تجربتي مع التخلف
 

ففي مجتمعنا لعربي نعيش في مسنقع من التخلف لنا اعتقدات رغم ان العلم اقبرها فهية في عقولنا حية تجدد شبابها وخاصة اعتقاداتنا في الجن ومدا تأتيره فينا فأنا مبدئيا لا اومن بتأتيراته ولا ببوجوده في ابعادنا .ولا كن الدي حصل ان احد اقاربي كان مريضا ونتيجة تخلفه ضن ان هناك جني يسكن جسده وسبب له ماسبب فلتجأ الى احد الاضرحة عندنا يعتقد ان المقبور فيها يتحكم في الجن فدهبت لزيارته متفقدا ومواسيا. رافضا مايقع في المكان من صرع وكلام خارج عن الادراك واصوات غريبة وكلام لا ينتمي الى الواقع واشياء اخرى هية غريبة لا يقبلها العقل ولا العلم انا ارفضهارفضا تاما.. الا ان السمع والبصر كانا مسئولا ن في طرح تساائلات في عقلي حولة هده الاشياء الغريبة

فمن باب البحت إقتنيت كتبا تتعلق بهادا الموضوع رغم ان في عقلي رفض لها وواصلت قرائتها رغم ان تقافتي تعارض هدا. ووصل بي الامر ان اقوم بتجربة وقمت بها ووفرت لها كل الشروط مفترضة لنجاحها واساسها التركيز فقمت بكل الاشياء وكان الهدف عجز جنسي وقمت بهده التجربة على احد اقاربي وكان دالك في خيط صوف فحصل له عجز ونجحة العملية ودهبت عنده فرأيته في حالت متوترة وأخبرته بكل شيء وقال لي ماهوة اللحل وغضب يتملكه فقلت له بحرق هدا الخيط تشفى ودالك ماوقع وتبخر غضبة وحل محله عجب هوة نفسه لم يصدق وانا كدالك.
فرجعت الى كتبي وحرقتها ونتهيت منها ولاكن ان هناك جواب حصل في عقلي ةورغم انه حصل انا لا اومن بحقيقته لانه يكون سبب في تخلفي وكفربعقيدتي ومتخلفا عن زماني

وهدا الامر حصل معي مند وقت طويل

لا اريد ان اخوض في هدا الموضوع ومادكره صاحبنا حولة مايدركه العقل قبل الاحدات والتفسيرات التي تحصل وربطها بما ادرك والاقناع بها تختلف اختلافا تاما مع تجربتي

عندما قمت بتجربتي كان لي علم بأن عندما نقتنعع بالاشياء رغم انها تكون وهمية فيصبح لها تأتير في شخصيتنا ونتائج تأتيراتها ينسب الى دالك لوهم فيصبع في عقل المدرك حقيقة لها تأتير في قراراته وتصرفاته وجزء من قناعاته الشخصية

وكانت لي تجربة في هدا المجال مع اشخاص يعانون من مشاكل عاطفية وصحية اسبابها اوهام ومن خلال حلول وهميةاقتنعو بها وكانت النتائج معهم اجابية

اما تجربتي مع العجز الجنسي كانت تجربة مختلفتا تماما لما قمت بهده التجربة لم يكن لي اقتناع بنجاحها والدي قمت بالتجربة عليه لم يكن له علم بهدا الموضوع في هده الحالة ليس هنا مجال لوجود وهم وتأتيراته

والى حد الان لم اجد اي تفسير لما حصل معي
الا ان تفسيرات التي معي هية نفسها تحاج الى تفسيرات

دائما التفسير الأبسط، يكون هو الأكثر احتمالا...
في رأيي، ربما صديقك، يلعب بك.. او هناك شيئ آخر لا تدرية...
سمعت كثيرا، عن ذلك، ربما تفعل لي عمل مع شريكتي، وتمنعننا من ممارسة الجنس؟ هذا تحدي...
تحياتي

اولا سرد تجربتي لا لشيء ولا لاتبات شيء ما ولاكن الا وصف لضاهرة في وطننا العربي تدل على التخلف وهية معروفة
اما موضوع تجربتي فهي حقيقة كحقيقت وجودي لما قمت اخدت كل احتياطاتي السرية هوة نفسه انا متأكد انه لا يعلم حتى اخبرته حتى لا يكون اي شك في صحتها ادا كانت اجابية ..وما حصل ادهلني انا شخصيا كل ما في الامر توقف علىخيط الصوف فلما تخطاه حصل المشكل ولما احترق حل المشكل في حينها شعر بالدم يسري في عروقه

وفي حينها عرفت ان ماقمت به يكفرني ويدفعني الى الشرك فورا حرقت الكتب التي ساعدتني على دالك ونتهيت من الموضوع

اما موضوع التحدي الدي طرحت لوكنت في منطقتي لاتبتت لك ولجعلت فحوصات الاطباء كلها سليمة وانت تعاني مما تعاني ولا تجد الا طبيبا نفسيا يزيد من أزمتك وتوترك ولا تجد علاجك الا بشيء تعتبره تافه

انها اشياء غامضة لا يوجد لها تفسير

المشكلة هي عدم فهم أهمية الطبيب النفسي.. معظم الأشياء العضوية لها أساس نفسي.. في الشرق الأوسط من العيب الذهاب لطبيب نفسي، في الغرب هذا منتشر بشدة... وهو يساعد المريض، ولذلك ينتشر الأكتئاب في الشرق الأوسط بسبب بعدنا عن الأسلوب العلمي...
بالطبع هناك أشياء غامضة كثيرة، ولكن الأسلوب الناجح ليس التعلق بالأوهام، ولكن فقط البحث عن الحلول...
تحياتي

ان وجودي مع طبيابا نفسانيا هو وجود حميمي ان نضرتي اليه ليس معالجا بل صديقا اشكو اليع حزني وقلقي ومعاناتي و توتراتي واسراري التي لا يمكن ان ابوح بها لغيري وهوة يتقبلها مني بكل حب وبكل مساعدة ان الطبيب نفساني ليس طبيبا يجب ان يكون اكتر من صديق يجب ان يكون في المشاعر ويتقرب اليك بكل حب ومساعدة لشخصك هدا هوة الطبيب نفساني