عجز الله عن تحريم الرّقّ لأنّ الظّرف آنذاك غلب إرادته فماذا فعل؟ :18:
جعل العتق عقابًا، وهو عتق العبد المسلم فقط
أمر بالرّفق بالعبيد
أباح نكاحهم وبيعم ولم يحرّم ذلك إلى اكتمال الرّسالة وفناء محمّد
أباح عدم العدل بينهم
طبعًا تقصد الله وضع.
تقول لو التزم؟
كلامك يعني أنّ خطّة الله فشلت، وبما أنّه وضعها ولم يلتزم بها النّاس فإنّه لا يعلم الغيب ولا هم يحزنون.
على فكرة لم ينهِ الرّقّ إلّا الكفّار، بل المسلمون مازالوا يستعبدون النّاس خلسة ويال فشل ربّك الذّريع.
كم يلزم من الوقت لربّك لينهي ذلك؟ (وهو لم ينجح في الأخير)
موسى؟ لا تحريم للعبوديّة.
عيسى؟ لا تحريم.
محمّد؟ لا تحريم وانقطع الوحي.
ماذا تفعل آيات الاستعباد والسّبي في القرآن إلى اليوم وهل تخدم مخطّط ربّك المزعوم؟ :18:
بقاؤها أكبر دليل على سقوط ادّعائك، وإحقاقًا للحقّ أشكر فيك استنكارك لشناعة الإسلام.
خارج الموضوع.
ما دخل فشل النّبيّ في فعل ما أراده هنا؟ وإن ادّعيت أنّ إرادته من وحي الله فذلك يضع ربّك في موقف حرج. :10: لا قدير ولا عليم؟
سأعتبرها هفوة.

[quote=الحق;75831فماذا فعل؟ :18:

ماذا تفعل آيات الاستعباد والسّبي في القرآن إلى اليوم وهل تخدم مخطّط ربّك المزعوم؟ :18:

.[/quote]

هل تفضلت وذكرت لنا ايات "الاستعباد" و "السبي" هذه؟؟
الاستعباد والسبي ....

اذا كنت تقصد الاحكام الخاصة بملكات اليمين والعبيد وما الى ذلك .. ساعتبرها هفوة !!!

ليست هفوة إنّما اللّبيب من إشارة يفهم. :10:
الآيات الّتي تذكر ذلك ولا تحرّمه مثل، كما قلتَ، الأحكام.
طبعا أنت فهمت قصدي فلا داعي للتّشويش وهات ما عندك من ردّ على الموضوع أو احترم نفسك ولا تفسده من فضلك.

هل عدم إيمان الناس بالله وعصيانهم له هو فشل ينسب إلى الله؟
أنت لا تدرى أصلا فحوى الاديان و الرسالة ولو كنت
لما طرحت طرحا ساذجا كهذا
شأنك كالذىن قالوا أرنا الله جهرة بالرغم من أن الإيمان ركن منه
هو الغيبية وإلا فما الحاجة أصلا لارسال الرسل إن كان يمكن
أن يكون التواصل مباشرا بين الله و خلفه وحينئذ لم يكن هناك معنى
للاختبار و الامتحان فى هذه الدنيا ولعاجل الله الناس بالعقاب دون إرجاء إلى
يوم القيامة
بعد ذلك غير مسموح لك بالتعليق على مشاركاتى
ولو فعلت سأتجاهلك أو سأضيفك إلى قائمة التجاهل
فالكلام معك حوارعقيم و مضيعة للوقت

