اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حَنفا
التبرير التقليدي للمسلمين في هذه الآية هو أن الغروب ظاهري، كالمشهد الذي تراه حين تقف على شاطئ البحر. و لكن هذا التبرير يفترض ان ذي القرنين وقف على حافة مسطح مائي كبير، و هو افتراض يتعارض مع نص الآية الذي يتحدث عن "عين" أي نبع مياه، و النبع أصغر من أن يبدو و كأن الشمس تغرب فيه. اذا تبريرهم مرفوض إلا اذا أتوا بدليل لغوي على أن العين قد تعني المسطح المائي الكبير و الواقع أني راجعت المعاجم فلم أجد ما يدل على ذلك و الكرة الآن في ملعبهم ليأتونا بالدليل اللغوي.
|
اتوقع أن هذا هو الجواب الشافي لكل من يبحث عن الحقيقية وليس الجدال العقيم والدفاع المتعصب
تحياتي عزيزي