من نبوءات النبى الاكرم (ص)
 

من نبوءات محمد ص التى تثبت نبوته قوله :
عمار تقتله الفئة الباغية
و حتى معاوية نفسه لم يمكنه تكذيبها
و من نبوءاته المذهلة موت معاوية بالدبيلة
معاوية كان من الذين حاولوا قتل رسول الله ص فى غزوة تبوك و كان عمار يعرف ذلك
في صحيح مسلم - (8 / 122) ): فقال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ - وَاللَّفْظُ لاِبْنِ الْمُثَنَّى - قَالاَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِى نَضْرَةَ عَنْ قَيْسِ بْنِ عُبَادٍ: قَالَ قُلْنَا لِعَمَّارٍ أَرَأَيْتَ قِتَالَكُمْ أَرَأْيًا رَأَيْتُمُوهُ؟ فَإِنَّ الرَّأْىَ يُخْطِئُ وَيُصِيبُ، أَوْ عَهْدًا عَهِدَهُ إِلَيْكُمْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- ؟

فَقَالَ مَا عَهِدَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- شَيْئًا لَمْ يَعْهَدْهُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً.

وَقَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « إِنَّ فِى أُمَّتِى ». قَالَ شُعْبَةُ وَأَحْسِبُهُ قَالَ حَدَّثَنِى حُذَيْفَةُ. وَقَالَ غُنْدَرٌ أُرَاهُ قَالَ « فِى أُمَّتِى اثْنَا عَشَرَ مُنَافِقًا لاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يَجِدُونَ رِيحَهَا حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِى سَمِّ الْخِيَاطِ ثَمَانِيَةٌ مِنْهُمْ تَكْفِيكَهُمُ الدُّبَيْلَةُ سِرَاجٌ مِنَ النَّارِ يَظْهَرُ فِى أَكْتَافِهِمْ حَتَّى يَنْجُمَ مِنْ صُدُورِهِمْ » اهـ
و في صحيح مسلم - (8 / 122)

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍحَدَّثَنَا شُعْبَةُ بْنُ الْحَجَّاجِ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَبِى نَضْرَةَعَنْ قَيْسٍ قَالَ : قُلْتُ لِعَمَّارٍ أَرَأَيْتُمْ صَنِيعَكُمْ هَذَا الَّذِى صَنَعْتُمْ فِى أَمْرِ عَلِىٍّ؟ أَرَأْيًا رَأَيْتُمُوهُ أَوْ شَيْئًا عَهِدَهُ إِلَيْكُمْ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم؟ فَقَالَ ( عمار): مَا عَهِدَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- شَيْئًا لَمْ يَعْهَدْهُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً وَلَكِنْ حُذَيْفَةُ أَخْبَرَنِى عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ قَالَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- « فِى أَصْحَابِى اثْنَا عَشَرَ مُنَافِقًا فِيهِمْ ثَمَانِيَةٌ لاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِى سَمِّ الْخِيَاطِ ثَمَانِيَةٌ مِنْهُمْ تَكْفِيكَهُمُ الدُّبَيْلَةُ وَأَرْبَعَةٌ ». لَمْ أَحْفَظْ مَا قَالَ شُعْبَةُ فِيهِمْ اهـ


قيس بن عباد يسأل عمار عن حماسهم مع علي وقتالهم معه هل معهم في ذلك عهد خاص أم لا؟ فأجابه عمار أنه ( لم يعهد إلينا النبي (ص) شيئاً لم يعهده إلى سائر الناس كافة) فلم يذكر حديث عمار تقتله الفئة الباغية ولا العهد بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين و لا قتال الخوارج..الخ لأن هذه أمور علنية عامة وليست سرية وكان قيس بن عباد يسأل عمار بن يسار عن العهد الخاص ( السري) لأنه رأى عمار بن ياسر متحمساً للقتال مع علي.

و معاوية مات بالمرض نفسه، أي مات بالدبيلة، ومن ذلك : ما قاله ابن إسحاق – وهو إمام أهل المغازي والأخبار- وأقره على ذلك ابن قتيبة، ففي المعارف - (1 / 79): قال : ( وولي معاوية الخلافة عشرين سنة إلا شهراً وتوفي سنة ستين وهو ابن اثنتين وثمانين سنة، وقال ابن إسحاق: مات وله ثمان وسبعون سنة وكانت علته النقابات وهي الدبيلة ولم يولد له في خلافته ولد،..)

