الاخ النجار انت تنتقد بناء على خيالات واوهام لا علاقها لها بالكتاب المقدس من اساسه فلا يوجد تلفيق للنبؤات ولا غيره فالمساله وما فيها لان النبؤات تثبت صحة الكتاب المقدس وانه وحي الله قادك بالتالي كلمحد وبناء على فكرك الالحادي لاختراع اوهام لتدعى من خلالها ان النبؤات ملفقه لابعاد الوحي عنه .
فالمسيح نفسه كان يستشهد بنؤات العهد القديم عنه وليس الرسل فقط :
16 وجاء الى الناصرة حيث كان قد تربى. ودخل المجمع حسب عادته يوم السبت وقام ليقرا 17 فدفع اليه سفر اشعياء النبي. ولما فتح السفر وجد الموضع الذي كان مكتوبا فيه: 18 «روح الرب علي لانه مسحني لابشر المساكين ارسلني لاشفي المنكسري القلوب لانادي للماسورين بالاطلاق وللعمي بالبصر وارسل المنسحقين في الحرية 19 واكرز بسنة الرب المقبولة». 20 ثم طوى السفر وسلمه الى الخادم وجلس. وجميع الذين في المجمع كانت عيونهم شاخصة اليه. 21 فابتدا يقول لهم: «انه اليوم قد تم هذا المكتوب في مسامعكم».
وحث اليهود على البحث في كتبهم لانها تشهد به قائلا :
39 فتشوا الكتب لانكم تظنون ان لكم فيها حياة ابدية. وهي التي تشهد لي. 40 ولا تريدون ان تاتوا الي لتكون لكم حياة.
وقال :
لو 20: 17فنظر اليهم وقال: «اذا ما هو هذا المكتوب: الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار راس الزاوية
وقال :
لو 22: 37لاني اقول لكم انه ينبغي ان يتم في ايضا هذا المكتوب: واحصي مع اثمة. لان ما هو من جهتي له انقضاء».
وقال :
يو 15: 25لكن لكي تتم الكلمة المكتوبة في ناموسهم: انهم ابغضوني بلا سبب.
وقال :
مت 26: 31حينئذ قال لهم يسوع: «كلكم تشكون في في هذه الليلة لانه مكتوب: اني اضرب الراعي فتتبدد خراف الرعية.
وايضا :
مت 21: 13وقال لهم: «مكتوب: بيتي بيت الصلاة يدعى. وانتم جعلتموه مغارة لصوص!»
مت 26: 24ان ابن الانسان ماض كما هو مكتوب عنه ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الانسان. كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد».
مر 7: 6فاجاب: «حسنا تنبا اشعياء عنكم انتم المرائين كما هو مكتوب: هذا الشعب يكرمني بشفتيه واما قلبه فمبتعد عني بعيدا
مر 9: 12فاجاب: «ان ايليا ياتي اولا ويرد كل شيء. وكيف هو مكتوب عن ابن الانسان ان يتالم كثيرا ويرذل.
مر 14: 21ان ابن الانسان ماض كما هو مكتوب عنه ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الانسان. كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد!».
الخ !
بل الشيطان نفسه كان يستشهد بنبؤات العهد القديم عن المسيح في التجربه على الجبل :
مت 4: 6وقال له: «ان كنت ابن الله فاطرح نفسك الى اسفل لانه مكتوب: انه يوصي ملائكته بك فعلى اياديهم يحملونك لكي لا تصدم بحجر رجلك».
