![]() |
القول الفصل فى( ملك اليمين )/اترك الاسلام فى ثانية واحدة.
طبعا زاد اللغط
و لكن الغرض من هذا اللغط هو اخفاء الحقيقة و التعتيم الكامل على الحقائق و الوثائق التى تفضح هذا الدين! الاسلام يسقط كل يوم الف مرة ,فضائح و اخطاء و مصائب ,و مع هذا تجد الناس بدلا من ان يتنبهوا لتلك الاخطاء يبررونها لأنفسهم! ------- اللغط ازداد كما قلت فى موضوع ( ملك اليمين ) و انا دائما احب ان اجلب للقارىء الكلمة الفاصلة التى تنهى كل شيء --------- ملك اليمين - بعيدا عن التفسيرات الخزعبلاتية لتيار الاسلام الكيوت - هو ان تنكح سبيتك التى اسرتها من الحرب دون عقد زواج هوامش: http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...atwaId&Id=6186 ----- هوامش: http://islamqa.info/ar/12562 ----- هوامش: http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=26907 ----------- و هنا القبضة الناهية! حيث تفيد الفتاوى التالية ان ملك اليمين لم ينسخ و باق الى يوم الدين! بل و ان الرق النابع من ملك اليمين هو حلالا حتى لو الغته كل القوانين البشرية!! لأن الاصل فى الناس الحرية,و الرق حرام ( الا بعارض) و احد عوارضه هو السبى من الاعداء الكفار و ملك اليمين شريعة لا تسقط لأنها تعطلت قليلا ف أجمع فى النهاية اهل العلم على عدم نسخ شريعة ملك اليمين و انها باقية حتى يوم القيامة!! يقولون ايضا,ان الصحابة و التابعين الاخيار كانوا يفعلون ذلك و ظلوا يفعلون ذلك طيلة الجهاد و تقول الفتوى الاولى ايضا بالنص : (( وقد انتهى الرق تقريباً في عصرنا هذا، فلم يعد هناك عبيد ولا إماء لأسباب معروفة، وهذا لا يعني إبطال أحكام الرق إذا وجدت أسبابه، كالجهاد بين المسلمين والكفار، فإن نساء الكفار المحاربين سبايا تنطبق عليهن أحكام الرق، وملك اليمين، وإن أبطلته قوانين أهل الأرض. وما لم توجد هذه الأسباب الشرعية، فالأصل أن الناس أحرار. )) هل مازلتم مسلمين؟؟ هوامش: http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...atwaId&Id=8747 ----- هوامش: http://islamqa.info/ar/162347 ------------------ الخلاصة: ان تحارب قوما,فتأسر نساء منهم,فتنكحهم دون عقد زواج و تسترققهم كملك يمين ((((((((( هو حلااااااال فى الاسلاااااااام ))))))))))) بأجماع اهل السنة و الجماعة -------- انتهى --- :17: |
و اضيف على موضوعك القيم انه في الإسلام يجوز سبي النساء و نكحهن(إغتصابهن) حتى و إن كان لهن ازواج، و من اراد ان يتأكد من المعلومة يقرأ عن سبايا اوطاس،
حين تحرج الاعراب رغم اخلاقهم العفنة من نكح(إغتصاب) نساء متزوجات لكن إله المسلمين لم يستحي و اباح لهم ذالك في الاية 24 من سورة النساء: وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ |
ملاحظة صغيرة، هو صحيح ان سبي النساء كان منتهي في العصور الاخيرة، لكن داعش جاءت و اعادت تطبيق هذا الامر الإجرامي الموجود في القرآن، حين قاموا بسبي النساء الازيديات، و اللائي لا تزال بعضهن تحت قبضة تلك الجماعة الإرهابية
|
زميلي اوسركاف ولا زيدك من الشعر بيتا فهذا الحكم اطبق عليه المسلمون فانظر هنا لفتاوي السيد محمد صادق الصدر وهو من اشهر مراجع الشيعة في الوقت الراهن في رسالته العملية منهج الصالحين صفخة 262
( المبحث الرابع الأسارى وهم اما ذكور او اناث فان كانو اناثا لم يجز قتلهن ويملكن بالسبي ويقسمن تقسيم الغنيمة.... مسألة 973 اذا كان الاسير طفلا او امرأة متزوجة انفسخ عقد النكاح بالسبي وان لم تدفع الى شخص بعينه و لا ينفع دخولها في الاسلام في عودة النكاح وكذا لو اسر الزوجان ) |
و يتحدّثون على الأخلاق فوق هذا وهم الذين لو أمرهم ربّهم باغتصاب العالم لفعلوا.
|
الموضوع واضح وضوح الشمس!!
كيف يصرون على اسلامهم بعد هذا الموضوع؟؟ كيف؟؟؟؟ |
الواقع ان معظم المسلمين لا يعلمون بهذا
لو قلت لهم أن الأمم المتحدة أجازت نكاح نساء الأعداء و بيعهم لإتهموهم بالصهيونية و الماسونية وووو... كنت أتحدث مرة مع أصدقائي المسلمين حول هذا الموضوع فلم يصدقني أحد أن هذا الشيء موجود في الاسلام، أخبرتهم أن يبحثوا و يتأكدوا بأنفسهم، طبعا لم يبحثوا و لم يتأكدوا بسبب عقولهم المتحجرة. الاسلام دين همجي لا يختلف عما كان سائدا من ثقافات القرون الوسطى |
اقتباس:
ما بني علي الباطل فهو باطل !!!!!!!! اتحدي ايجاد نص واحد من القرءان يجيز اسر النساء |
صك العبودية هو كعقد الزواج فلا يجوز أن يجامع الأمة إلا سيدها و إذا باعها وجب على من يشتريها أن يستبرئها و أولاده منها ينسبون إليه بخلاف أبناء الزنا و يحرم عليها أن تزنى إلا أنه عليها نصف ما على الحرائر من العذاب فالفرق بين الزواج و ملك اليمين أن الأمة مسلوبة الإرادة لكن هذه ممارسة كانت شائعة بين جميع الأمم حتى وقت قريب ولا اختصاص للإسلام بذلك و الإسلام كان يجيز تلك الممارسة من باب المعاملة بالمثل فلو اتفق الناس على تجريم الاسترقاق بحيث لا يسترق المسلمون غير المسلمين فى الحروب و فى المقابل لا يُسترق المسلمون من قبل غير المسلمين كما هو القائم الآن وفق المواثيق الدولية التى تجرم الرق و الاتجار بالبشر وجب الالتزام بذلك و لذلك لا تجد ذكر فى القرآن للاسترقاق باعتباره أولى بالعمل به بل القرآن يتعامل مع الرق فقط باعتباره أمرا واقعا و يحدد خيارين لا ثالث لهما فى التعامل مع الأسرى ينبغى العمل بأحدهما باعتبارهما الاصل فى التعامل وهما المن و الفداء وهذا الذى ذهب إليه الحسن البصري وعطاء وسعيد بن جبير فقالوا بعدم جواز قتل الأسير؛ وإنما يخيَّر الإمام بين المنِّ والفداء فقط، ولم يجيزوا القتلَ والأمور الأخرى التي قالها الفقهاء الآخرون كالاسترقاق و الجزية
|
يجب ان لا يقابل هذا الاعتداء الواضح على المرأة بالسكوت من قبل المنظمات العالميه
ماتفعله داعش هو الاسلام الذي كان يفعله محمد واصحابه لن تغفر الانسانيه هذه الاحكام والافعال الاسلاميه |
| الساعة الآن 07:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 