اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباطل في مقتل
هذا لأن الإسلام عقيدة فريدة من نوعها .. والملحد العربي اختار الانبطاح للثقافة الغربية بدل التشبث بدينه مهما كان مختلفا عن عادات الآخرين .. القضية قضية هزيمة نفسية فقط لا غير .. أنتم منهزمون نفسيا لهذا الإسلام تجدونه غريب جدا
من أراد دور السينما والمسارح أو الاستمتاع بالكريسمس أو مخالطة نساء فهو وذاك .. مو ضروري يوافق الإسلام أهوائه ومزاجه
|
المعضلة هي أن عندما انتصر الغرب علي اليابان، لم تتشبث بماضيها ولكن أخذت عوامل نجاح الغرب عليها.
ما نمر به حاليا، مر به الغرب من قبل، هل الحريات والديموقراطية أم نثق في حاكم مستبد عادل، وحتي مفكرين كبار كانوا مقتنعين بأهمية الحاكم المستبد العادل وانه أفضل الاساليب، مع التنافس الشديد بين الدول الاوربية النظام المبني علي الليبرالية والعلمانية كان أفضل وأكثر كفاءة وبذلك انتشر.
الإسلام كان دائما اداه شعوبيه للتحريض والتعبئة ولذلك يرتبط دائما بأبشع النظم.
الفكر الإسلامي أنهزم، لم يعد يصلح للعصر الحديث، لا يمكن لشعب أن يستطيع أن ينافس شعوب العالم بهذا الفكر.
لم يغير حياة البشر ولذلك من حارب الخلافة كانوا مسلمين، انهزم مثل الشيوعية والناذية ومحاولة احياءة دائما تفشل، من طالبان وداعش وحتي السعودية وإيران لم يتقدموا بتطبيق الشريعة الإسلامية.
انظمه الحكم في مصر وباقي الدول العربية هي أنظمة إسلامية والتشريع الإسلامي في دستور تلك البلدان وممنوع نقد الإسلام في تلك البلدان.
الدول العربية ليست علمانية، هي دول دينية إسلامية وتشريعاتها مستقاه من التشريع الإسلامي والمعطل هو الحدود وتلك لم يعد ممكن تطبيقها ولكن سجن وإعدام من ينتقد الإسلام موجود في تشريعات تلك الدول.
ما تتحدثوا عنه هو اختلافات فقهية واشياء تختلف من بلد لاخري ولكن التشريع الإسلامي والفكر الإسلامي هو المتحكم في العالم الاسلامي، وسجن المعارضين سنه إسلامية. محمد كان يحرض بقتل معارضين له.
في عهد هارون الرشيد تم الفتوي بقتل كل من يقول لا اله الا الله منعا للفتنة التي كانت منتشرة.
التشريع الإسلامي لا يصلح حاليا والدول التي تستخدمه هي دول شمولية فاشلة
تحياتي