ثم الرسل كان يتكلمون بوحي من المسيح فما نطق به الرسل هو بوحي منه بالتالي ادعاءك بتلفيق النبؤات هو وهم فالرسل لا يتكلمون من انفسهم بل بالوحي والمسيح اخبرهم بما سوف يصيبهم نتيجة الايمان به والتبشير به :
16 «ها انا ارسلكم كغنم في وسط ذئاب فكونوا حكماء كالحيات وبسطاء كالحمام. 17 ولكن احذروا من الناس لانهم سيسلمونكم الى مجالس وفي مجامعهم يجلدونكم. 18 وتساقون امام ولاة وملوك من اجلي شهادة لهم وللامم. 19 فمتى اسلموكم فلا تهتموا كيف او بما تتكلمون لانكم تعطون في تلك الساعة ما تتكلمون به 20 لان لستم انتم المتكلمين بل روح ابيكم الذي يتكلم فيكم. 21 وسيسلم الاخ اخاه الى الموت والاب ولده ويقوم الاولاد على والديهم ويقتلونهم 22 وتكونون مبغضين من الجميع من اجل اسمي. ولكن الذي يصبر الى المنتهى فهذا يخلص. 23 ومتى طردوكم في هذه المدينة فاهربوا الى الاخرى. فاني الحق اقول لكم لا تكملون مدن اسرائيل حتى ياتي ابن الانسان.
وايضا :
1 وبعد ذلك عين الرب سبعين اخرين ايضا وارسلهم اثنين اثنين امام وجهه الى كل مدينة وموضع حيث كان هو مزمعا ان ياتي. 2 فقال لهم: «ان الحصاد كثير ولكن الفعلة قليلون. فاطلبوا من رب الحصاد ان يرسل فعلة الى حصاده. 3 اذهبوا. ها انا ارسلكم مثل حملان بين ذئاب. 4 لا تحملوا كيسا ولا مزودا ولا احذية ولا تسلموا على احد في الطريق. 5 واي بيت دخلتموه فقولوا اولا: سلام لهذا البيت. 6 فان كان هناك ابن السلام يحل سلامكم عليه والا فيرجع اليكم. 7 واقيموا في ذلك البيت اكلين وشاربين مما عندهم لان الفاعل مستحق اجرته. لا تنتقلوا من بيت الى بيت. 8 واية مدينة دخلتموها وقبلوكم فكلوا مما يقدم لكم 9 واشفوا المرضى الذين فيها وقولوا لهم: قد اقترب منكم ملكوت الله 10 واية مدينة دخلتموها ولم يقبلوكم فاخرجوا الى شوارعها وقولوا: 11 حتى الغبار الذي لصق بنا من مدينتكم ننفضه لكم. ولكن اعلموا هذا انه قد اقترب منكم ملكوت الله. 12 واقول لكم انه يكون لسدوم في ذلك اليوم حالة اكثر احتمالا مما لتلك المدينة.
ومن نتائج الايمان بالمسيح ايضا قال لهم :
34 «لا تظنوا اني جئت لالقي سلاما على الارض. ما جئت لالقي سلاما بل سيفا. 35 فاني جئت لافرق الانسان ضد ابيه والابنة ضد امها والكنة ضد حماتها. 36 واعداء الانسان اهل بيته. 37 من احب ابا او اما اكثر مني فلا يستحقني ومن احب ابنا او ابنة اكثر مني فلا يستحقني 38 ومن لا ياخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقني. 39 من وجد حياته يضيعها ومن اضاع حياته من اجلي يجدها. 40 من يقبلكم يقبلني ومن يقبلني يقبل الذي ارسلني. 41 من يقبل نبيا باسم نبي فاجر نبي ياخذ ومن يقبل بارا باسم بار فاجر بار ياخذ 42 ومن سقى احد هؤلاء الصغار كاس ماء بارد فقط باسم تلميذ فالحق اقول لكم انه لا يضيع اجره».
