بل هي ستكشف عن عدم عصمة ووحدة النص القرآني وأن حاله لا يختلف عن حال الكتاب المسيحي اليهودي، وأن حال المسلمين لا يختلف عن مسيحي يمسك بكتاب ترجمة فانديك بستاني العربية أو ترجمة نسخة الملك جيمس ويدعي عصمتها لأنها لا اختلاف فيها وينسى آلاف المخطوطات والمرويات المختلفة الطاعنة في هذا الزعم ويتعامى عنها، والحال أن القرآن لا عصمة له بوجود آلاف القراءات المختلفة، فهذا زعم مضحك من المسلمين. وقد ذكرت في القبر المحفور للإسلام نماذج عينة من ذلك وهي عينة من مئات الصفحات!
|