انه يوجد دليل تاريخي واثري على وجود موسى كشخصيه تاريخيه كما يصفها القران ..؟
هذا الاراء الشاذه التي تنتقيها يا مسلم دون غيرها تدعس على قرانك نفسه وتثبت انه كتاب تخاريف معدوم المصداقيه
المسلم الجاهل الذي لا يعرف ما هي الادله يريد ان يهرب ويغير الموضوع من الخطا التاريخي والزمني حول ملوك اسرائيل الذي لم يكن لهم وجود وقت الخروج وتناقض القران الذي يذكر لاحقا اول ملوك اسرئيل بعد قرون بعد الخروج وهو شاوول (طالوت) لانه لا يمكن ولا يسيتطيع الدفاع عنه الى وجود موسى عن طريق انتقاء هرتلات شخصيه مرفوضه تدعى كذبا عدم وجوده والتي تدعس على قرانه نفسه وتثبت انه كتاب تخاريف.