باختصار لا يوجد تلفيق للنبؤات بل تحقيق للنبؤات .. فحياه المسيح في العهد الجديد كله تكلم عنها المسيح على لسان الانبياء في العهد القديم قبل تجسده واخبر بها وكلها تحقيقت في العهد الجديد كما اخبر بها المسيح في العهد القديم على لسان الانبياء فالرسل لم يخترعوا نبؤات ولم يؤلفوا نبؤات ولم يقولوا نبؤات بشكل خاطي لانهم يتكلمون بالوحي من المسيح والمسيح نفسه استشهد بالعهد القديم وحث اليهود على البحث فيه والرسل لا مصلحه لهم بالكذب ولا التزوير ولا غيره لانهم لم ينالوا اي فائده من خلالها وجميعهم تم قتلهم وتعذيبهم من اجل اسم المسيح ربهم الذين عاصروا وشاهدوا معجزات خلقه بنفسهم واكد بالهم ولغيرهم بانه خالق السموات والارض رب الكون الاله المتجسد .. واليهود يدخلون في دين المسيح وفي اسرائيل نجد ان هنالك محطات تليفزيونية مسيحية باللغتين العبرانية و الروسية تبث علنا وأغلب القنوات المسيحية الفضائية فى الشرق الاوسط تبث من على القمر الاصطناعى الاسرائيلى عاموس و بعض تلك القوات تبث بعض برامجها علنا من استوديوهاتها فى اسرائيل باللغة العبرانية و تطالب فى تلك البرامج علنا الاسرائيليين بالايمان بأن المسيح وانه قد جاء بالفعل منذ الفين سنة مجيئه الاول و انه آتٍ قريبا فى مجيئه الثانى و ليس الاول وجميع البرامج المسيحية العالمية مثل النادى 700 تبث الكثير من حلقاتها من داخل اسرائيل فى الهواء الطلق علنا و يحضر هذه الحلقات المئات من الاسرائيليين العبرانيين عرقا المعتنقين حديثا للمسيحية وها هو كبير حاخامات دولة إسرائيل الحاخام «إسحق قدوى» (108 عام) يترك فى وصــــــيــــّــتـــَـه للشعب اليهودى شــــــرح دقــيــق لــ«إلوهية المسيح»(المنتظر) {متفق بنسبة 100% مع «اللاهوت المسيحى» عند المسيحيين} و ان «غير المتدينين» و «غير المثقفين» من اليهود هم سيكونوا اول من يتعرف عليه من الوهلة الاولى و يتبعونه بينما سيجد رجال الدين و اصحاب الثقافة الدينية صعوبة فى ان يتخلوا عن شكوكهم و يتبعونه
http://ar.aleteia.org/2016/11/11/%D9...%D8%B9-%D9%87/
وهذه شهادة يهودي آمن بالرب يسوع ترك الطقوس والرموز اليهودية التي انتهت بمجيء المسيا !
كان يعتقد ان المسيح ايطالي !! .. وتفاجأ حين علم لاول مرة ان يسوع يهودي .. وان كتبة العهد الجديد : يهود ! ...
فبدأ القراءة .. وبدأت رحلة ايمانه ... متعجباً ان كتب اليهود المقدسة قد تنبأت حرفياً بيسوع .. وخاصة ( اشعيا اصحاح 53 ) .. قائلاً بأنك لو قرأت فقط هذا الاصحاح دون غيره .. ستصيح : هذا يسوع !!! .. انه موجود في كتابنا !!!
https://www.youtube.com/watch?v=5sMEkGoojbg
بروفيسور يهودي .. آمن بيسوع انه المسيا
https://www.youtube.com/watch?v=eu4BaZyweuE
وهذه قائمه باسماء اليهود المعتنقين للمسيحيه
https://en.wikipedia.org/wiki/List_o...y_from_Judaism
موقع اليهود المتنصرين
https://jewsforjesus.org/
الخ
ثم قولك ان الانجيل وحياه المسيح اسطورة فهذا كلام على عواهنه ويظهر انك لا تعرف الفرق بين الكتب التاريخيه التي تحوق حقائق تاريخيه وبين كتب التخاريف والاساطير فالكتاب المقدس لا يشابه نهائيا واطلاقا باي شكل من الاشكال على وجه الاطلاق كتابات الاساطير والتخاريف واذهب واجمع كل كتب التخاريف والاساطير وقارن بينها ولا تكتب كلام على عواهنه بدون دليل فكتابات الاساطير والخزعبلات تتميز باهم ثلاث نقاط :
اولا : كاتبي الاساطير والخرافات لا يقولون لك ان كل ما يحوية كتابهم عباره عن حقائق ولا يقولون ايضا انها تحوي خرافات واساطير لانهم يكتبون خيال ابداعي اسطوري .
ثانيا : كاتبي الاساطير والخرافات لا يتركون لك مجالا للبحث والتدقيق للتأكد من صحة المعلومات التي يكتبوها لتتبعها والتأكد منها لانهم لا يكتبون حقائق من اساسه .