طبعا أليس هو خالقهم و من المفروض أن لا يعصوه و قد قال ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون؟؟؟؟؟
أظن أن محاوريك أعلم منك بدليل أسلوب إجابتهم بالدليل والحجة وأسلوبك أنت بالشتم و التصغير من محاوريك
كما جاء في دينكم:
إبراهيم يطلب مشاهدة إحياء الموتى وذلك "ليطمئن قلبه" بالرغم من أن إلهكم قد أوحى إليه( فكيف يطلب التأكيد) و نحن تريدنا الإيمان به غيبيا؟؟؟ إحترم عقولنا يا رجل
ما الحاجة لإرسال الرسل ؟ جميل أنت الآن تطرح السؤال الجميل.لماذا لا يوحي ربك للناس كافة في نفس الوقت بأنه الله و يجب عبادته( كالتلفاز كل الناس تلتقط الإشارة ولن تكون حجة على الكافرين بعد ذلك)
أما فيما يخص العقاب فلا أرى هذا إلا غباءا من من تقولون عنه القادر الخالق فلو كان خلق الناس لعقابهم لماذا يخلقهم أصلا هل هو سادي؟؟؟
قلتها لك سابقا إذا كنت تظن وقتك الثمين يهدر هنا فأنت حر بعدم العودة وصدقني لا أحد سيلاحظ غيابك( بإستثناء علاء الذي هنئني على الحوار معك المرة السابقة)

لو لم يحرّم الإسلام أي أمر xxx لكان هذا كلامك اليوم :
هذا الكلام المعلب، يصلح في المنابر مع الحج اسماعيل والبواب عبده. أما هنا فحدثنا بما نتعقله. القول بأن الله يعلم الصالح من الفاسد هذا على المصطبة في الجامع. هنا ننتقد الله وطرقه في التسيير. وما زلنا نحقق هل هو حكيم أم لا، والواضح أنه ليس كذلك.

كما قلت سابقا، يجب افتراض أن الله قليل الحيلة، وأن رسوله لم يستطع إتمام آخر رسالة على ما يبدو (ما معنى أتممت لكم دينكم؟ هل لديك تأويل؟) لتخرجوه من ورطة سوء التسيير، لكن ليقع في ورطة الضعف وقلة الحكمة.

أنت والمسلمون جميعا تنطلقون من منطلق أن كل ما هو موجود إنما هو لحكمة، وهو الأفضل قطعا.
لو حرم الله أمرا فهو حكمة، ولو حلله في نفس الظروف فهو حكمة. وهذا هو التفكير المنحاز.
لو كانت الخمر حلالا في الإسلام لرأيناكم تدافعون عن فوائدها
لو خلق الله الكون في لحظة لسخرتم ممّن قال في 6 أيام، فهذا لا يليق بالله
لو لم يكن لله ملائكة لقلتم ما شاء الله، فالله لا يحتاج من يساعده
...

لكن كون هذه الأمور جائت معكوسة، فالدفاع الآلي ينطلق لوحده.
لكن ماذا تنتظر ممن يطاوعه عقله ليقول "عذاب الكافر رحمة له"؟

الكتابة للقارئ، فما أقوله ليست أسئلة تنتظر أجوبة.

انه لمن المدهش ان ممارسة الجنس بالتراضي مع من احب يعتبر زنا محرم ، بينما اغتصاب ملك اليمين حلال بلال ! يعني يمكن للمسلم ان يمتلك مائة جارية ينكحن كما يشاء وبالصورة التي يحب و لكن حرام عليه ان يمارس الجنس مع امرأة يحبها وتحبه !
ثم يأتي مسلم مغيب لتيبجح لنا بان الملحدين يعبدون شهواتهم ! اي غيبوبة هذه التي وقع فيها اغلب المسلمين. اتمني من كل مسلم ان يتخيل ان امه او اخته او بنته وقت في يد جماعة تطبق نفس تعاليم الاسلام ! ولكن يبدوا ان لا حياة لمن تنادي.

لا تعليق كفاكم اساءة لوجه الالحاد

كا العادة لا يجابات مقنعة من المسلمين على هذا الموضوع

إذن لا تعلق فتصبح مسخرة للملحدين يا مسلم
:baehuq2::baehuq2::baehuq2::baehuq2: