![]() |
░▒▓█ القرآن ترجمة إنسان .. █▓▒░
░▒▓█القرآن ترجمة إنسان..█▓▒░ فضح تضليل التنزيل بدليل "إيل".. وكشف سرّ السين المبين والمصدر المُعين.. إن من اضطلع يوماً بمهمة ترجمة كتاب ما من لغة إلى أخرى، يعرف حقّ المعرفة بعض المعضلات التي تواجه المُترجم.. فكيف ستترجم أسماء الأعلام حين تكون مركّبة وذات دلالة؟.. مثلاً: كيف ستترجم اسم "عبدالله" إلى لغة أجنبيّة؟.. هل ستنقله نقلاً حرفيّاً فيصبح: Abdulla أم ستترجمه بما يحمل من معناه فيصير: Slave God أم ستأخذ حلاً وسطاً فيُمسي: Slave Allah ؟!.. ومن هذه المعضلة في الترجمة يمكننا إثبات أن القرآن - أو لنقل جزء منه - هو ترجمة عن أصل عبريّ (عبرانيّ) للغة العربيّة قام به "ورقة بن نوفل".. والإثبات مبنيّ على نقطتين ستكشفان المصدرين الأصل الذين ترجم منهما "ورقة بن نوفل" نسخته العربيّة التي أصبحتُ تُعرف باسم "القرآن": النقطة الأولى: "إيل".. وهو النطق العبريّ (الآراميّ) لاسم الإله الذي نعرفه في اللغة العربيّة باسم "الله".. "إيل/إيلو/إيلوهيم/اللهمّ".. ولقد تطوّر هذا الاسم مع مرور الزمن في المنطقة العربيّة ليُصبح "الله".. وفي زمن "ورقة بن نوفل" كان اسم هذا الإله قد صار شائعاً في اللغة العربية بلفظه الذي نعرفه به حالياً: "الله" (بدليل اسم ابن عبد المطلب: عبدالله).. وحينها همّ "ورقة بن نوفل" لترجمة "إنجيل العبرانيين" (المكتوب باللغة العبريّة) بدليل: "ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى ابن عم خديجة وكان امرأ قد تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العبراني فيكتب من الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب" (صحيح البخاري) المصدر: https://islamweb.net/ar/library/inde...VPipJ3xhjWffl8 ولكن الترجمة من العبريّة إلى العربيّة تحمل في طياتها معضلة أسماء الأعلام.. فكيف سيترجم "ورقة بن نوفل" اسم "جبرائيل" أو "ميخائيل" أو"إسرائيل"؟!.. وهل سيترجم لفظ "إيل" في أواخر الأسماء إلى "الله"؟!.. لقد اختار "ورقة بن نوفل" الحل الأسلم في البداية فقام بترجمة "جبرائيل" لما يقارب المعنى: "روح الله" (كما في سورة مريم: الآية 17).. وهو هنا الحل الأسلم والأذكى والأصح كي لا ينكشف المصدر العبريّ للاسم.. ولكن هذا الحل لم يكن ناجعاً في مواضع أخرى (وربما هذا كان من أخطاء "محمد" الذي ابتدع آيات جديدة) فظهرت الأسماء بالنقل الحرفيّ: "جبريل" "ميكال" "إسرائيل".. حيث وقع المحظور في الترجمة: الورطة كانت في ترجمة اسم "إيل" المستقل إلى "الله"، في حين ظهر "إيل" (العبريّ) في أواخر الأسماء: "جبرا/جبر + إيل" "ميخا/ميكا + إيل" "إسرا + إيل" والاسم الذي لا مفر منه وقد اصبح متداولاً باللغة العربيّة "إسماعيل: إسماع + إيل".. "إيل" أم "الله"؟.. وقع المحظور وأصبح القرآن ثنائيّ اللغة.. النقطة الثانية: حرف السين "س" في أواخر الأسماء.. وهي اللاحقة اليونانيّة التي تُضاف إلى أواخر بعض أسماء الأعلام.. فالنبيّ "إيليّا" يُصبح "إلياس".. والنبيّ "يونه" (بالعبريّة) يُصبح "يونس" ("يونان" في التوراة المترجمة للغة العربيّة، "يونه" في التوراة المكتوبة باللغة العبريّة، "يونس" في التوراة السبعونيّة المكتوبة باللغة اليونانيّة).. فهل عرفتم ما هو المصدر الثاني الذي استفاد منه "ورقة بن نوفل" لإضافة مقاطع مقتضبة عن بعض الأنبياء في القرآن؟.. إنه "التوراة السبعونيّة" (المكتوبة باللغة اليونانيّة) حيث "يونه" أصبحت "يونس" و"إيليّا" أصبحت "إلياس".. بدليل حرف "س".. وقع المحظور في الترجمة مجدداً وبات القرآن ثلاثيّ اللغة.. وكأني بـ"إيل" الثور في كتابه المُنزل بلسانٍ عربيٍّ مُبين يقول في مُحكم ترجمته في "سورة طظ": ((1 طظ 2 أما أتاك كلامي يا سليفجاد على لسان حميروس نبيّ الله الذي أبلغك قولي فاك يو)) تفسير الآية: طظ : حروف علمها عند إيل سليفجاد: اسم علم غير مخصص منقول عن الإنجليزيّة "Slave God" بمعنى "عبد الله" حميروس: اسم علم مخصص منقول عن اليونانيّة ويُظن أنه "هوميروس Homerus" فاك يو: شتيمة نابية أمريكيّة "fuck you" نُترجمها تلطيفاً "تباً لك" ..... أعد قراءة الآية الآن.. فتفهم بوضوح يا إنسان (إنسان: إنس + آن/ "آن" هو اسم إله رافديّ قديم) |
معلش أكتر من كده و ربك بيزيح
|
اقتباس:
واقعا كثير من أسماء الانبياء فان كاتب القرآن استعان بالأسماء التي عربها انباط الصابئة فلو وجدنا مثلا : يوحنا = يحيى يخنوخ = ادريس " ادريس اسم شخصية دينية قديمة عند الصابئة لا علاقة له بيخنوخ " يسوع = عيسى نواه = نوح وهلم جرى ستجد أن كاتب القرآن من بيئة تكثر فيها الافكار الابيونية والصابئية والاسينيين فمثلا الاسينيين كانوا دائما يسعون لجعل ورسم صورة ممجدة للأنبياء في العهد القديم عكس ما كتب فيها من تفاصيل تجعل من الشخصيات اصحاب طبيعة بشرية بحتة ولكن نجد الاسينيين يحاولون دائما رفعهم لمسألة الكمال، وهذا ما نجده حاضرا في الاسلام الذي تناول الاساطير الشفوية اليهودية من قصص ابراهيم وسليمان وموسى علاوة على نقله للقصص السريانية كفتية افسوس "اصحاب الكهف" التي كتبها يعقوب السروجي و "ذو القرنين" النسخة السريانية من رومانسية الاسكندر لمنتحل كاليسثينيس واستخدامه لمصطلح "الصمد" وهو يعني الاله المجمع وبالتالي هو يشير للاعتقاد المسيحي في الرب وربما هذا ما جهله المعدلون على القرآن ،، عموما الحديث طويل ولكن ما تفضلت به تحفة لطيفة :8: |
اقتباس:
فبرأيي أن "ورقة بن نوفل" كان يمتلك "إنجيل العبرانيين" الذي يحكي قصة "عيسى ابن مريم" وفيه ذكر لـ "يحيى".. ولقد قام بترجمة هذا الإنجيل من اللغة العبرية إلى العربية.. ولي بحث كامل هو "المتاهة الكبرى" تم الفصل فيه بين "عيسى" و"يسوع" (شخصيتين مختلفتين في عصرين مختلفين).. وكذلك الأمر بخصوص "يحيى" و"يوحنا".. أما بخصوص "إدريس" فلم أبحث عنه.. ولكن أظن أن مصدر ترجمة قصته هو التوراة السبعونية المكتوبة باللغة اليونانيّة.. بدليل حرف الـ "س" (اللاحقة اليونانية في أواخر الأسماء).. تحياتي.. |
اقتباس:
ولكني قد اختلف معك في عملية الاستنتاج كوني لا اعتمد على المرويات الدينية كثيرا وخصوصا الاحاديث واما النصوص فقد تفسر باكثر من طريقة، أما بخصوص يسوع الناصري فلا ارى سوى انه احد زعماء الاسينيين الذي تطورت مسألته لمسألة ابن الله مع مرور الوقت وهكذا تنشأ الأساطير ومخطوطات قمران تحدثت عن احد زعماء الاسينيين والذي يبدو انه يسوع فلا نتملك نسخة مخطوطة للاناجيل الاولى لمعرفة الحق كما هو الحال مع القرآن |
الاحاديث بالتأكيد ليست مصدر للتاريخ كما ذكر النبي ولكنها تصلح للمحاججة عند المسلمين ! اما هي في حد ذاتها ليست مصدر لمعرفة موثوقة مهما كان شخص الناقل ... فالهوة التاريخية لا ترحم نص من (التخريف )
|
قمت بكتابة رد من صفحة على الاقل لكنه اختفى للاسف بسبب خروج المتصفح من حسابي,, أية فكرة للمساعدة أم اختفى ما كتبت الى الابد؟؟؟
|
اقتباس:
تحياتي |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 07:12 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond
.::♡جميع المشاركات والمواضيع المكتوبة تعبر عن وجهة نظر كاتبها ,, ولاتعبر عن وجهة نظر إدارة المنتدى ♡::. 