ثانيا : كاتبي الاساطير والخرافات لا يقولون لك انهم شهود عيان للاحداث التي يدونوها !
فلا تلقي بالتهم والكلام على عواهنه وتقولي حياه المسيح هي اسطورة فالمسيح شخصيه تاريخيه حقيقة بل ان المؤرخ العظيم Jaroslav Pelikan وهو مؤرخ من اعظم المؤرخين من اعظم جامعات العالم وهي جامعه ييل الذي كان يؤرخ لفترة الفين سنه قال لو تخيلنا سوبر مغناطيس عنده القدرة ان يلتقط كل قصاصة من قصاصات التاريخ كتب عليها اسم يسوع لا اعتقد انه سيتبقى شي .
و"جميس الان" الكاتب والفيلسوف والشاعر الانجليزي العظيم قال كل الجيوش التي غزت وكل الأساطيل التي أبحرت وكل البرلمانات التي عقدت وكل الجامعات التي بنيت لم تترك اثرا في الانسان كما ترك يسوع المسيح .
و"إرنست رينان" من المؤرخين والادباء الملحدين قال ان هذا النجار الناصري المعدم اجد اسمه يزين كل صفحة من صفحات التاريخ البشري .
وهناك العديد جدا من شهادات التاريخ والمؤرخين والاثار الماثله في كل مكان تثبت شخصيه المسيح التاريخيه وشخصيات الكتاب المقدس التاريخيه واحداثها ولا يوجد انسان يملك ذره من العقل اليوم يقول بعكس ذلك والتاريخ المكتوب في حينه لا يمكن تكذيبه ، لانه دون في عهد امبراطورية حديثة زمانها ربطت كل المناطق التي تسيطر عليها عن طريق شبكة طرق و مراسلات و سجلات فنحن نتحدث عن مرحلة متقدمة من التاريخ .
حتى صلب المسيح اليهود انفسهم معترفين فيها وبانهم صلبوا المسيح من دائرة المعارف اليهودية :
The Crucifixion.
In handing over their prisoner to the procurator, Pontius Pilate, the Jewish officials refused to enter the pretorium as being ground forbidden to Jews. They thereby at any rate showed their confidence in the condemnation of Jesus by the Roman power. Before Pilate the sole charge could be attempted rebellion against the emperor. In some way, it would appear, the claim to be king of the Jews (or possibly of a kingdom of heaven) was made before him by
Jesus himself, as is shown by the inscription nailed up in derision on the cross. To Pilate the problem presented was somewhat similar to that which would present itself to an Indian official of to-day before whom a Mohammedan should be accused of claiming to be the Mahdi. If overt acts in a disturbed district had accompanied the claim, the official could scarcely avoid passing sentence of condemnation; and Pilate took the same course. But he seems to have hesitated: while condemning Jesus, he gave him a chance of life. It appears to have been the practise to grant to the Jewish populace the privilege of pardoning a prisoner on public holidays; and Pontius Pilate held out to the rabble surrounding the pretorium (for most responsible heads of families must have been at this time engaged in searching for leaven in their own homes) a
choice between Jesus and the other Jesus (bar Abbas), who also had been accused of rebellion. The mob had naturally more sympathy for the avowed rebel than for the person who had recommended the payment of tribute. It chose Barabbas; and
Jesus was left to undergo the Roman punishment of Crucifixion in company with two malefactors. He refused with some not overkindly words (Luke xxiii. 28-31) the deadening drink of frankincense, myrrh, and vinegar which the ladies of Jerusalem were accustomed to offer to condemned criminals in order that they might pass away in an unconscious state (Sanh. 43a). Whatever had been
Jesus' anticipations, he bore the terrible tortures, due to the strain and cramping of the internal organs, with equanimity till almost the last,
when he uttered the despairing and pathetic cry "Eloi, Eloi, lama sabachthani?" (the Aramaic form of Ps. xxii. 1, "My God, my God, why hast thou forsaken me?"), which showed that even his resolute spirit had been daunted by the ordeal. This last utterance was in all its implications itself a disproof of the exaggerated claims made for him
after his death by his disciples.
http://www.jewishencyclopedia.com/ar...-nazareth#1007