ما الذي يثبت أن هذه الأحاديث كتبت زمن النبي ولم تكتب ابان الفتنة أو بعدها لخدمة فرقة معينة على حساب أخرى؟
ثم لو فرضنا أن حديث عمار بن ياسر صحيح (صحة تاريخية لا صحة بخارية ) , فلماذا قال النبي كلاما غامضا (كما هو شأن عرافي الشعوب القديمة) ولم يحدد من هي الفئة الباغية و يجنب المسلمين فتنة حامية أسيلت فيها دماء عزيرة ؟؟ بالطبع في ذلك حكمة ربانية .

الذى يثبت ذلك ان هذه الاحاديث رواها انصار معاوية
فلا يشك العاقل فى صحتها

معاوية لما ذكر بهذا الحديث عن عمار قال بأن عمار بن ياسر قتل نفسه بنفسه عندما عاداه وخرج عليه وبالتالي فان الفئة الباغية كانت فئة عمار (تماما كما نقول مثلا بأن فلانا أهلك نفسه عندما التحق بجماعة سوء , فيحق القول بأن جماعة السوء أهلكته,لكنه هو من التحق بها طواعية)
وأنصار معاوية يقومون بتأويل الحديث هكذا
بينما أنصار علي يحملونه على وجهه المباشر
هكذا كان الحديث (أو النبوءة كما سميتها ) حمالا لتأويلات متعارضة , وهذا أمر طبيعي بالنظر الى الغموض الذي يكتنف النبوءة (شأنها في ذلك شأن أية نبوءة)

احاديث نسبت زورا الى النبي محمد
واغلب احاديث النبي كتبت في العهد الاموي وظن من بعدهم يرددونها

على فكره وين خطب الجمعه للنبي محمد والا ما كان يخطب الجمعه
:7:

صلاة الجمعة ليست من الإسلام يوم الجمعة كان يوم تجارة يتلهى فيه المؤمنون عن صلاتهم فنزلت سورة الجمعة لتنهاهم عن ذلك
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (9) فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (10) وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (11) سورة الجمعة

الاخ ساحر

احسنت فقد اثبت صحة النبوءة !

الآيات لا تقول ما قلته في تفسيرك مباشرة.
نريد الدليل التاريخي الصحيح على الآتي:
- أن يوم الجمعة هو يوم تجارة كان يجتمع فيه العرب
- أن السورة أعلاه نزلت في تلك الفترة مع التوثيق
- من أين نزلت السورة وما هي الكيفية (الدليل التاريخي)
- أن من نزلت عليه السورة اسمه محمد (دليل تاريخي)
- أن هناك شخصا اسمه محمد عاش في شبه الجزيرة العربية وادعى النبوة... (دليل تاريخي)

نريد فقط أسماء المصادر ونوعية الدليل التي ستعتمدها. لا ننتظر جوابا مفصلا.

إذن أنت تشكك حتى في وجود شخصة محمد ؟ فلا يوجد شخص فوق هذه الأرض يستطيع أن يثبت لك وجوده بدليل موثق و لا ارى هنا أية فائدة من هذا السؤال و أعتبره خارج النص خصوصا أنني طرحت وجهة نظر القرآن و ليس وجهة نظر التاريخ
و قبل أن تطالب الآخرين بالتوثيق لا تدعي أشياء غير موثقة كالزعم بأن محمد إدعى النبوءة فليس لديك دليل يثبت ذلك
ملاحظة يطلق على يوم الجمعة بالفرنسية vendre di بمعنى يوم البيع فهل هي مجرد مصادفة ؟
إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ

1- أنا لم أدّع شيئا، أنا قلت كل شيئ في سياق واحد، المسلمون هم من يزعمون أن شخصا يسمى محمد ادعى النبوة... إلى بقية القصة.
الغرض من سؤالي تبيان عيب منهجك في الإبقاء على ما تشتهي نفسك في صالح الدين، ورفض السنة والأحاديث لأنها مجملا لا تخدم دينك. هل ترمي أحاديث البخاري وتصدق كلام الكفار؟ أو كلام ناس غير مشهود لهم بالصدق؟
من قال لك أن فلانا كان فعلا موجودا أو أن الأحداث طرأت كما وصلك؟!
منذ متى والقرآن كتاب تاريخ؟ لماذا تضيف إليه بعض أسباب النزول التي على حسب ظنك "ثابتة"؟

أما قصة vendre-di، فأدعك تبحث وتصحح بنفسك حتى لا أتهكم عليك.